صدى البلد:
2025-03-01@03:53:17 GMT

ماذا تفعل في حالات التعرض لـ "الابتزاز" و"التهديد"

تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT

يقع الكثير من المواطنين ضحية لـ الابتزاز أو التهديد سواء الإلكتروني أو الطبيعي، وهو ما يجعل العديد منهم يبحثون على محرك البحث العالمي جوجل لمعرفة الإجراءات المتبعة في حالة التعرض لـ الابتزاز أو التهديد، وفي هذا التقرير يستعرض موقع صدى البلد الخطوات والإجراءات المتبعة.

أمن القاهرة يضبط تاجر كوكايين وإكستاسي في السلام كوكتيل مخدرات.

. أمن القاهرة يضبط تاجري كيف في البساتين أماكن استخراج جواز السفر 2024 في القاهرة 3 يناير.. الحكم على 3 متهمين في خلية الجبهة الإسلامية خطوات وإجراءات الإبلاغ عن الابتزاز والتهديد

حيث يمكن للشخص الذي يتعرض لـ الابتزاز أو التهديد الدخول على الموقع الرسمي لوزارة الداخلية وتقديم بلاغ، أو الاتصال على الخط الساخن 108 المخصص للإبلاغ عن جرائم الابتزاز أو التهديد الإلكتروني، وكذا جرائم الإنترنت، ويتم تلقي البلاغات على مدار 24 ساعة.

الابتزازجرائم الإنترنت

كما يمكن للشخص الذي يتعرض لـ الابتزاز أو التهديد إخطار إدارة مكافحة جرائم الحاسبات وشبكات المعلومات بمقر وزارة الداخلية بالتجمع الخامس في القاهرة الجديدة، بالحضور الشخصي أو الاتصال بأرقام تليفونات: 27928484/ 27926071 / 27921490/27921491.

الابتزازبلاغ الابتزاز والتهديد

أيضا هناك طريقة في حالة التعرض لـ الابتزاز أو التهديد وهي المجلس القومي للمرأة الذي يتيح لأي فتاة تتعرض للابتزاز الإلكتروني، الإبلاغ من خلال التوجه لفرع المجلس القومي للمرأة الموجود في المحافظة التي تسكن فيها، أو الاتصال بالخط الساخن 15115، والرقم خاص بمكتب الشكاوى في المجلس وبه محامين مختصين قانونيين سوف ينصحوها بالتصرف السليم لأخذ حقها وفقا للقوانين واللوائح.

الابتزازبلاغ الابتزاز في قسم الشرطة

كما يمكن إبلاغ أقرب قسم شرطة إذا تعرضت لجريمة الابتزاز إليكتروني ولكن يجب أن تحتفظ بكافة الأدلة والبراهين والتوجه لأقرب قسم شرطة، وتسجيل شكوى قانونية، وسيتم تحويله إلى شرطة الإنترنت للقيام بالفحص والقيام بالإجراءات القانونية المتبعة في هذه الحالة.

الابتزازأنواع الابتزاز 

أما عن أنواع الابتزاز الإلكتروني فهي المادي والجنسي والمنفعي، المادي هو اختراق الأجهزة والحصول على بيانات وصور وأرقام حسابات، والجنسي هو فبركة الصور واستخدامها ضد السيدات والفتيات، أما الابتزاز المنفعي، يكون بين أصحاب المنفعة من الإعلاميين ورجال الأعمال والمشاهير والفنانين.

الابتزازعقوبة الابتزاز

وعن العقوبات التي تنتظر من يقوم بابتزاز وتهديد الأشخاص عبر مواقع التواصل الاجتماعى، وفقاً للمادة 327، والتى تنص "أن كل من هدد غيره كتابة بارتكاب جريمة ضد النفس أو المال معاقب عليها بالقتل أو الأشغال الشاقة المؤبدة أو المؤقتة أو بإفشاء أمور أو نسبة أمور تخدش الشرف يعاقب بالسجن وتنخفض إلى الحبس إذا لم يكن التهديد مصحوبا بطلب مادى".

كما أن تهديد شخص لآخر بجريمة ضد النفس تصل عقوبتها إلى السجن، لا تتجاوز 3 سنوات، إذا لم يكن التهديد مصحوبًا بطلب أموال".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الابتزاز جرائم الانترنت مواقع التواصل الاجتماعي وزارة الداخلية التهديد الإلكتروني المجلس القومي عقوبة الإبتزاز بلاغ الابتزاز

إقرأ أيضاً:

كاتب إسرائيلي: التهديد باستئناف حرب غزة لتحقيق رؤية ترامب استعراض فارغ

مع مرور الوقت، يتضح أن هدف الاحتلال الإسرائيلي من الحرب الحالية ليس فقط إزالة التهديد الماثل أمامه، ولا القضاء على قوى المقاومة الفلسطينية واستعادة الأسرى، بل أيضًا إعداد الأرضية لارتكاب أفعال تشكّل جريمة حرب، مع أن ما مرّ من أحداث بعد سريان اتفاق وقف إطلاق النار كانت ضرورية كي يفهم الوسط الإسرائيلي عدم جدوى استمرار الحرب، بسبب التغيير الدراماتيكي المتوقع في أهدافها.

وذكر الكاتب بصحيفة "يديعوت أحرونوت"، عيناف شيف أن "الوزير يسرائيل كاتس المتفاخر دائما بنفسه، ولا يعيره رئيسه بنيامين نتنياهو أي أهمية، وينشغل دائما بالعرض المسرحي البائس الفارغ باستخدام متكرر لكلمة لقد أمرت ولقد أمرت، وآخرها استعراضه بالتهديد أن حرب غزة "الجديدة ستكون مختلفة في شدتها عما سبقها من وقف إطلاق النار، ولن تنتهي دون أن تستسلم حماس وهزيمتها وإطلاق سراح جميع المختطفين، بما يسمح بتحقيق رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن غزة". 


وأضاف شيف في مقال ترجمته "عربي21" أنه "لا ينبغي لنا تجاهل التصريحات الفارغة الرنانة التي قد نستنتج منها أن غزة قبلت خلال الخمسمائة يوم الأخيرة بالرؤية الإسرائيلية الطامحة لهزيمة حماس، وإطلاق سراح جميع المختطفين، وكأن هذين الهدفين لم يكونا متعارضين طوال أشهر الحرب، مما كلّفنا إزهاق العديد من أرواح المختطفين، كما شهد بذلك سلف كاتس في منصبه، يوآف غالانت وكبار أعضاء فريق التفاوض". 

وأوضح أن "اللافت للنظر هنا حالة اللامبالاة التي أضاف بها كاتس هدفا جديدا للحرب، وهي تمكين تحقيق رؤية ترامب بشأن غزة، وبلغة أقل ركاكة خطة تهجير الفلسطينيين من غزة، التي تتعارض مع القانون الدولي والأخلاق الإنسانية، مما يؤكد أننا أمام شخص عقله مسحوب، وغير قادر على هضم مفهوم التعقيد تماماً كما لا يستطيع جسده هضم الحديد المنصهر".


وأكد أن "هذا البيان يجب أن يكون ماثلا أمام أعين الجنود حين يتم إرسالهم لاحقا لاقتحام جباليا وخانيونس للمرة الرابعة أو الخامسة، فلا أحد يهتم بالعدد، لكن هذه المرة ليس فقط لهزيمة حماس، ولا لإنقاذ من تبقى من المختطفين، وإنما من أجل إعداد الأرضية لارتكاب أعمال تشكل جريمة حرب، متمثلة بتهجير الفلسطينيين من غزة". 

وأوضح أن "كاتس لا يتحدث بمعزل عن المشاعر السائدة في الحكومة والائتلاف، فقد ذكر مسؤول سياسي قبل أسبوع أن الحكومة تقف وراء رؤية ترامب "الثورية" لمستقبل غزة، وتفاخرت وزيرة الاستخبارات غيلا غمليئيل بخطة "الهجرة الطوعية" التي قدمتها في بداية الحرب، لكن في ذلك الوقت، لم يرغب أي مسؤول بسماعها، فيما نفت السفارة الإسرائيلية في واشنطن ذلك، واستغرق الأمر خمسمائة يوم، حين جاءت نتائج الانتخابات الدرامية في الولايات المتحدة لطرح خطته الخاصة بتهجير أهل غزة".

مقالات مشابهة

  • كاتب إسرائيلي: التهديد باستئناف حرب غزة لتحقيق رؤية ترامب استعراض فارغ
  • دراسة: التعرض المتكرر للحرّ الشديد يُسرّع من الشيخوخة المبكرة
  • متهم بـ الابتزاز والمخدرات.. اعتقال نائب سوري سابق في درعا
  • عمليَّة فدائيَّة مزدوجة..إصابة 11 صهيونيا بينهم حالات حرجة قرب الخضيرة
  • «كنت بقفل باب العربية».. اعترافات السائق المتهم بالتحرش بأجنبية في القاهرة
  • إسرائيل: قلقون للغاية بشأن "التهديد الأمني" من مصر
  • الضوء الأزرق صباحاً.. الحل السحري لاضطرابات النوم
  • الباب مقفول وللا لأ.. التحريات تكشف تفاصيل تحرش سائق بسيدة في القاهرة
  • ضبط سائق تحرش بسيدة أجنبية في القاهرة
  • «الإفتاء» عن المستريح الإلكتروني: لا تنساقوا وراء إعلانات الثراء السريع المضللة