فيلم سيلينا غوميز الجديد Emilia Perez على نتفليكس يحدث ضجة
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
انقسم متابعو منصة Netflix العالمية بشكل كبير بسبب أحدث فيلم موسيقي للنجمة العالمية سيلينا غوميز، ويحمل اسم Emilia Perez والذي تم عرضه لأول مرة على هذا الأسبوع.
اقرأ ايضاًفي الفيلم الجديد، تقدم غوميز دور جيسي ديل مونتي، زوجة ديل مونتي وأم لطفلين.
تم تصنيف فيلم إميليا بيريز، للمخرج جاك أوديار، على أنه الفيلم الأكثر إثارة في مهرجان كان السينمائي لعام 2024 وبدأ عرضه على Netflix في 13 نوفمبر.
ومنذ ذلك الحين، لجأ المشاهدون إلى وسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة مراجعاتهم المنقسمة للفيلم، حيث وجد البعض الفيلم "مسيئا للغاية" و"مملًا بشكل لا يصدق" بينما وصفه آخرون بأنه "رائع".
اقرأ ايضاًترك أغلب المشاهدين مراجعات لاذعة للفيلم، ووصف الكثيرون حبكة الفيلم بأنها مملة ومسيئة. وفي سلسلة نقاشات على موقع Reddit حول الفيلم، كتب أحد المستخدمين: "أنا مندهش حقًا من أن هذا الفيلم نال أي إعجاب على الإطلاق. الأغاني سيئة للغاية، معظم مشاهد الأغاني كانت غير مناسبة بشكل سخيف ومكتوبة بشكل فظيع".
كلمات دالة:ليام باينأخبار المشاهيراعمال المشاهيرتصريحات المشاهيروفاة المشاهير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ليام باين أخبار المشاهير اعمال المشاهير تصريحات المشاهير وفاة المشاهير سیلینا غومیز
إقرأ أيضاً:
نموذج ذكاء اصطناعي قد يحدث ثورة في التنبؤ بالطقس
الجديد برس|
طور فريق من العلماء من جامعة كامبريدج نموذجا جديدا للتنبؤ بالطقس يعتمد على الذكاء الاصطناعي ويتفوق على الأنظمة التقليدية المستخدمة حاليا بعشرات المرات، من حيث السرعة والكفاءة.
يعيد هذا النموذج، الذي يعرف باسم “طقس آردفارك”، صياغة أساليب التنبؤ الجوي، إذ يستبدل الحواسيب العملاقة والخبراء البشريين الذين تعتمد عليهم وكالات الأرصاد الجوية، بنظام ذكاء اصطناعي واحد يمكن تشغيله على جهاز كمبيوتر مكتبي عادي.
وبفضل هذه التقنية، تتحول عملية التنبؤ المعقدة التي تستغرق ساعات إلى ثوان معدودة فقط.
وأظهرت الاختبارات قدرة “آردفارك” على التفوق على نظام التنبؤ الوطني الأمريكي (GFS)، رغم استخدامه 10% فقط من بيانات الإدخال، ما دفع العلماء إلى وصفه بأنه “ثورة في التنبؤ بالطقس”.
ويتميز النموذج الجديد بتصميمه البسيط وإمكانية تشغيله على أجهزة الكمبيوتر العادية، ما يفتح الباب أمام استخدامه في مجموعة واسعة من المجالات. وتشمل تطبيقاته: توقعات دقيقة لسرعات الرياح في مزارع الرياح البحرية الأوروبية، وتنبؤات هطول الأمطار ودرجات الحرارة للمزارعين في البلدان النامية.
وقال الدكتور سكوت هوسكينغ، مدير العلوم والابتكار للبيئة والاستدامة في معهد آلان تورينغ: “من خلال تحويل التنبؤات الجوية من الحواسيب العملاقة إلى أجهزة الكمبيوتر المكتبية، يمكننا إضفاء طابع ديمقراطي على التنبؤات الجوية، ما يجعل هذه التقنيات القوية متاحة للدول النامية والمناطق التي تعاني من نقص البيانات حول العالم”.
وأوضحت آنا ألين، الباحثة في جامعة كامبريدج التي قادت الدراسة، أن “آردفارك” لا يمثل سوى البداية لما يمكن تحقيقه، قائلة: “يمكن تطبيق هذا النهج التعليمي الشامل بسهولة على مشكلات أخرى في التنبؤ بالطقس، مثل الأعاصير وحرائق الغابات والعواصف المدارية. وإلى جانب الطقس، تمتد تطبيقاته إلى مجالات أخرى مثل جودة الهواء وديناميكيات المحيطات والتنبؤ بالجليد البحري”.