شركة البلد الأمين تطرح فرص إيجارية لمجموعة أكشاك بمكة المكرمة
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
المناطق_مكة
أعلنت شركة البلد الأمين الذراع الاستثماري لأمانة العاصمة المقدسة، عن طرح فرص إيجارية، عبارة عن مجموعة أكشاك بمساحات متنوعة ومواقع مميزة، وذلك في مدينة مكة المكرمة.
وبيّنت الشركة، أن الفرص المطروحة ستكون من خلال إتاحة أكشاك تجارية، وأكشاك للمشروبات، وأكشاك للأطعمة، مفيدة أن تسليم المستندات المطلوبة ستكون في أظرف مغلقة، بمقر شركة البلد الأمين، في موعد أقصاه 17 / 09 / 2023م.
ويأتي ذلك يأتي في إطار إستراتيجية شركة البلد الأمين للتنمية والتطوير العمراني وأمانة العاصمة المقدسة؛ لدعم وتعزيز أهداف وتطلعات رؤية المملكة 2030 بهدف تشجيع المستثمرين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة العاصمة المقدسة
إقرأ أيضاً:
لأول مرة… إعادة البصر لمجموعة أشخاص بزراعة «الخلايا الجذعية»
في تجربة هي الأولى من نوعها في العالم، تمكن أطباء يابانيون “من إجراء عملية ناجحة لزراعة الخلايا الجذعية الجذرية في تحسين الرؤية الضبابية لثلاثة أشخاص يعانون من تلف شديد في القرنية”.
وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة “ساينس أليرت” العلمية، “بعد مرور عامين على إجراء العملية، لم تظهر أي مخاوف جدية تتعلق بالسلامة لدى المرضى، ومن الخارج، تبدو القرنيات الثلاث أكثر شفافية مما كانت عليه من قبل”.
ووفق الددراسة، “اليوم، يمكن للأشخاص الذين يعانون من فقدان الخلايا الجذعية الحوفيّة في إحدى العينين استئصال النسيج الندبي جراحياً واستبداله بشريحة من القرنية السليمة من العين الأخرى، ولكن إذا امتد فقدان الخلايا الجذعية الحوفيّة إلى كلتا العينين، فيجب إجراء عملية زرع من متبرع”.
وبحسب الدراسة، “سبق للباحثين استخدام الخلايا الجذعية المحفزة المتعددة القدرات المستخلصة من جلد المريض نفسه لاستعادة الرؤية لدى المصابين بضمور البقعة الصفراء -في مركز الشبكية- ولكن هذه هي المرة الأولى التي يحقق فيها العلماء إنجازاً مماثلاً لهذا الشكل الآخر من فقدان البصر، ودون استخدام مواد مشتقة من خلايا المرضى أنفسهم”.
يذكر أنه “شارك في التجربة 4 مرضى، جميعهم يعانون من اضطراب يسبب تراكم الأنسجة الندبية على القرنية، الذي يسمى نقص الخلايا الجذعية الحوفيّة (LSCD)”.
هذا و”تعتبر حاسة البصر أهم الحواس الخمسة التي يملكها الإنسان، ومن بين 12.7 مليون شخص يعانون من فقدان البصر المرتبط بالقرنية في جميع أنحاء العالم، تتوفر عمليات الزرع لشخص واحد فقط من كل 70 شخصاً”.