المصري " 2010" يفوز على ديروط بخماسية نظيفة ببطولة الجمهورية
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
فاز فريق المصري تحت 14 عام ” الفئة العمرية "2010" بقيادة مدربه محمد صلاح على ضيفه فريق ديروط بخماسية نظيفة ضمن بطولة الجمهورية " أ " لتلك المرحلة السنية، والتي أقيمت عصر اليوم الاثنين على ملعب السيد متولي.
انتهى الشوط الأول بتقدم المصري برباعية نظيفة سجلها مروان محمد حسن وعمر حموكشة ولكل منهما هدفين، وفي الشوط الثاني يضيف عبد الرحمن هاني الهدف الخامس للنسور الخضر لتنته
مثل المصري في المباراة: عبد الرحمن ممدوح لحراسة المرمى، عبد الرحمن هاني، محمود عبد الرازق، آدم العشري، علي يحيى لخط الظهر، مروان محمد حسن ، ياسين يحيى ، محمد نسيم لخط الوسط، أشرف صلاح، يوسف معاطي، عمر حموكشة لخط الهجوم.
فيما شارك على مدار الشوطين كبدلاء كل من أدهم سمير، حمو شواش، مازن نصر، يحيى جمال، يوسف العربي.
الجدير بالذكر أن الجهاز الفني لفريق المصري يتكون من: ك. محمد صلاح مدربًا عامًا ، ك. أحمد أمين مدربًا مساعدًا ، ك. أيمن غريب مدربًا لحراس المرمى، ك. محمد عجيزة محللًا للأداء، ك. محمد بوريو أخصائيًا للعلاج الطبيعي، ك. عبد الغفار شاهين إداريًا ، ك. أحمد العجوز مسئولًا للمهمات.
فيما يتكون جهاز الإشراف من: ك. عباس نور الدين مديرًا لقطاع الناشئين ، ك. عماد العمدة مشرفا على فرق الناشئين، ك. السيد الناغي مشرفا على تدريب حراس المرمى، ، ك. محمد المنصوري مديرا إداريا للقطاع ، ك. ابراهيم الصفتي مديرا لشئون اللاعبين، ك. عادل فؤاد مسئولا ماليا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المصري تحت 14 عام بطولة الجمهورية تونس وجامبيا جمال يوسف سيد متولي عباس نور الدين
إقرأ أيضاً:
وفاة الأكاديمي والمعارض المصري يحيى القزاز.. طالب بالقبض على السيسي
توفى مساء الأربعاء الأكاديمي المصري والمعارض السياسي يحيى القزاز، والذي نعته أوساط مصرية وأشارت إلى ما واجهه من اضطهاد من قبل النظام المصري خلال السنوات الأخيرة.
وقال الكاتب المصري عمار علي حسن عبر صفحته على "فيسبوك": "ذهب الدكتور يحيى القزاز إلى جوار ربه. عاش حرًا، أبيًا، مخلصًا لوطنه ولما يؤمن به. علَّم أجيالاً في مجال الجيولوجيا، وجاب مصر من شمالها إلى جنوبها، محباً لكل ذرة من ترابها ومؤمناً بعظمتها."
وأضاف حسن: "كان القزاز رجلاً شجاعاً، يقاوم الظلم دون تردد، ويناضل من أجل الحرية والكرامة. لم يخشَ التحديات، ودفع الثمن برضا وثبات، متمسكاً بمبادئه حتى النهاية. كان يقول دائماً: ’ أنا أمامكم، فافعلوا ما تشاءون بي، واتركوا أهلي فلا ذنب لهم".
واختتم قائلاً: "عشت تناضل من أجل الحرية والعدل، والآن تجدهما في رحاب الله. نسأل الله أن يرحمك ويغفر لك، وأن يلهم أهلك وذويك الصبر والسلوان."
كما نعاه الإعلامي معتز مطر، قائلاً: "المصري الدكتور يحيى القزاز في ذمة الله. لم ينحنِ ولم يهادن، ورحل رجلاً شامخاً. خالص العزاء للأسرة الشجاعة الصابرة المحاصرة. نشهدك يا رب أنه كفى ووفى. إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا لفراقه لمحزونون. الله غالب."
وكان اخر ما كتبه المعارض المصري على حسابه على منصة إكس: " واضح أن السلطة مستمرة في غيها وعنادها، ولم تتعلم شيئا من ماض ولا من حاضر. الخطر يحيط مصر من جميع الجهات. والحوار من طرف واحد لرأس السلطة هو تقطيع طرق النجاة لمصر وخنقها. عناد الحكام يدمر الدول لأنهم يملكون سلطة القرار والشعب يدفع الثمن. السياسات الحالية تعجل بتدمير الدولة ورحيل السلطة".
كما كتب القزاز في حسابه على منصة "فيسبوك" في أيار/مايو 2018: قائلا "تسهيلا لمهمة من يبحثون عن تهم يلفقونها للناس لإلقاء القبض عليهم: إنني اتهم السيسي بالخيانة العظمى وأطالب بإيقافه عن العمل ومحاكمته في ميدان عام للتفريط في حقوقنا التاريخية في نهر النيل، والتفريط في تيران وصنافير، وتضليل الجيش بادعاءات كاذبة كي يصمت على التفريط، والاستدانة من الخارج لدرجة غرق الأجيال القادمة فيها في مشروعات لا تدر عائدا على جموع المواطنين".
ورد النظام المصري على الأستاذ الجامعي بالاعتقال٬ ففي 23 اب/أغسطس 2018 ٬ فيما شنت قوات الأمن حملة اعتقالات طالت عدد من السياسيين٬ منهم معصوم مرزوق، يحيى القزاز، الخبير الاقتصادي رائد سلامة.