موعد اختبارات المتخلفين عن مسابقة «الأزهر» لحفظ القرآن بكفر الشيخ
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
حدّدت إدارة شؤون القرآن الكريم بمنطقة كفر الشيخ الأزهرية موعد تخلفات اختبارات مسابقة شيخ الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريم لعام 2024 لمن تخلف من «الأروقة الأزهرية والمعاهد الإعدادية»، بـ9 إدارات تعليمية أزهرية، تنفيذاً لتوجيهات الدكتور عبد الناصر شهاوي، رئيس الإدارة المركزية للمنطقة.
موعد تخلفات اختبارات مسابقة شيخ الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريموقالت إدارة شؤون القرآن الكريم، في بيان لها، أنّه تم تحديد موعد تخلفات اختبارات مسابقة شيخ الأزهر السنوية لحفظ القرآن بالإدارات التعليمية التالية: «بلطيم - فوه - دسوق - مطوبس - كفر الشيخ - بيلا- سيدي سالم - الرياض- الحامول»؛ على أنّ يكون يوم الخميس الموافق 21 نوفمبر 2024، بمقر انعقاد المسابقة بمعهد كفر الشيخ الثانوي بنين.
جدير بالذكر، أنّ مسابقة شيخ الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريم هي مسابقة قرآنية سنوية برعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، حيث يُشارك فيها طلاب المعاهد الأزهرية، وطلاب مكاتب التحفيظ الخاضعة لإشراف الأزهر، وطلاب الرواق الأزهري، وتُشرف الإدارة العامة لشؤون القرآن الكريم بقطاع المعاهد الأزهرية على تنفيذها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منطقة كفر الشيخ الأزهرية مسابقة شيخ الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريم اختبارات مسابقة كفر الشيخ الأزهر الشريف محافظة كفر الشيخ المعاهد الأزهرية
إقرأ أيضاً:
المفتي: القرآن الكريم شدد على أهمية الأسرة وترابطها
تحدث الدكتور نظير عياد، مفتي الديار، عن دور الأب في البيت ومسؤولياته وتعامله مع عائلته، قائلا: يلعب دور محوري داخل الأسرة.
وشدد نظير عياد، خلال حواره ببرنامج "اسأل المفتي" على قناة صدى البلد، على أن مسؤوليته لا تقتصر فقط على توفير الاحتياجات المالية، بل تمتد لتشمل الجوانب التربوية والأخلاقية والدينية.
واسترسل: القرآن الكريم شدد على أهمية الأسرة وترابطها، مستشهدًا بقوله تعالى: “يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ”.
وأوضح أن الأب والأم يشتركان في تحمل مسؤولية تربية الأبناء، وإن كان الدور الأكبر يقع على عاتق الأب نظرًا لطبيعة تكليفه وما خُلق عليه.
وأكد على حرص النبي صلى الله عليه وسلم على تربية الأطفال بأسلوب يعزز القيم والأخلاق، مستشهدًا بموقفه مع الغلام حيث وجهه قائلًا: "يا غلام، سمِّ الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك"، وهو ما يعكس الدور التربوي المباشر داخل الأسرة.
ونوة بأن الآباء والأمهات إدراك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، والحرص على القيام بدورهم التربوي إلى جانب مسؤولياتهم الأخرى، مشددًا على أهمية استمرارية الرعاية والتعليم والتوجيه في كل مرحلة من مراحل نمو الأبناء، وفقًا لما تمليه طبيعة الحياة وظروف كل أسرة.