أحمد الصفدي رئيسًا لمجلس النواب الأردني العشرين
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس مجلس النواب الأردني أحمد الصفدي إن توجيهات الملك عبد الله الثاني في خطاب العرش ستكون الاستراتيجية الوطنية في المرحلة المقبلة، مشددًا على تنفيذ هذه التوجيهات من خلال التشريعات؛ للعبور إلى مرحلة جديدة من تاريخ الأردن.
جاء ذلك في كلمة النائب أحمد الصفدي عقب فوزه برئاسة مجلس النواب الأردني العشرين، وذلك خلال الانتخابات الداخلية التي جرت، اليوم /الاثنين/ في أولى جلسات المجلس في الدورة الأولى العادية.
ووصف الصفدي، خطاب العرش الذي ألقاه العاهل الأردني اليوم، بأنه صوت الحكمة، معربًا عن فخره بأن يكون أول رئيس لمجلس النواب العشرين وهو أول مجلس يقوم على أسس حزبية.
وأضاف "أنه سيعمل خلال ترؤسه للمجلس من أجل الأردن ومصلحته"، مشيدًا بدور الأردن بقيادة الملك عبدالله الثاني في القضية الفلسطينية، حيث أن الأردن سيواصل دوره بقيادة الملك عبدالله الثاني من أجل فلسطين، موضحًا أن الأردن يعمل بالشراكة مع الجميع من أجل السلام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس النواب الاردني أحمد الصفدي الملك عبد الله الثاني
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس النواب يؤكد أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية مع سلوفينيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب -اليوم - أورشكا زوبانتشيتش رئيسة الجمعية الوطنية السلوفينية.
تعزيز التعاون والتنسيق المستمرفى مستهل اللقاء، أكد المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب على العلاقات الوثيقة والمتميزة التي تجمع مصر وسلوفينيا، وحرص البلدين على تطوير هذه العلاقات والدفع بها قدماً لآفاق أرحب في مختلف المجالات إلى جانب تعزيز التعاون والتنسيق المستمر بما يخدم صالح البلدين الصديقين وشعبيهما.
وخلال اللقاء ، شدد المستشار الدكتور حنفي جبالي على أهمية تعزيز العلاقات في المجالات البرلمانية والتشريعية ومواصلة التشاور بشأن القضايا والملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، والتنسيق الثنائي أمام المحافل البرلمانية الدولية والإقليمية، بالإضافة إلى تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري بين البلدين، داعياً الجانب السلوفيني إلى اغتنام الفرص الاستثمارية الواعدة في مصر في ظل الطفرة غير المسبوقة في العديد من المجالات.
وأشاد رئيس مجلس النواب بمواقف سلوفينيا المتميزة والداعمة للقضية الفلسطينية، وأبرزها اعترافها بالدولة الفلسطينية في مايو 2024، والتصويت لصالح قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة الداعية إلى وقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، مُشدداً على الموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين من غزة، بالإضافة إلى ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، داعياً إلى المزيد من الدعم والتعاون والتنسيق مع سلوفينيا في هذا الشأن.
من جانبها، أكدت رئيسة الجمعية الوطنية السلوفينية على قوة ومتانة العلاقات المصرية السلوفينية، وما تمثله مصر من قوة إقليمية ذات دور محوري وحيوي، مشيرةً إلى وجود العديد من القطاعات الواعدة في الاقتصاد والسوق المصري في ظل ما تشهده من تنمية في كافة الأصعدة، كما ثمنت الموقف المصري من غزة وأشارت إلى أن سلوفينيا تدعم بقوة جهود الدولة المصرية لوقف الحرب على غزة وصولاً إلى اتفاق سلام شامل وعادل يقوم على حل الدولتين، داعيةً المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في هذا الصدد.