طالت الخطوط الجوية والبحرية.. بريطانيا تفرض عقوبات جديدة على إيران
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية البريطانية الاثنين، أنها فرضت عقوبات على الخطوط الجوية الإيرانية وشركة الشحن البحري الإيرانية IRISL، بتهمة دعم روسيا في حربها ضد أوكرانيا.
وقالت الوزارة "كونها شركة طيران مملوكة للدولة تم فرض عقوبات على الخطوط الجوية الإيرانية رداً على نقل الحكومة الإيرانية صواريخ بالستية إلى روسيا".
وأشارت إلى أنه التزام تم التعهد به في سبتمبر (أيلول) مع باريس وبرلين.
وأضاف البيان أن المملكة المتحدة أعلنت أيضاً فرض عقوبات على سفينة الشحن الروسية PORT OLYA-3 المتهمة بنقل أسلحة.
وأضافت بريطانيا أن أصول الشركتين ستتعرض للتجميد بسبب دورهما في تزويد روسيا بالأسلحة التي تستخدمها في ساحة المعركة ضد أوكرانيا.
UK sanctions Iran Air and IRISL over military transfers to Russia - https://t.co/642d4viyW3
— Reuters Iran (@ReutersIran) November 18, 2024وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي: "محاولات إيران لتقويض الأمن العالمي خطرة وغير مقبولة.. نكرر دعوتنا لإيران بوقف دعمها لحرب روسيا غير القانونية على أوكرانيا".
وستزيد العقوبات من القيود على خدمات الطيران الإيرانية التجارية المباشرة من بريطانيا وإليها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية روسيا بريطانيا إيران بريطانيا إيران روسيا
إقرأ أيضاً:
منها عربية.. أمريكا تفرض عقوبات على 70 شركة حول العالم
أدرجت وزارة التجارة الأمريكية، “70 شركة من الصين وباكستان وإيران وجنوب أفريقيا والإمارات العربية المتحدة، ضمن قائمة العقوبات”.
ووفقًا لوثيقة رسمية نشرها “مكتب الصناعة والأمن” التابع للوزارة، “هذه الشركات تعمل ضد مصالح الأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية”.
وبحسب الشركة، “شملت العقوبات 42 شركة صينية، من بينها معاهد متهمة بـ”تطوير أسلحة فرط صوتية وتقنيات كمومية، وتوريد منتجات للجيش الصيني”، بالإضافة إلى شركتي “هواوي” و”هاي سيليكون” الخاضعتين أصلاً للعقوبات، كما أُضيفت إلى القائمة 19 شركة باكستانية، زعمت السلطات الأمريكية ارتباطها ببرامج البلاد النووية والصاروخية”.
ووفق الشركة، “ضمّت القائمة أيضاً شركتين من إيران، و3 شركات من جنوب إفريقيا، و4 شركات من الإمارات، متهمة بـ”التعاون مع مؤسسات عسكرية صينية وتدريب عسكريين صينيين باستخدام موارد غربية وموارد من حلف الناتو”.