فيديو.. محمد رمضان يروج لـ أحدث أغانيه
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
روج الفنان محمد رمضان لـ أحدث أغانيه التي تأتي بعنوان "جوانا"، وذلك عبر حسابه الرسمي علي موقع إنستجرام.
محمد رمضان يروج لـ أحدث أغانيه
ونشر محمد رمضان الفيديو، وعلق: "جوانا مع أفرو بي.. تاني أغاني الألبوم.. قريبا إن شاء الله".
أولى أغاني ألبوم محمد رمضان الجديدسبق، وأعلن محمد رمضان في وقت سابق عن طرح أول أغاني الألبوم بعنوان "نجم الحتة دي"، وكتب عبر حسابه على إنستجرام: "عندي حلم بجري عليه.
ومن ناحية اخري، يواصل محمد رمضان تصوير فيلم “أسد” من إخراج محمد دياب، وتأليف خالد دياب وشيرين دياب ومحمد دياب، ويشارك في بطولته ماجد الكدواني، ورزان جمال، وكامل الباشا، وأحمد خالد صالح، وأحمد عبد الحميد، وينتمي الفيلم لنوعية الأعمال التاريخية، حيث تدور أحداثه في عام 1280، إبان عصر المماليك، حين قاد العبيد ثورة ضد الجيش العباسي.
آخر أغاني محمد رمضانوكان آخر أغاني محمد رمضان هي أغنية «كبير بلد» التي طرحها عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، وتضمنت كلمات أغنية كبير بلد، الآتي: «أسد.. أسد، أخوك أه، يثير الجدل، يدول شغب، يازميلي أه، كبير بلد، يا خيول سبق، اسد.. اسد، أخوك اه، يثير الجدل، يدور شغب، يا زميلي اه، كبير بلد، يا خيول سبق، على القمة دايما في ايدي سيفي، والخطوة ثابتة طموحي اعلي مهزنيش كلام ولاد ابلسة، رزق الهبل ع المجانين سعادتك، دماغي سابقة اسمي ماركة، صغيرين مايعملوش عتاولة، عامل كمين بجد مش هزاولك، مش شايفكو بجد مفيش منافسة، عندما.. أتيت أنا».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال الفنان محمد رمضان محمد رمضان کبیر بلد
إقرأ أيضاً:
محمد أكرم دياب يكتب: انتحار مخدر!
ذلك الشخص الذي تحول من منتج إلى دمية خشبية، ينتشر بكثرة في المناطق الشعبية على أطراف القاهرة.
تحول بذلك الشكل بعد هزيمته من عدو جديد، كان بديلًا للذخيرة الحية في الحروب التي شارك فيها أجداده على أرض سيناء حتى تحررت.
ومن هناك بدأت غزوات جديدة لمخدرات تتطور على مدار السنوات: فردو، استروكس، هيدرو حتى جاء زمن الكبتاجون، الذي انتقل من خانة التعاطي الفردي إلى إنشاء مصانع مخصصة لتصنيعه وتهريبه.
وبات جهاز مكافحة المخدرات بوزارة الداخلية يخوض حربًا لا تهدأ مع هذا العدو الجديد. حرب تحولت فيها الشوارع إلى ساحات مطاردة، والمعامل السرية إلى أهداف رئيسية.
وخلال الشهور الماضية، كثفت الوزارة ضرباتها، وأعلنت عن ضبطيات كبرى كشفت عن حجم التهديد الحقيقي.
ففي حملات نوعية، تم إحباط تهريب عشرات الملايين من أقراص الكبتاجون عبر موانئ السويس والإسكندرية.
كما تمكنت قوات الأمن من مداهمة مصانع ضخمة داخل مناطق صحراوية نائية، أقامها تجار السموم هربًا من عيون المراقبة.
ولعل أبرز الضربات كانت في مارس الماضي، حين تم ضبط مصنعين كبيرين لإنتاج المواد التخليقية، وضبط أكثر من 2 طن من المواد الخام المجهزة للتصنيع.
وإلى جانب المواجهة الأمنية، أطلقت الوزارة حملات توعية موسعة داخل المدارس والجامعات، بالتعاون مع صندوق مكافحة وعلاج الإدمان. وذلك بهدف تحصين الجيل الجديد من الوقوع في فخ هذه السموم المتطورة.
كل تلك الجهود تكشف عن واقع جديد: المخدرات لم تعد تتسيد الشارع كما كانت.
والمؤشر الأكثر وضوحًا هو ارتفاع نسب ضبطيات المصانع مقابل تراجع الكميات المضبوطة مع المتعاطين، مما يشير إلى خلل واضح في شبكة التوزيع، وانهيار خطوط الإمداد.
اليوم، يقف الكبتاجون وباقي رفاقه من المخدرات التخليقية على حافة النهاية. ليس لأنهم اختفوا بالكامل، بل لأنهم باتوا يفقدون الأرضية التي كانوا يتحركون عليها بسهولة.
بفضل ضراوة الحرب التي تخوضها أجهزة وزارة الداخلية، أصبحنا نعيش زمن انتحار المخدرات في مصر. زمن ينتصر فيه الوعي، وتنتصر فيه الدولة