بسبب منى فاروق.. خالد يوسف يتصدر التريند
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
تصدر اسم المخرج خالد يوسف محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما تعرض إلى موجة جدل واسعة خلال تواجده على السجادة الحمراء بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45، وذلك بسبب ظهوره بصحبة سيدة تشبه بشكل كبير الممثلة منى فاروق.
سبب تصدر خالد يوسف التريند
وانتشرت صورة متداولة للمخرج خالد يوسف مع شبيهة الممثلة منى فاروق في مهرجان القاهرة السينمائي على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، صعدت به إلى قمة “تريندات” محرك البحث جوجل.
تزامن انتشار الصور والجدل القائم عليها مع انتشار مقطع فيديو مثير نشرته منى فاروق قبل أيام عبر منصة "تيك توك"، عبرت فيه عن رغبتها في العمل مجددًا مع خالد يوسف، وقالت منى في الفيديو: "أتمنى العمل مع خالد يوسف، وأدعو له بالصحة، فهو مخرج معروف وموهوب وعائد بقوة. وإذا كنت أرغب في الارتباط، سأفعل ذلك بالحلال".
آخر أعمال خالد يوسفوكانت آخر أعمال المخرج خالد يوسف هو فيلم "الإسكندراني"، الذي قام ببطولته الفنان أحمد العوضي، بجانب مجموعة من النجوم منهم زينة، ومحمد رضوان، وانتصار، وحسين فهمي، وصلاح عبدالله، ومحمود الليثي، ومحمود حافظ، وايضا مسلسل سره الباتع الذي عُرض رمضان 2023 ويشارك في بطولته عدد كبير من الممثلين في مقدمتهم أحمد السعدني وأحمد فهمي وحنان مطاوع وأحمد عبدالعزيز وخالد الصاوي، وريم مصطفى وعمرو عبدالجليل وحسين فهمي وبيومي فؤاد، وأحمد وفيق وصلاح عبدالله وهالة صدقي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبرز تصريحات خالد يوسف منى فاروق خالد یوسف
إقرأ أيضاً:
حقيقة اعتزال خالد يوسف الإخراج السينمائى.. المخرج يرد
قرر المخرج خالد يوسف أن يرد على بعض الأنباء التى خرجت فى الفترة الأخيرة بشان اعتزاله الإخراج السينمائى، مؤكدا أن كل ما يتردد عار تماما عن الصحة.
وقال خالد يوسف، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “خبر اعتزالى السينما غير صحيح وليس له أى أصل والذين يروجون يبحثون عن التريند والترافيك”.
وأضاف : "أقوم الآن بالتحضير لفيلم جديد بعنوان "خطوات خوف"، وقد تعاقدت مع شركة روتانا على أربعة أعمال خلال العامين القادمين".
أزمة خالد يوسف مع هالة صدقيمن ناحية أخرى، أعلن المخرج خالد يوسف عن اتخاذه إجراءات قانونية ضد عدد من الشخصيات العامة، بتهمة التشهير والسب والقذف.
وقال خالد يوسف، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “توجّهت للنيابة العامة ووزارة الداخلية لتقديم بلاغات في أشخاص وفي صفحات على السوشيال ميديا لأشخاص ومواقع صحفية مختلفة وحسابات (أكاونتات) لأشخاص للأسف بعضهم شخصيات عامة".
وأضاف: "منهم من ارتكب جريمة الطعن في الأعراض والتشهير والسب والقذف.. ومنهم من شهد شهادة الزور أمام القضاء.. ومنهم من نشر أخبارا كاذبة”.
وأكمل: “اختلفت دوافعهم، فمنهم من أراد تحقيق (ترندات) أو زيادة متابعين أو الوجود داخل دائرة الضوء، ومنهم من كانت دوافعه هي الكراهية ومنهم من أراد التغطية على ارتكابه أو اشتراكه في جرائم وآخرين لا أعلم دوافعهم.. كل هؤلاء سيكونون أمام جهات العدالة لأخذ حقي منهم والقصاص بالقانون”.
وتابع: “أحب أقول إنني قررت منذ فترة وجيزة - وأعلنت حينها - أنني لن أسكت على أي تطاول حتي لو كان تعليقا على بوست بعد صبري الطويل على الإساءات، المتطاولون والشتامون الذين استغلوا هذا الصبر سيكون لهم العقاب بالقانون”.
واستطرد: “أنا تقدمت بهذه البلاغات في حدود ما وقع تحت نظري، وبإذن الله أي إساءة ستقع عيني عليها سأتقدم ببلاغات ضد أصحابها، والصور المرفقة بالبوست بعض ممن تقدمت ضدهم ببلاغات”.