أمينة خليل تعيش قصة حب مع مصور وإعلان الخطبة قريبا "خاص"
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
علم صدى البلد أن النجمة أمينة خليل تعيش قصة حب مع المصور الفوتوغرافي أحمد زعتر منذ عام ونصف .
وأبلغت أمينة خليل المقربين منها بارتباطها بزعتر حيث يخطط الثنائي لإعلان خطوبتهم خلال الفترة المقبلة .
وظهر الثنائي معا في العديد من المهرجانات كان اخرها مهرجان الجونة السينمائي .
أمينة خليل:
أعربت الفنانة أمينة خليل عن سعادتها بتواجدها في مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة، خاصًة بعد عدم مشاركتها في الدورة السابقة نظرًا لسفرها بالخارج.
وأضافت أمينة خليل في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، قائلة: «المهرجان كان واحشني جدًا، ومبسوطة إني هنا السنة دي، وحاسة إن الأجواء ظريفة، ومنتظرين أفلام حلوة وقوية، وجلسات نقاشية مع ناس كتير، ومشاهدة الأفلام القصيرة ودي أكتر حاجة أنا بحبها ومنتظراها».
وأكدت أمينة خليل، على أنها تحرص على مشاهدة الأفلام القصيرة في جميع المهرجانات السينمائية التي تشارك بها، قائلة: «بحب الأفلام القصيرة من قلبي، وبحب أدعم الفنانين اللي عاملين أفلام قصيرة، نوع من الفن مش ناس كتيرة بتابعه، لكن أنا بتابعه جدًا، ولها معزّة خاصة لإني في لجنة تحكيم الأفلام القصيرة هذا العام».
وكشفت أمينة خليل، أنها تتعاون مع الفنان محمد شاهين، في عمل فنّي جديد، ويعد ذلك ثالث تعاون لهما، بعد مسلسل «الهرشة السابعة».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امينة خليل الأفلام القصیرة أمینة خلیل
إقرأ أيضاً:
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
أقر كريستيانو رونالدو قائد المنتخب البرتغالي بالضغط الذي يواجهه فريقه في ظل سعيه لقلب خسارته 1-صفر أمام الدنمرك في مباراة إياب دور الثمانية بدوري الأمم الأوروبية لكرة القدم غدا الأحد.
وانتقد مهاجم النصر السعودي بشدة مستواه ومستوى أداء فريقه في مباراة الذهاب في كوبنهاجن، إذ خسرت البرتغال بهدف سجله راسموس هويلوند، لكنه واثق من أن الجماهير المحلية قادرة على لعب دور رئيسي في تحويل دفة المباراة إلى صالحهم.
وقال رونالدو للصحفيين اليوم السبت “الأجواء متوترة للغاية. لا أخفي ذلك. نحن في لحظة متوترة لأننا بحاجة إلى الفوز، ولكن هذا هو الشيء الجميل في كرة القدم.
“أناشد الجماهير أن تكون معنا غدا. فليمنحونا القوة، لأننا سنبذل قصارى جهدنا.
“خسرت مباريات في غضون 90 دقيقة، لكنني لم أخسر قط في مباراة الذهاب. هناك مواجهات مثل تلك التي خضناها، وهناك أيام سيئة تمر بنا.
“لم امر إطلاقا بمثل هذه المباريات، ولم يخض الفريق كذلك مثل هذه المباريات على الإطلاق، لكن هذا جزء من الحياة.
“أريد مغادرة استاد ألفالادي مرفوع الرأس. إذا سجلت، سأكون سعيدا، ولكن إذا لم أسجل، فليسجل غيري. ما أريده هو فوز البرتغال”.
ونفى رونالدو وجود أي تراجع في نهج المنتخب الوطني، وأكد ثقته في قلب نتيجة مباراة الذهاب وبلوغ قبل النهائي.
“هناك دائما نهج لنا داخل المنتخب الوطني. الجوانب الفنية حاضرة بالطبع، ولكن كانت هناك بعض الأمور الأخرى مفقودة.
“هذه هي كرة القدم، لا يمكنك دائما اللعب بشكل جيد”.
وأضاف “لم تكن الأجواء مواتية أيضا. خضت 50 ألف مباراة سيئة، وكذلك الفريق. لاعبونا، الذين اعتادوا اللعب في البطولات الكبرى، قدموا أيضا مباريات سيئة. هذا جزء من الرياضة.
“لا داعي للقلق. الماضي انتهى. أعلم أن هناك الكثير الذين يتمنون خسارتنا، ولكن إذا اتحد هؤلاء القلة وتمتعوا بطاقة إيجابية، فأنا متأكد من أننا سنحقق نتيجة رائعة غدا”.