أمير عسير يدشن مستشفى رجال ألمع و35 مشروعًا صحيًّا تطويريًّا
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
دشن صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير رئيس هيئة التطوير، بحضور معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، مستشفى رجال ألمع العام، بسعة 200 سرير؛ إذ سيسهم في زيادة معدل السعة السريرية بنطاق تهامة عسير.
ويبدأ المستشفى في الخطة التشغيلية الأولى بتشغيل عدد من الأقسام الأساسية تدريجيًّا تشمل الطوارئ، والعيادات الخارجية، والأشعة، والمختبر، والصيدلية، فيما تستمر الخطة المستقبلية بتوسيع التشغيل لتشمل عددًا من التخصصات في المرحلة القادمة؛ لضمان توفير الرعاية المتكاملة بشكل تدريجي ومستدام، ويدعم البنية التحتية الصحية المتطورة في المنطقة، ويسهل وصول المستفيدين للخدمة الصحية.
9
كما دشّن سموه بحضور وزير الصحة 35 مشروعًا تطويريًّا، إضافة إلى تدشين الورشة المتنقلة لصيانة وصناعة الأطراف، التي تعد العربة الأولى من نوعها على مستوى الشرق الأوسط، وهي عربة متنقلة مصممة لتقديم خدمات الأطراف الصناعية والأجهزة المساعدة والجبائر لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من بتر في الأطراف العلوية أو السفلية والأشخاص ذوي الإعاقة الحركية ممن يعانون من مشاكل جسدية نتيجة تشوهات خلقية أو أعراض مرضية مكتسبة.
9
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
اتفاقية لإنشاء جامعة عين الخليج للعلوم الصحية
العين: منى البدوي
عقد مستشفى عين الخليج بمدينة العين، مؤتمراً صحفياً تم خلاله توقيع اتفاقية تعاون مع جامعة تكساس سان أنتونيو الأمريكية للعلوم الصحية، لإنشاء جامعة عين الخليج للعلوم الصحية بالعين. وقع الاتفاقية، محمد شمل المعمري، رئيس مجلس إدارة مستشفى عين الخليج، والدكتور بيتر لومر من جامعة تكساس سان أنتونيو وذلك في مقر المستشفى بالعين.
وسيتم التعاون بين الجامعتين لتبادل الخبرات فيما يتعلق بالمناهج الدراسية والأساتذة والخبراء الزائرين من جامعة تكساس سان أنتونيو للعلوم الصحية، والإطلاع على أحدث التقنيات التعليمية، لضمان مخرجات تعليمية ذات كفاءة عالمية مزودة بكل ما هو حديث.
وتنوي جامعة عين الخليج للعلوم الصحية، طرح ثمانية تخصصات وهي: بكالوريوس في جراحة الأسنان والتمريض والعلاج الطبيعي والتصوير الطبي وتقنيات الأشعة وتأهيل النطق والسمع والخدمات الطبية الطارئة والمختبرات الطبية وتقنيات التخدير.