تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الإعلامي محمد رضا، إن الجوع والفقر وانعدام المساواة قضايا تسعى مجموعة العشرين في نسختها الحالية إلى محاربتها في قمتها المنعقدة في ريو دي جانيرو البرازيلية، إذ يلتقي قادة أكبر الاقتصادات العالمية لمناقشتها في العديد من التحديات الملحة وسط ترقب حيال عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.

وأضاف "رضا"، في النشرة الاقتصادية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن القمة التاسعة عشرة التي تترأسها البرازيل خلفا للهند تطلق التحالف العالمي لمحاربة الجوع والفقر وهي مبادرة أطلقها الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا الذي نشأ في عائلة فقيرة.

وتابع: "وتهدف إلى حشد جهود الدول والمنظمات الدولية من أجل الإسراع في جهود القضاء على الجوع والفقر بحلول عام 2030، ويهدف التحالف إلى جمع دول من مختلف أنحاء العالم ومؤسسات دولية لتعبئة الموارد المالية اللازمة لمكافحة الجوع وتحقيق الأمن الغذائي واستنساخ مبادرات محلية تحقق نتائج ملموسة في هذا المجال".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية مجموعة العشرين قمة العشرين

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: 638 ألف شخص يواجهون الجوع الكارثي في السودان

الأمم المتحدة شددت على الحاجة ماسة إلى توسيع نطاق الوصول وفتح ممرات جديدة “لتقديم المساعدة وإنقاذ الناس من الموت جوعا”.

التغيير: وكالات

قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن هناك تقارير عن وفاة أشخاص جوعا في بعض المناطق في السودان بما فيها دارفور وكردفان والخرطوم.

وفي المؤتمر الصحفي اليومي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك اليوم الأربعاء، ذكَّر دوجاريك بأنه وفقا للجنة مراجعة المجاعة بالتصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، فإن هناك أدلة معقولة على ظروف المجاعة في خمس مناطق على الأقل في السودان وهي: مخيمات زمزم وأبو شوك والسلام في شمال دارفور وموقعان في جبال النوبة الغربية، مما يؤثر على كل من السكان والنازحين داخليا.

وأضاف أنه حاليا تم تأكيد أن حوالي 638,000 شخص يعانون من ظروف جوع كارثية، والتي تصنف على أنها المرحلة الخامسة من التصنيف المتكامل.

وقال دوجاريك: “كل هذا على أقل تقدير هو وضع مروع ومحزن للغاية”، مضيفا أن 4.7 مليون طفل دون سن الخامسة وسيدة حامل ومرضعة وفتاة يعانون من سوء التغذية الحاد في السودان.

ونبه إلى أن الناس في مخيم زمزم، الذي يتعرض للقصف بشكل منتظم، يلجأون إلى تدابير متطرفة للبقاء على قيد الحياة بسبب ندرة الغذاء، “وتأكل الأسر قشور الفول السوداني المخلوطة بالزيت الذي يستخدم عادة لإطعام الحيوانات”.

ودعا المتحدث باسم الأمم المتحدة جميع الأطراف إلى إسكات الأسلحة ووضع مصلحة شعبهم في المقام الأول والأخير.

وشدد على أن هناك حاجة ماسة إلى توسيع نطاق الوصول وفتح ممرات جديدة، سواء عبر الحدود أو عبر خطوط المواجهة في الصراع، “لتقديم المساعدة وإنقاذ الناس من الموت جوعا”.

ورحب بقرار السلطات السودانية إبقاء معبر أدري الحدودي مع تشاد مفتوحا.

الوسومالأمم المتحدة السودان الفاشر تشاد ستيفان دوجاريك شمال دارفور مخيم أبوشوك مخيم السلام مخيم زمزم معبر أدري نيويورك

مقالات مشابهة

  • مساع فرنسية لحظر “الحجاب” في الرياضة
  • جلسة نقاشية تتناول تحديات الناقد الثقافي.. وأسئلة المستقبل
  • عضو «مجلس الأمناء»: التحالف الوطني نموذج للتكامل.. ودوره حيوي لتعزيز التضامن المجتمعي (ملف خاص)
  • برلمانية: تطوير الأسطول البحري المصري أحد الركائز لتعزيز الاقتصاد الوطني
  • مصر تستضيف قمة التحالف العالمي لأشباه الموصلات (GSA) للشرق الأوسط وشمال إفريقيا
  • لتعزيز مهارات الموظفين.. الاتحادية للموارد البشرية تطلق تطبيق "جاهز" الذكي
  • الأمم المتحدة: 638 ألف شخص يواجهون الجوع الكارثي في السودان
  • خبير مصرفي: 40 مليار دولار صادرات مصر.. وتحفيز المشاريع الصغيرة ضروري لتعزيز الاقتصاد
  • عُمان تشارك في "عمومية منظمة التعاون الرقمي".. وتوقيع اتفاقية لتعزيز بيئة الابتكار
  • برلماني: زيادات المرتبات خطوة حيوية لتعزيز الاقتصاد المصري