“حماس” تنفي انتقال قياداتها من قطر إلى تركيا
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
الجديد برس|
نفت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الإثنين، صحة التقارير التي تداولتها وسائل إعلام الاحتلال حول انتقال قياداتها من قطر إلى تركيا.
وأكدت مصادر في الحركة، في بيان مقتضب نشرته وكالة (فلسطين اليوم)، أن “هذه الأنباء هي محض إشاعات يحاول العدو ترويجها بين الحين والآخر”، مضيفة أن “ما يُنشر عن طلب الدوحة من قيادات الحركة مغادرتها لا أساس له من الصحة”.
وشددت المصادر عبر حساب “حماس” الرسمي على “تلغرام” على أن هذه المزاعم هي جزء من حملة تضليل مستمرة يقودها الاحتلال بهدف التأثير على موقف الحركة ومؤيديها.
يأتي ذلك في ظل استمرار وسائل إعلام الاحتلال الصهيوني بنشر تقارير تدّعي وجود ضغوط على قطر لمطالبة قيادة “حماس” بمغادرة أراضيها بسبب موقف الحركة من مفاوضات التهدئة، وهو ما نفته كل من “حماس” والسلطات القطرية بشكل قاطع.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
“الجهاد” تنعى الناطق باسم “حماس” عبد اللطيف القانوع
الثورة نت/وكالات نعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين اليوم الخميس، الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عبد اللطيف القانوع، إثر قصف استهدف خيمته في جباليا البلد شمال قطاع غزة. وقالت “الجهاد” في بيان “إن استهداف العدو المتعمد للكوادر السياسية والإعلامية لحركات المقاومة يعكس فشل العدو في تحقيق أي إنجازات عسكرية على الأرض، مما دفعه إلى ارتكاب مجازر بحق المدنيين، بما في ذلك استهداف الأطفال والنساء”. وتابعت أن، “استشهاد القادة والمجاهدين في صفوف المقاومة بين شعبهم هو مصدر فخر لشعبنا الفلسطيني، ويعكس أروع ملاحم الصمود والثبات في مواجهة الاحتلال. دماء القائد القانوع ستظل منارة تضيء طريق المقاومة والجهاد حتى تحقيق النصر والتحرير”. واستشهد، منتصف ليلة الخميس، الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عبد اللطيف القانوع بغارة للعدو استهدفت خيمته شمالي قطاع غزة. ونعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الخميس، المتحدث باسمها عبد اللطيف القانوع الذي اغتيل بغارة صهيونية شمالي قطاع غزة، مؤكدة أن استهداف قيادات الحركة سيزيدها إصرارًا على مواصلة الطريق. وقالت الحركة “إن القانوع استشهد “جراء استهدافٍ صهيونيٍ مباشرٍ طال الخيمة التي تواجد فيها في مدينة جباليا شمالي قطاع غزة الذي ظل صامداً فيه منذ بداية العدوان الصهيوني على القطاع حتى استشهاده”.