قال رئيس البرازيل، لولا دا سيلفا، في كلمته بافتتاح أعمال قمة العشرين بالبرازيل، إننا سنعمل على تعزيز التحالف الدولي لمكافحة الجوع والفقر.

ويشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في أعمال القمة التي انطلقت منذ قليل في البرازيل، في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل، ولمدة يومين.

وتضم مجموعة العشرين دول: الأرجنتين وأستراليا والبرازيل ومصر وكندا والصين وفرنسا وألمانيا والهند وإندونيسيا وإيطاليا واليابان والمكسيك وروسيا والمملكة العربية السعودية وجنوب إفريقيا وتركيا وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، إضافة الى الاتحاد الأوروبي، ومشاركة من صندوق النقد والبنك الدوليين.

ومن الملفات المهمة المطروحة على طاولة الحوار، ظاهرة الاحتباس الحراري، وتوفير تمويل لقضية المناخ بعدما استعصى الأمر على اجتماع الدول الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29) في باكو بأذربيجان، وعلى الرغم من أن قمة باكو مكلفة بالاتفاق على هدف تعبئة مئات المليارات من الدولارات من أجل المناخ، فإن زعماء مجموعة العشرين من الاقتصادات الكبرى في نصف العالم الآخر في ريو يمسكون بزمام الأمور.

وتمثل دول مجموعة العشرين 85% من الاقتصاد العالمي، وهي أكبر المساهمين في بنوك التنمية المتعددة الأطراف التي تساعد في توجيه تمويل المناخ.

اقرأ أيضاًبث مباشر.. انطلاق قمة مجموعة العشرين بمشاركة الرئيس السيسي بالبرازيل

الرئيس السيسي يصل إلى مقر انعقاد قمة مجموعة العشرين

حزب الجيل عن مشاركة الرئيس السيسي في قمة العشرين: تعكس قوة مصر ودورها المحوري

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: قمة العشرين مجموعة العشرين البرازيل الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا مجموعة العشرین

إقرأ أيضاً:

بالصور | إقليم شمال إفريقيا يبحث في طرابلس سبل تعزيز التنسيق لمكافحة الأوبئة العابرة للحدود

ليبيا – افتتح وكيل وزارة الصحة لشؤون المستشفيات في حكومة “الوحدة”، سعد الدين عبد الوكيل، أعمال ورشة عمل إقليمية نظمها المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC)، بالتعاون مع الدول الأعضاء في إقليم شمال إفريقيا.

أهداف الورشة

الورشة، التي أقيمت في العاصمة طرابلس خلال الفترة من 8 إلى 11 ديسمبر 2024، شهدت مشاركة وزارات الصحة من ست دول في المنطقة (ليبيا، تونس، الجزائر، المغرب، مصر، والسودان)، إلى جانب عدد من الشركاء الدوليين، من بينهم منظمة الصحة العالمية واليونيسيف.
وهدفت الورشة إلى تعزيز المراقبة والتنسيق الإقليمي عبر الحدود لمواجهة تحديات انتشار مرض جدري القرود (Mpox)، ضمن الجهود القارية لمكافحة الأمراض العابرة للحدود.

النقاشات والمحاور الرئيسية

وركزت النقاشات على تطوير آليات الكشف المبكر عن الحالات المرضية، وتفعيل اتفاقيات تبادل البيانات الصحية بين الدول لضمان استجابة فعالة وسريعة للأوبئة.

كلمة وكيل وزارة الصحة

وفي كلمته الافتتاحية، أكد سعد الدين عبد الوكيل أهمية التعاون الإقليمي لتعزيز الأمن الصحي، مشددًا على ضرورة تكامل الجهود بين دول شمال إفريقيا لتطوير قدرات المراقبة والاستجابة السريعة.
وأشار عبد الوكيل إلى الدور المحوري الذي تلعبه هذه المبادرات في حماية الصحة العامة ومكافحة الأمراض العابرة للحدود.

أهمية التنسيق الإقليمي

وتأتي هذه الورشة ضمن جهود وزارة الصحة لتعزيز التنسيق الإقليمي والدولي، وضمان جاهزية الأنظمة الصحية لمواجهة التحديات المشتركة، بما يسهم في تعزيز الأمن الصحي لشمال إفريقيا.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • كوريا الشمالية تستفز الغرب وتصفه بـ«العصابات» وتغازل التحالف مع روسيا
  • كوريا الشمالية: التحالف مع روسيا فعال جدا في ردع الولايات المتحدة
  • بطل العالم إبراهيم الخولي لـ«بودكاست المتحدة»: سعيد للغاية بتكريم الرئيس السيسي
  • تعزيز الشراكة الثنائية مع إندونيسيا.. الرئيس السيسي: مستعدون لتقديم التسهيلات لضمان نجاح أعمال الشركات والمستثمرين الإندونيسيين في مصر
  • الرئيس السيسي: مصر حريصة على تعزيز العلاقات الثنائية مع إندونيسيا وتطويرها لمستوى الشراكة الاستراتيجية الكاملة
  • بين البراغماتية والضرورة الأمنية: الحدث السوري.. يعيد تشكيل علاقة العراق مع التحالف الدولي
  • التحالف الدولي يستهدف مقر وزارة دفاع الحوثيين في صنعاء
  • مجموعة العمل المعنية بالقانون الدولي الإنساني تدين الممارسات التعسفية في ليبيا
  • الإمارات تشارك في الاجتماع الأول لوكلاء وزارات المالية ضمن مجموعة العشرين
  • بالصور | إقليم شمال إفريقيا يبحث في طرابلس سبل تعزيز التنسيق لمكافحة الأوبئة العابرة للحدود