لوف: سأعود للتدريب فقط من خلال منتخب وطني ولست مهتما بالعمل في البوندسليجا
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أكد يواخيم لوف المدرب السابق لمنتخب ألمانيا أنه قد يعود لعالم التدريب إذا تلقى عرضا مثيرا من منتخب وطني.
وقاد لوف منتخب ألمانيا للقب مونديال البرازيل 2014 خلال ولايته التي استمرت 15 عاما بين عامي 2006 و2021.
ولم يتول لوف أي مهمة تدريبية منذ ذلك الحين، لكنه قال لمحطة "أس دبليو أر" مساء الأحد أنه ليس مهتما بالتدريب في البوندسليجا، لكن منتخبا وطنيا فقط، "إذا أثار الأمر اهتمامي حقا ووجدت المهمة مثيرة".
وأضاف "حتى الآن لم أكن متحمسا تماما لمهمة ما، وإذا حدث ذلك فإنني بالتأكيد مستعد للقيام بشيء آخر".
وأثنى لوف على الثنائي الشاب لمنتخب ألمانيا جمال موسيالا وفلوريان فريتز، ووصفهما بأنهما لا غنى عنهما لأنهما "يشكلان اللعبة ومن الصعب للغاية التنبؤ بتصرفاتهما بالنسبة للمنافسين".
كما أشاد لوف بهانزي فليك مساعده السابق في منتخب ألمانيا والذي تولى الدفة الفنية للماكينات من بعده، ويتولى حاليا تدريب برشلونة الإسباني.
وأوضح:"برشلونة بكل تأكيد ناد له فلسفة مذهلة، وهانزي يتواجد هناك لسبب ما".
وختم حديثه بالقول "برشلونة يدرك أيضا أن هانزي جيد للغاية مع اللاعبين الشباب، ومدرب له فكر هجومي، وفوق كل ذلك يتحلى بالشجاعة، ولهذا يلائم المنصب هناك".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب ألمانيا البوندسليجا لوف منتخب ألمانیا
إقرأ أيضاً:
مدرب البرتغال: مهمتنا صعبة مع ألمانيا
لشبونة (د ب أ)
يتطلع منتخب البرتغال لمواجهة ألمانيا في نصف نهائي دوري أمم أوروبا لكرة القدم بثقة كبيرة، رغم الانتقادات الواسعة لروبرتو مارتينيز المدير الفني للفريق.
وقال فرانسيسكو ترينكاو، الذي سجل هدفين في فوز البرتغال على الدنمارك في دور الثمانية مساء الأحد للصحفيين: «نعلم أن مواجهة ألمانيا تبقى مهمة صعبة دائماً، لكننا نستهدف تحقيق إنجازات عظيمة».
وتأهل منتخب البرتغال بفوز صعب على ملعبه أمام الدنمارك بنتيجة 5 / 2 بعد التمديد للوقت الإضافي، ليواجه ألمانيا 4 يونيو في ميونيخ. وفي المواجهة الأخرى بالدور قبل النهائي يلتقي منتخبا إسبانيا ضد فرنسا يوم 5 يونيو في ميونيخ. وتعرض روبرتو مارتينيز مدرب منتخب البرتغال لانتقادات كبيرة في وسائل الإعلام البرتغالية حتى بعد الفوز على الدنمارك بشأن خياراته الفنية في التشكيل وطريقة اللعب.
ورد مارتينيز البالغ من العمر 51 عاماً: «لم أعد مدرباً شاباً بل لدي خبرات كافية، وأنا هادئ، وأعلم جيداً أن الهزائم تنسب للمدرب بينما تنسب الانتصارات للاعبين». وكان المنتخب البرتغالي خسر ذهاباً بنتيجة صفر / 1 في الدنمارك.