الاقتصاد نيوز - متابعة

أعلنت شركة "بيباي"، المتخصصة في مجال التكنولوجيا المالية في دولة الإمارات، والتابعة لمجموعة "أسترا تك"، عن حصولها على رخصة خاصة من الهيئة العامة لتنظيم الألعاب التجارية، الجهة الحكومية المسؤولة عن تنظيم القطاع في الإمارات.

وتمنح هذه الرخصة الشركة إمكانية تقديم خدمات مالية مبتكرة لمشغلي الألعاب التجارية المرخصين، مما يشكل خطوة مهمة لدعم بيئة منظمة ومستدامة لهذا القطاع في دولة الإمارات.

وبكونها أول شركة تحصل على رخصة " مزود الخدمات والسلع"، تلتزم "بيباي" بتوفير مجموعة واسعة من الخدمات التي تشمل المحافظ الرقمية، المدفوعات الآمنة، وأنظمة كشف الاحتيال المتقدمة، مما يتماشى مع رؤية الهيئة لتطوير بيئة ألعاب مبتكرة وآمنة تعزز من حماية اللاعبين وتضمن سلامتهم.

ويشمل التطبيق المتطور لـ "أسترا تك" خدمات المدفوعات، الحوالات المالية، والاقتراض، إلى جانب إضافة الخدمات المتخصصة بالألعاب إلى منصته المتكاملة التي تخدم أكثر من 150 مليون مستخدم حول العالم.

وتواصل "أسترا تك" توسعها من خلال شراكات استراتيجية مع رواد القطاع العالميين، مثل "أليباي بلس" و"ماني جرام" لتقديم حلول مالية متكاملة ومتطورة.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

المستشفيات الاهلية وجشع الاطباء !

بقلم : حسن جمعة ..

صور شكلية وبنايات مزركشة بالوان زاهية تغري العيون وحسناوات يجلسن على طاولة كبيرة يستقبلن المراجعين اغلبهن بلغات شامية سورية ولبنانية والارضية تلمع كانها فركت بالياف النخيل وكراس انيقة تتوسط صالة كبيرة ورائحة معطرات الجو تملأ المكان بطوله وعرضه هذا بالظاهر ولمجرد غش القلوب ومقدمات لنخر الجيوب وقد تتعدى ذلك وقد تصل الى حد سلب الحياة هكذا هي صورة وواقع ما نسميها المستشفيات الاهلية التي انتشرت كالنار في ثوب امراة جميلة تلبس فستانا من نايلون لتحترق كأنها قشة تتفحم بسرعة كبيرة فاين مستشفيات الحكومة ؟ ولماذا لا تلمع بهذا الشكل ولا تتوسطها كراس انيقة؟ ولماذا لايستقبل المرضى نساء حسناوات بابتسامات مغرية او حتى رجال انيقون فجعلونا نذهب لتلك الجهات اللماعة المنخورة من داخلها ونترك المستشفيات الحكومية البائسة فهنا التربح لاالعلاج وهنا انهيار المعايير الصحية واستغلال المرضى دون رقيب حيث تحوّلت المستشفيات الأهلية في العراق من خيار بديل لدعم القطاع الصحي إلى مشكلة متفاقمة تهدد حياة المواطنين، وسط غياب واضح للرقابة من قبل وزارة الصحة. في ظل الفوضى التي تجتاح هذه المستشفيات، أصبح المرضى في مواجهة مباشرة مع تجاوزات كارثية، بدءًا من الخدمات الطبية الرديئة، مرورًا بالتشخيصات الخاطئة، وانتهاءً بالاستغلال المالي الفاضح. وبينما يتصاعد الجدل حول تفشي الفساد الإداري والطبي في هذا القطاع، يبقى السؤال الأهم: لماذا تقف الجهات الرقابية مكتوفة الأيدي أمام هذه الانتهاكات؟و هذا التجاوز انعكس بشكل مباشر على صحة المرضى الذين أصبحوا فريسة لعمليات طبية غير دقيقة، وأدوية غير مطابقة للمواصفات، ناهيك عن رفع أسعار الخدمات الصحية بشكل جنوني، وكأن هذه المستشفيات تُدار وفق منطق “التربح لا العلاج”.وخريجون بلا خبرة وأطباء وافدون.. كيف تدير المستشفيات الأهلية ملف التوظيف؟

حسن جمعة

مقالات مشابهة

  • اللجنة العليا للطوارئ الانسانية بالنيل الابيض تبحث ترتيبات استعادة الخدمات بالمناطق التي تم تطهيرها
  • القليوبية.. مركز الطبي بكفر شكر يستعد لزيارة هيئة الاعتماد والرقابة
  • "هيئة الحرمين" تُباشر خططها التشغيلية للعشر الأواخر بالمسجد النبوي
  • “هيئة الحرمين” تُباشر خططها التشغيلية للعشر الأواخر بالمسجد النبوي
  • كيف يبدو مستقبل المصارف الحكومية في سوريا؟
  • “هيئة شؤون الحرمين” تبدأ استقبال جموع المعتكفين بالمسجد النبوي
  • "عبر تقنية الكونفرنس ".. وزير الصحة يشهد تسلم أجهزة أشعة جديدة من شركة سيمنز لشمال سيناء
  • رئيس هيئة الرقابة الصحية يمنح شهادة الاعتماد لـ مستشفى هرمل بمنوف
  • «الإمارات للفرانشايز» تحصل على اعتماد المجلس العالمي للفرانشايز
  • المستشفيات الاهلية وجشع الاطباء !