فيلم «غزة التي تطل على البحر» يكشف أمنيات سكان القطاع بالحرية
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
قالت الكاتبة الصحفية الفلسطينية هديل نبيل، إحدى المشاركات في كتابة فيلم «غزة التي تطل على البحر»، الذي عُرض في مهرجان القاهرة السينمائي، إنّ فكرة نابعة من مخرجة وأخيها محمود أحمد، إذ درس الإخراج السينمائي وحصل على شهادة الماجستير.
وأضافت «نبيل» في لقاء عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «لم يستطع الوصول إلى غزة طوال فترة الدراسة في شهادة الماجستير التي استمرت 6 سنوات متواصلة، لكن لما أتيحت الفرصة له من أجل الذهاب إلى غزة، بدأ في إطلاق ورش سينمائية لمحبي صناعة الأفلام، وكان ذلك نواة فيلم غزة التي تطل على البحر، الذي يكشف أمنيات سكان غزة بالحرية».
تابعت: «الفيلم وثائقي ننقلكم فيه من خلاله، عبر رحلة 4 أشخاص من قلب غزة، كان لكل شخص فيهم قصة وحياة مختلفة، اشتركوا في بساطة الظروف وتعقيدات الحياة، بالفترة التي كنا نصور فيها بغزة، واشتركوا في حب الحياة، رغم أن الموت يحاصر الفلسطينيين من كل الاتجاهات، وكان فريق التصوير مدته 82 دقيقة».
تحديات عديدة كادت تعيق المشروعواصلت: «واجهنا تحديات عديدة كادت تعيق المشروع من البداية، مثل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وعندما توقف العدوان في عام 2022، تم بدء الورش التدريبية في اليوم التالي مباشرة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة العدوان الإسرائيلي القاهرة الإخبارية الإخراج السينمائي
إقرأ أيضاً:
العكروت: مبادرة ستيفاني خوري مجرد أمنيات
وصف سفير ليبيا الأسبق لدى البحرين وسلطنة عمان، محمد خليفة العكروت، مبادرة ستيفاني خوري نائبة الممثل الخاص للأمين العام المتحدة، بشأن التغيير السياسي في ليبيا بالأمنيات.
كتب قائلًا على فيسبوك “عندنا مثل شعبي يقول: ما جابها اسود راس بيجيبها اسود كامل.. تذكرت هذا المثل وانا استمع لكلمة السيدة ستيفان خوري مندوبة الامم المتحده في ليبيا”.
أضاف قائلًا “ياسيدة ستيفاني، كان غيرك اشطر، بالله استمتعي بمرتبك وعيشي حياتك وتنعمي بباقي عمرك، اما سريبنا خليه بعيد وانسيه، قبلك حرثوا سبعة مندوبين وطلع حرثهم فشنك على العموم، كلام السيدة خوري هو عبارة عن تمنيات، هكي خوذوها باختصار”.