5 أبراج عرضة للاستغلال العاطفي.. احذر التلاعب بمشاعرك
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
عادةً ما تجد علاقات معقدة ومشاعر متقلبة، إذ يعتبر بعض الأشخاص أكثر عرضة من غيرهم للاستغلال العاطفي والتلاعب، إذ يعتمد كثيرون على حدسهم أو تجاربهم الشخصية في بناء العلاقات العلاقات العاطفية، والأبراج الفلكية تلعب دورا غير متوقع في تحديد مدى قدرة الأشخاص على حماية أنفسهم من هؤلاء الذين يسعون للاستفادة العاطفية، وتوجد بعض الأبراج عرضة للاستغلال العاطفي والتلاعب، وفقًا لموقع «Astro» فهل أنت بينهم؟
. عاطفة زائدة وتضحيات بلا حدود
يعد مولود برج الحوت شخص حساس وعاطفي، ويكون لديه القدرة على التعاطف بشكل كبير مع الآخرين، وتلك السمات تجعله عرضة للاستغلال العاطفي، ويمكنه أن يضحي بنفسه من أجل سعادة الآخرين، حتى وإن كان ذلك على حسابه الشخصي، ويسعى دائمًا لمساعدة من حوله، لذا يجد الأشخاص الذين يتلاعبون بمشاعر الآخرين برج الحوت ضحية مثالية لهم.
2- برج السرطان.. تعلق مفرط وخوف من الوحدةمولود برج السرطان معروف أنه شخص مخلص، لكنه في الوقت نفسه يعاني من خوف عميق من الوحدة وهذا يمكن أن يجعله في علاقات غير صحية حتى عندما تكون علامات التلاعب واضحة، وبسبب طبيعته العاطفية وحبه العميق يسمح للآخرين بالتلاعب به اعتقادًا منه أن هذا هو السبيل للحفاظ على العلاقة.
3- برج الميزان.. يسعى وراء التوازن على حساب نفسهأصحاب برج الميزان يسعون دائمًا لتحقيق التوازن والانسجام في علاقاتهم، وذلك يعرضهم للاستغلال العاطفي، ويبحثون عن رضا الآخرين لتجنب النزاعات، ويؤدي إلى تلبية احتياجات الآخرين على حساب انفسهم، وتجنبهم الصراع قد تجعلهم يقعون ضحية للتلاعب العاطفي، غذ يفضلون إرضاء الآخرين بدلاً من التمسك بمصالحهم الشخصية.
مواليد برج الثور يتميزون بالعناد والإصرار للحفاظ على علاقاتهم، وهذا قد يجعلهم عرضة للاستغلال العاطفي، وعند دخولهم في علاقة يكرسون أنفسهم لها بشكل كامل، ما يجعلهم ضعفاء أمام التلاعب وقد يشعرون أن الشخص الآخر بحاجة إليهم أو ويبذلون جهدا كبيرا لإصلاحها حتى لو كان ذلك يعني التضحية بسعادتهم وراحتهم.
5- برج العذراء.. حساسية مفرطةبرج العذراء معرفون بأنهم يعانون من حساسية مفرطة تجاه الفقد والخوف من الفشل، ما يجعلهم أكثر عرضة للتلاعب العاطفي؛ ويسعون لتحقيق الكمال ويراعون الآخرين بشكل دقيق، ويصبحون هدفًا للمستغلين الذين يعرفون كيف يستفيدون من هذه الخصائص العاطفية لديهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج الأبراج برج الميزان
إقرأ أيضاً:
دردشات المراهقين على وسائل التواصل تقود إلى مواد الإدمان
مع استمرار المراهقين في قضاء المزيد من الوقت على الشاشات ووسائل التواصل الاجتماعي، وجدت دراسة جديدة أن الوقت المفرط الذي يقضونه على الإنترنت يرتبط بالتجربة المبكرة لمواد مثل: الكحول، والنيكوتين، والقنب.
أنشطة الشاشة الأخرى مثل ألعاب الفيديو وتصفح الإنترنت لا ترتبط بنفس المخاطر
وأظهرت الدراسة أن المراهقين، الذين يقضون وقتاً أطول على وسائل التواصل الاجتماعي والرسائل النصية والدردشة عبر الفيديو هم أكثر عرضة لتجربة مواد الإدمان بعد عام واحد.
وعلى النقيض من ذلك، فإن الوقت الذي يقضيه المراهقون في أنواع أخرى من أنشطة الشاشة، مثل: ألعاب الفيديو، أو تصفح الإنترنت، أو مشاهدة التلفزيون، أو الأفلام، أو مقاطع الفيديو، لم يرتبط بنفس المخاطر.
ووفق "مديكال إكسبريس"، جمعت الدراسة بيانات عن 8006 مراهق أعمارهم بين 11 و12 عاماً، وشارك في البحث باحثون من جامعة تورنتو الكندية.
وقال الباحث الرئيسي جيسون إم. ناغاتا من جامعة كاليفورنيا: "تشير نتائجنا إلى أن الاتصالات الاجتماعية عبر الإنترنت قد تقود العلاقة بين وقت الشاشة وتعاطي المواد في مرحلة المراهقة المبكرة".
وتابع: "عندما يتعرض المراهقون باستمرار لأصدقائهم أو المؤثرين الذين يشربون أو يدخنون على وسائل التواصل الاجتماعي، فمن المرجح أن يروا هذه السلوكيات طبيعية وقد يكونون أكثر عرضة لتجربة هذه المواد بأنفسهم".
الترويج عبر المنصاتوغالباً ما تعرض منصات وسائل التواصل الاجتماعي تعاطي المواد في ضوء إيجابي، وتُستخدم في الحملات التسويقية للترويج للكحول والتبغ ومنتجات القنب.
وأضاف ناغاتا: "مع نمو الأدمغة التي لا تزال تبني التحكم في الانفعالات، قد يكون المراهقون الصغار عرضة بشكل خاص لهذا النوع من المحتوى والإعلانات".
وأشار البحث إلى أن المدارس والأولياء يمكنهم لعب دور في معالجة هذه المشكلة.
وقال الباحثون: "يمكن للمدارس أن تفكر في برامج محو الأمية الإعلامية التي تعلم الطلاب عن تأثير المحتوى الرقمي على السلوكيات الضارة". "يمكن للآباء أيضًا المساعدة من خلال مراقبة المحتوى ووضع إرشادات واضحة لاستخدام أطفالهم للشاشات."
قصف متبادل بين حزب الله وإسرائيل والمدارس تغلق في بيروت