أحمد وفيق يكشف سر شخصية حمادة كلينتون على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
قدم الفنان أحمد وفيق ماستر كلاس تحت عنوان "الممثل المحترف بين السينما والمسرح" خلال فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي، برئاسة المخرج مازن الغرباوي، التي تستمر حتى 20 نوفمبر الحالي.
وكشف عن سر شخصية حمادة كلينتون وقال:" انا بطبعي حينما اخرج من العمل احب ان ينسى الناس حولي انني ممثل، وانا احب ان اتحدث مع الناس على السوشيال ميديا بطبيعتي وقدمته هذه الشخصية كالفلاح الفصيح لاتحدث من خلاله، وكان هروب من ان اكون أحمد وفيق الممثل، ودار نشر طلبت اني أقدم ما اكتبه في كتاب، واخرين طلبوا ان يكون عمل درامي.
الفنان أحمد وفيق يشغل أيضًا منصب رئيس لجنة تحكيم مسابقة "مسرح الشارع والفضاءات غير التقليدية" في هذه الدورة، وتضم اللجنة كلاً من المخرج الدكتور أدونيس فليبي (ألبانيا - أمريكا)، والفنانة والمنتجة كتارينا صلدوخا (بيلاروسيا)، ومصممة الأزياء الدكتورة مروة عودة (مصر).
يقدم مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مسابقة "مسرح الشارع والفضاءات غير التقليدية" بهدف تمكين الشباب المسرحيين من القيادة، إيمانًا بدور الجيل الشاب واحتياجه للفرص والدعم، وهي إحدى الاستراتيجيات التي وضعها المهرجان منذ دورته الأولى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد وفيق الفنان أحمد وفيق ماستر كلاس المخرج مازن الغرباوي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي أحمد وفیق
إقرأ أيضاً:
كيف نربي أبنائنا في ظل وجود السوشيال ميديا؟.. أستاذ بالأزهر يجيب
أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، أن التربية الدينية السليمة للأطفال في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده عالمنا اليوم، وانشغال الأبناء بالأجهزة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يتطلب من الدور الرئيسي للأب والأم هو أن يكونا قدوة حسنة لأبنائهما في كل جوانب الحياة، بما في ذلك القيم والأخلاق.
وقال الدكتور حسن القصبي، خلال تصريح له اليوم الثلاثاء: “الطفل في صغره يعد كالعجينة التي يمكن تشكيلها كما نشاء، والأبناء هم صناع المستقبل، وهم من سيحملون لواء التغيير والتطور في الغد، لذا، يجب أن يبدأ تربية الأبناء منذ الصغر على القيم والمبادئ التي تعزز من شخصياتهم في المستقبل”.
وأوضح: “لا يمكن للأب أن يُعلم أبنائه الأخلاق وهو بعيد عنها، كما أن الأم يجب أن تكون قدوة في التطبيق العملي لما تعلمه لأبنائها، ومن المهم أن يتعلم الأبوان حقوق الأبناء، وكيفية رعايتهم في جميع جوانب حياتهم، مثلما يرعونهم في الطعام والشراب”.
وأشار إلى أن القرآن الكريم يلعب دوراً مهماً في تربية الأبناء، حيث يُعلمهم الأخلاق والآداب والمعاملات، ولا نحتاج أن يكون أبناؤنا حافظين للقرآن بالكامل، لكن يجب أن نعلمهم الآيات التي تخص حياتهم وتُساعدهم في فهم القيم الدينية.
وشدد على ضرورة عدم ترك الأبناء عرضة لوسائل التكنولوجيا الحديثة دون إشراف، قائلاً: “يجب أن نحيط بأبنائنا ونُعطيهم بدائل طيبة، مثل الرياضة والأنشطة التي تنمي جسدهم وعقلهم، لا يمكن أن نترك الأبناء لتعلم ما يريدون من خلال الإنترنت والتكنولوجيا دون توجيه من الوالدين، فالأبناء أمانة في أعناقنا، ويجب على كل أب وأم أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه أبنائهم، لأن الله سيسألنا عنهم يوم القيامة.”