فيلم 40 يوم: رجل مصري يخوض رحلة الموت بحثًا عن الحلم الأمريكي
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
انتهى الفنان المصري حسام داغر من تصوير فيلمه الأمريكي بعنوان "40 يوم"، والمقرر عرضه في بادية عام 2025.
حسام داغر يشوِّق جمهوره لفيلم 40 يوموشارك داعر عبر حسابه في "إنستغرام" منشورًا عبر حسابه في "إنستغرام"، معلنًا عن انتهاء تصوير الفيلم، الذي اتخذ من الولايات المتحدة الأمريكية موقعًا لتصويره، ذلك بعد شهرين من العمل عليه في مدينة لوس أنجلوس.
وكشف داغر أن العمل من إخراج المخرج المصري الأمريكي د.بيتر تيكلا، وتصوير الهندي شاهان روو، وفكرة سيدة الأعمال ميرا فيكتور.
View this post on InstagramA post shared by Mira Victor (@surfcity_queen)
تفاصيل أحداث فيلم 40 يوميتناول العمل قصص حقيقية عن الهجرة غير الشرعية لأمريكا عن طريق حدود المكسيك، إذ يعبر اسم العمل عن الفترة التي تستغرقها الرحلة المؤلمة، التي تمتد على مدار 40 يومًا، ابتداءً من حدود كولومبيا مرورًا بنيكاراجوا، ثم عبور حدود المكسيك؛ حتى الوصول إلى ولاية كاليفورنيا.
وتدور الأحداث حول رجل مصري يحاول العبور عبر رحلة الموت بين الغابات والأنهار والجبال بحثاً عن مستقبل أفضل لابنه القادم، وبقابل خلال رحلته بالعديد من الجنسيات الباحثة عن الحلم الامريكي، وتربطهم ببعض علاقات إنسانية متعددة.
من هم أبطال فيلم 40 يوم؟يُشارك في العمل العديد من الممثلين من أمريكا، وأمريكا اللاتينية، والهند، وأرمينيا، وأفريقيا.
كلمات دالة:حسام داغرفيلم 40 يوم تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
عضو فعّال ضمن فريق محرري موقع البوابة الإخباري بنسخته العربية، حاصلة على شهادة البكالوريوس في تخصص الترجمة. تعمل على إثراء محتوى قسم Buzz بالعربي بالأخبار المُترجمة بدقة من أهم المواقع والصحف العالمية المُختصَّة بأخبار المشاهير العالميين، لتكون سبَّاقة في نقل المعلومة والخبر إلى القارئ بشكل فوري.
وتعمل على إعداد تقارير مطولة ومتخصصة بالمشاهير والفنانين وأعضاء العائلات الملكية حول العالم.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حسام داغر فيلم 40 يوم
إقرأ أيضاً:
قطاع التجارة السوري يعاني من حبس السيولة
يعاني قطاع التجارة الداخلية في سوريا تحديات صارمة في ظل التغيّرات الاقتصادية والسياسية المتسارعة، التي أثرت على مختلف قطاعات اقتصاد البلد بعد سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي.
اذ يأتي تذبذب سعر صرف الليرة أمام العملات الأجنبية والفارق بين سعر المصرف المركزي في مقدمة التحدي,لاسميا عن شلل حركة الاستيراد على خلفية انعدامية استقرار نظام البنوك، ليندرج معها مناقسات البضائع الأجنبية والمحلية في الأسواق.
فيما تسعى الإدارة السورية الجديدة إلى ضبط المشهد عبر مجموعة من الإجراءات، مثل توحيد الرسوم الجمركية، وتقليل تدخل الدولة في الأسواق، والعمل على إعادة هيكلة النظام الاقتصادي
صدأ الأرباحيتذمر تجار وصناعيون في الأسواق من تآكل أرباحهم بسبب التقلبات الحادة في سعر صرف الليرة خلال الأسابيع القليلة الماضية، وضعف حركة الاستيراد.
تقلب سعر الصرفيؤكد فادي الأمير، صاحب متجر عالم الحجر في منطقة الأزبكية في دمشق، أن, "قد يأتيني زبون ويطلب 100 متر من الحجر، ويعطيني عربونا، لكن ريثما أنهي عملية القصّ والتحضير التي تحتاج إلى 20 يوما، يكون سعر الصرف اختلف، وبالتالي ارتفعت كلفة البضاعة، لكن الزبون يسدد لي حسب السعر المتفق عليه، مما يعرضني للخسارة".
منافسة صناعية غير عادلةتشكل البضائع الأجنبية المستوردة مؤخرا والمنتشرة في الأسواق السورية تحديا للصناعيين والتجار.
حيث أن الاستيراد العشوائي أدى إلى منافسة غير عادلة للصناعيين المحليين، وخاصة في قطاع الملابس، إذ تُفرض الرسوم الجمركية نفسها على الأقمشة المستوردة وعلى الملابس الجاهزة، مما يجعل الإنتاج المحلي أقل تنافسية.
ونتج ذلك إلى امتناع التجار عن استيراد السلع الأساسية التي يحتاجها السوق، لأن أرباحها صغيرة وتحتاج لسيولة كبيرة، فلا أحد يستورد المنتجات ولا يوجد موظفون، وبالتالي القدرة الشرائية منعدمة.
كلمات دالة:سورياتجارةالسوق السوريدولارالليرة السورية
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن