الأسبوع:
2025-02-07@16:30:55 GMT

أسعار السجائر اليوم.. هل انتهت الأزمة؟

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

أسعار السجائر اليوم.. هل انتهت الأزمة؟

أسعار السجائر اليوم.. في الثمانينات، كان هناك حيتان القروض، وهم فئات من رجال الأعمال والصناعة، حصلوا على قروض بالملايين من البنوك المصرية ولم يسددوها، ويبدو أن عجلة الزمن تعود من جديد بنوع آخر من الحيتان، وهم «حيتان السجائر».

سيطرت أزمة ارتفاع أسعار السجائر، على اهتمامات أغلب المواطنين في الشارع المصري، بعد الارتفاعات المبالغ فيها وغير المبررة التي زادت من مُعاناة المواطنين في ظل الحالة الاقتصادية التي يعيشها العالم بأكمله، حيث بدأت الأزمة تزامناً مع شكوى المواطنين من شح المنتجات المختلفة من السجائر سواء المحلية أو الأجنبية في أكشاك البيع المختلفة.

وأعلنت شركة «الشرقية للدخان»، أنه لم يصدر عنها أية زيادة في أسعار السجائر التي يتم تداولها للمستهلكين في منافذ البيع المختلفة، منذ آخر زيادة أقرتها الشركة في مارس 2023، بالإضافة إلى تأكيد الشركة المستمر على إنتاج الشركة من المنتجات بمعدلها الطبيعي، وبيع المنتجات لتجار التجزئة أثناء التعاقد بالأسعار المطبقة منذ مارس الماضي.

أسعار السجائر اليومتدخل الدولة لحل الأزمة

وبعد أزمة ارتفاع أسعار السجائر، اجتمع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، مع المهندس أحمد عصمت وزير قطاع الأعمال، وهاني أمان رئيس الشركة الشرقية للدخان، ووجه مدبولي شركة «الشرقية للدخان»، بضخ كميات أكبر من منتجات السجائر المختلفة التى تصدر عنها، بجانب زيادة أوامر التوريد للمواد الخام، بما يسهم في زيادة حجم الإنتاج اليومي، وإتاحة المزيد من المعروض سعيًا لاستقرار السوق وضبط الأسعار الخاصة بسلعة السجائر.

وأوضح إبراهيم إمبابي، رئيس شعبة الدخان باتحاد الصناعات، خلال تصريحات تلفزيونية، أنه يمكن حل هذه الأزمة في غضون 48 ساعة عبر 3 خطوات، الأولى إصدار قرار من رئاسة الجمهورية بمشروع قانون لفرض ضريبة وتوسيع الشرائح الضريبية.

وأضاف: «الحل الثاني هو أن المضبوطات التي ضبطتها الإدارة العامة لمباحث التموين كانت في حيازة التجار الجشعين وتبلغ 200 ألف علبة سجائر، وأتمنى أن يتم طرح هذه المضبوطات في جهاز الخدمة الوطنية».

وتابع «إمبابي»: «يجب قلب الهرم، وبدلا من أن تمنح شركة الشرقية للدخان علب السجائر للتجار والموزعين بالسعر الرسمي بنسبة 50%، والـ50% الأخرى تذهب للتجار الجشعين في شارع باب البحر يجب أن نبدأ التوزيع بمحطات (وطنية) لأن المصريين يثقون فيها والسوبر ماركت الشهيرة مثل مترو وفتح الله والتوزيع على المستهلك الصغير».

وأشار رئيس شعبة الدخان باتحاد الصناعات، إلى امتنانه الشديد بجهود وزارة الداخلية في القبض على التجار الذين يقومون بتخزين السجائر، وعدم الإفراج عنها دفعة واحدة وبيعها بأسعار تفوق السعر الأصلي للمنتج.

أسعار السجائر الرسمية اليوم الأربعاء 16 أغسطس 2023

- بلغ سعر كليوباترا كوين سوفت: 24 جنيها.

- بلغ سعر كليوباترا بوكس أبيض: 24 جنيها.

- بلغ سعر مونديال أحمر: 24 جنيها.

- بلغ سعر مونديال أزرق: 24 جنيها.

- بلغ سعر مونديال لايت 24 جنيها.

- بلغ سعر كليوباترا بلاك ليبول: 24 جنيها.

- بلغ سعر مونديال سويتش بلو بيري: 24 جنيها.

- بلغ سعر مونديال سويتش منتول: 24 جنيها.

- بلغ سعر بلمونت: 24 جنيها.

- بلغ سعر كليوباترا سوبر ستار: 24 جنيها.

- بلغ سعر بوسطن: 24 جنيها.

- بلغ سعر بال مال: 35 جنيها.

- بلغ سعر فايسروي: 35 جنيها.

اقرأ أيضاًأحترس.. السجائر الإلكترونية تعرِّض الشباب للإصابة بأمراض تنفسية خطيرة

رئيس «شعبة الدخان» يقترح بيع السجائر عبر «جهاز الخدمة الوطنية» حلا للأزمة.. «فيديو»

«الشرقية للدخان»: هناك «حيتان السجائر» لا ينتمون إلى سلسلة التجار التي نمدها بالمنتج

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ارتفاع الأسعار أسعار السجائر زيادة اسعار السجائر اسعار السجائر السجائر اسعار السجائر الجديدة اسعار السجائر اليوم زيادة أسعار السجائر ارتفاع اسعار السجائر سعر السجائر ارتفاع أسعار السجائر اختفاء السجائر أزمة السجائر أرتفاع أسعار السجائر تجار السجائر إرتفاع أسعار السجائر الشرقیة للدخان أسعار السجائر

إقرأ أيضاً:

ونحن فى انتظار شهر الرحمات.. انتى فين يا حكومه؟!

كلما اقتربنا من شهر رمضان المبارك، ونحن جميعاً نتشوق لشهر الرحمات، والغنائم الربانيه، نجد فوضى عارمة وانفلات غير مسئول فى كافة أسعار السلع الغذائية بكافة أنواعها، وحملات مسعورة من التجار فى المحلات الصغيرة والكبيرة وكأنهم تآمروا على سحق المواطن الغلبان، فى ظل غياب تام لكافة الأجهزة الرقابية، فأين ذهبت الرقابة التموينية، ومفتشى الضبطية القضائية؟، وأين الرقابة البرلمانية؟!، وما مصير طلبات الإحاطة التى يقدمها النواب؟، والتى تكشف القصور المتعمد والإخفاق فى ملاحقة جشع التجار، وكبح فتيل الأسعار الذى أشعل قلوب وعقول الأسر المصرية آلتى تكدرت من كاهل الأعباء والهموم التى تحاصرها من أجل حياة آدمية كريمة فقط تضمن لهم المتنفس المعقول، تحفظ ماء الوجه أمام أولادهم، إلا جانب النفسية المحطمة والعصبية والتوتر من المجهول الذى ينتظر ملايين الأسر فى مستقبل أولادهم فى ظل تصاعد الأزمة الاقتصادية.

فلا حديث اليوم بين الناس إلا عن الانفلات فى زلزال الأسعار الذى تجاوز كل الحدود وحطم كل الإمكانيات المتاحة وغير المتاحة وقدرات الدولة، ولا صوت يعلو فوق صوت نداء البطون «الناس بتكلم نفسها فى الشوارع» وأحاديث قلقه ساخطه على جشع المحلات التجارية وأباطرة محتكرى السلع حتى صغار البائعين كل ساعه بسعر، وكأنه دولة داخل دولة وسط غياب تام للأجهزة الرقابية والتموينية وكأنهم تحالفوا فى خراب بيوت المواطن الغلبان، انفلات غير مسبوق فى كل أنواع السلع الغذائية أرهقت كاهل أغلب الشرائح فى سابقة هى الأولى من نوعها، واكتفت الحكومة ببعض المسكنات والمطيبات هنا وهناك، فمازالت تجتهد فى حل الأزمة بطريقتها العرجاء، فالموجة التى ضربت العالم كله وسببت أزمة شديدة فى نقص كافة السلع الغذائية وصعوبة استيرادها خاصة فى أعقاب الحرب الأوكرانية الروسية التى أصبحت هماً ثقيلا كبيراً تعانى منه معظم الأسر المصرية حتى أصبحت أزمة بلا حل، وعجزت الحكومة عن إيجاد حلول جادة لصعوبة السيطرة على الأسعار وجشع التجار الذى استغلوا الأزمة أسوأ استغلال دون رحمة فى ظل انهيار سوق العمل وتصاعد أزمة الدولار من ناحية إلى وجود ضغوط مادية ونفسية واقتصادية على الأفراد والأسرة بشكل عام.. إلى وجود أمراض مجتمعية أخرى منها العزوف عن الزواج بسبب عدم القدرة على تحمل المصاريف والتكاليف، مما يزيد من العنوسة والانحرافات الأخلاقية ومشاكل أخرى لا حد لها.

نحن لا ننكر الجهود التى تقوم بها الدولة خاصة المنافذ السريعة التى تتولاها القوات المسلحة ووزارة الداخلية وتتواجد بكثرة فى الكثير من المناطق الفقيرة.. ولا ننكر أيضاً أن هناك أسباباً قد تكون خارج قدرات حكومات العالم، مثل ارتفاع أسعار الطاقة فى السوق العالمية، وارتفاع سعر الدولار أمام الانهيار المستمر للجنيه المصري، إلى جانب الأزمات السياسية والمناخية والكوارث الطبيعية التى تحدث فى الدول التى نستورد منها، وزيادة أسعار السلع المنتجة فى بلد المنشأ وزيادة الرسوم الجمركية إلى غيره من تقلبات الاقتصاد العالمى الذى قد يتحول إلى كارثة تهدد العالم كله بمجاعة أكيدة فى المستقبل القريب.. لكن هذا لا يمثل كل المرتكزات الخاصة بالمشكلة، بل أن هناك الكثير من الحلول التى يمكن التوصل إليها لعلاج هذه الظاهرة أهمها وضع استراتيجية وقائية ضد الأزمات التى تمس قوت المواطن وكرامته الإنسانية فى توفير أبسط مظاهر الحياة تتكيف حلولها مع كل هذه المؤثرات مثل زيادة الإنتاج الزراعى والداجنى، وتشجيع الاستثمار ومنع احتكار كبار التجار ورجال الأعمال فى تعطيش السوق وطرح السلع بعد ذلك من أجل الحصول المزيد من الأرباح والثراء على حساب الغلابة والفقراء، خاصة ونحن مقبلين على شهر رمضان المبارك المتوقع فيه انفلات غير مسبوق فى أسعار معظم السلع الغذائية فى ظل غياب تام لوزارة التموين حتى أصبح المواطن سلعة أرخص من السلع منتهية الصلاحية التى يقدمها له أصحاب الذمم الخربة ليلتهمها جراء الأزمة.. والأهم من ذلك هو فرض قيود وعقوبة رادعة على جشع التجار وتشديد الرقابة التموينية التى غابت تماماً التى بحاجة أصلا الى رقابة.. الأزمة جداً خطيرة ولا يوجد حلول واضحة للسيطرة على نار الغلاء الذى قد يلتهم الأخضر واليابس.

عقب سلسلة من القرارات بزيادة أسعار فى وسائل النقل والاتصالات والكهرباء والبضائع والسلع، وكذلك رسوم بعض الخدمات، حيث قفزت أسعار تذاكر قطارات أنفاق (مترو) القاهرة بنسب تصل إلى 30%، بينما زادت أسعار باقات الإنترنت والاتصالات كافة ما بين 15% و33%، وارتفعت أسعار الكهرباء بنسب تصل إلى 20% للشرائح الأكثر شعبية، وتضاعفت أسعار رسوم تسجيل السيارات ونقل الملكية بنسب تجاوزت 200%، فى حين زادت أسعار مواد البناء والسلع الاستهلاكية والغذائية بنسب لا تقل عن 10%، مصدر رفيع المستوى أكد لنا أن هذه الزيادة ما هى إلا حزمة من الإجراءات  أقرها من خلال مطالب صندوق النقد الدولى التى كان مخططا لإعلانها بداية العام وكان من الممكن تأجيلها، لكن من الواضح  من السهل عن على المفاوض المصرى يقف عاجزا أمام ضغوط هذا الصندوق الأسود الملعون، ليفقد قوته وقدرته على مقاومة مثل تلك الإجراءات فى ظل ضغوط كبيرة تفوق قدرات الدولة حتى الإنسانية.. وأنه انفرط عقد تحمل الحكومة ليصبح الأمر خارج السيطرة، الأمر الذى أدى ارتفاع أسعار الخدمات الأساسية بشكل منفلت، بذلك معدلات التضخم وأسعار باقى السلع، ولا يملك المواطن المطحون بنيران الأسعار سوى التعايش والتحمل والصبر إلى أقصى درجات الصبر، ويدعو الله تضرعا بأى نوع من الانفراجة. بعد ما أصبح الشعب تحت رحمة هوى الدولار.. منذ ساعات أكدت الحكومة أنها تعمل على وضع تصور شامل لحزمة الحماية الاجتماعية الجديدة، بالتنسيق مع الوزارات المعنية، وعلى رأسها وزارتى التضامن الاجتماعي، والمالية، وذلك لضمان تعزيز الدعم للفئات الأكثر احتياجًا.. أى أنها قد تقرر بعد الزيادات فى المرتبات والعلاوة تخفيفا على كاهل الأسر المصرية من أعباء غلاء المعيشة، لا نعلم صحة المعلومات أو أنها مجرد مسكنات مؤقتة لامتصاص غضب الناس اللى بتكلم نفسها فى الشوارع، للأسف مهما كانت الزيادة إلا أنها تقابلها سلسلة من الزيادات فى كافة أسعار السلع وكأنه وسيلة جديدة كمبرر غير إنسانى فى زيادة الأسعار.. معظم الأسر المصرية تعيش حالة من القلق والارتباك بسبب الغموض الذى يشوب الأزمة والتى قد تؤثر سلباً على كافة مظاهر الحياة فى محافظات مصر لا يعلم مداها إلا الله. .وأخيراً مهما كان وضعك المادى، المهنى، الشخصى، مركزك الاجتماعى، عود نفسك على أنك تقول: اللهم إنى أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحوُّل عافيتك، وفُجاءة نقمتك وجميع سخطك، اللهم أدم علينا نعمك وبارك لنا فيها واحفظها من الزوال.

رئيس لجنة المرأة بالقليوبية سكرتير عام اتحاد المرأة الوفدية

‏magda_sale7@yahoo. Com

 

 

مقالات مشابهة

  • أرخص أسعار التمور السيوية في الأسواق.. البرحي يبدأ من 14 جنيها
  • ارتفاع أسعار الذهب في مصر مسجلا 4015 جنيها للجرام
  • الليمون ب80 جنيها.. أسعار الخضروات والفاكهة بأسواق الفيوم
  • أسعار ياميش رمضان في المجمعات الاستهلاكية.. البلح بـ40 جنيها
  • ونحن فى انتظار شهر الرحمات.. انتى فين يا حكومه؟!
  • الجمبري بـ 420 جنيها.. أسعار السمك في سوق العبور اليوم الخميس
  • محافظ الشرقية: المُشاركة المُجتمعية هي السبيل لحل المشكلات التي تواجه المواطنين
  • سعر الذهب اليوم .. المعدن الأصفر يصعد 50 جنيها في الجرام
  • المفروم بـ370 جنيها.. أسعار اللحوم اليوم الأربعاء 5 فبراير 2025
  • بـ35 جنيها للمادة.. بدء تلقي تظلمات الشهادة الإعدادية 2025 بالقاهرة اليوم