جامعة سوهاج تحتضن المؤتمر الدولي الأول لجراحة العيون بمشاركة ليبية وعربية
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
ليبيا – نشر قسم الأخبار الإنجليزية بجامعة “سوهاج” المصرية تقريرًا أكد فيه انعقاد المؤتمر الدولي الأول لقسم طب وجراحة العيون بكلية الطب البشري بالجامعة، تحت عنوان “التطورات الطبية الحديثة في أمراض العيون”.
التقرير الذي تابعته وترجمت أهم مضامينه صحيفة المرصد، أوضح أن المؤتمر ركز على مناقشة أحدث التطورات في أمراض وجراحات الشبكية، تجميل العيون، والجلوكوما، وذلك بمشاركة نخبة من أطباء العيون من جامعات تخصصية في مصر، ليبيا، والكويت.
ونقل التقرير عن رئيس الجامعة، حسن النعماني، تصريحه بأن المؤتمر يمثل منصة هامة للمتخصصين في مجال طب وجراحة العيون، بهدف تعزيز المعرفة، واكتساب الخبرات المهنية والبحثية، وتبادل التجارب في استخدام أحدث التقنيات المتقدمة، مما يضفي قيمة علمية كبيرة على الحدث.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
سالم بن خالد: الكونغرس العالمي للإعلام يعزّز مكانة الإمارات
قال الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة: إن الكونغرس العالمي للإعلام نجح في إيجاد منصة فاعلة تحشد حولها نخبة من أبرز الخبراء والمتخصصين والإعلاميين العرب والدوليين، للالتقاء وتبادل الأفكار، والخبرات، ومناقشة العديد من القضايا الملحّة التي تواجه منظومة الإعلام في عصرنا الحالي، خاصة في ظلّ التطورات المحيطة على مختلف الصعد سواءً كانت سياسية، أو اجتماعية، أو اقتصادية، أو تكنولوجية.
وأضاف في تصريح بمناسبة انعقاد النسخة الثالثة من الكونغرس العالمي للإعلام في 26 نوفمبر الجاري، أن استضافة العاصمة أبوظبي هذا الحدث، تعزّز مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي للحوار والتفاعل في مجالات الإعلام الحديث، لاسيما وأنها حاضنة للعديد من كبريات المؤسسات الإعلامية العربية والعالمية التي تتخذ منها مقراً لمواصلة أعمالها.
وأكد أن دولة الإمارات نجحت بفضل توجيهات قيادتها الرشيدة، في تثبيت حضورها الريادي في طليعة الدول الداعمة للابتكار في مجالات الإعلام، ما يجعل وزارة الثقافة تواصل دعم هذه المساعي عبر تعزيز سبل التعاون المشترك بينها وبين المؤسسات الإعلامية، والثقافية، والمضي قدماً في إطلاق المزيد من المبادرات التي تسهم في تمكين الإعلاميين والمبدعين من مواكبة التطورات التكنولوجية وتحديات العصر الرقمي.
ونوه بأن التطورات السريعة التي يشهدها قطاع الإعلام تفرض مواكبة أحدث الاتجاهات والتقنيات، والبحث عن سبل جديدة لتقديم المحتوى الإعلامي بطرق أكثر ابتكاراً وتأثيراً، وتسخير أحدث التقنيات في سبيل الارتقاء برسالة الإعلام، وتعزيز دوره الفاعل باعتباره قوة ناعمة تسهم في بناء جسور التواصل الثقافي والفكري، وتعزّز أطر التفاهم الدولي بين الشعوب، مردفاً: «نتطلع إلى ما سيقدّمه الحدث هذا العام من رؤى جديدة، تلعب دوراً فاعلاً في النهوض بواقع ومكانة الإعلام، وتدعم جهود التنمية المستدامة على المستويين الإقليمي والدولي». (وام)