مصير انتقال اللاعب أسامة فيصل إلى الأهلي
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
علق مصدر مسؤول داخل البنك الأهلي، على ما تردد بشأن اقتراب مهاجم الفريق ومنتخب مصر أسامة فيصل، من الانتقال إلى صفوف النادي الأهلي، خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، في إطار تدعيم صفوف الفريق الأحمر بصفقات قوية، استعدادًا لخوض منافسات كأس العالم للأندية 2025 بأمريكا.
حقيقة اتفاق الأهلي لضم أسامة فيصلوقال المصدر لـ«الوطن سبورت»: «كل ما يتردد حول إتمام الاتفاق مع النادي الأهلي على انتقال أسامة فيصل للأحمر عار تمامًا من الصحة.
وتابع: «حال وصول عرض مناسب لـ أسامة فيصل من أي نادٍ سيتم دراسته بما يتناسب مع مصلحة النادي واللاعب ورغبة الجهاز الفني بقيادة طارق مصطفى وموقفه من رحيل اللاعب».
رغبة أسامة فيصل وطارق مصطفى تحسم أي صفقةواختتم المصدر: «بكل تأكيد أسامة فيصل من اللاعبين الواعدين في الكرة المصرية، ويؤدي معنا بصورة أكثر من رائعة منذ انضمامه للفريق، لكن رغبة اللاعب ومديره الفني ستحسم الأمر».
ويستعد البنك الأهلي لمواجهة نظيره بيراميدز، يوم الجمعة المقبل، الموافق 22 من نوفمبر الجاري، ضمن منافسات الجولة الثالثة من دوري NILE.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منتخب مصر الأهلي صفقات الاهلي أسامة فیصل
إقرأ أيضاً:
مصير أسعار الفائدة في البنك المركزي المصري قبل اجتماع الغد.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علاء علي الخبير المصرفي، إن البنك المركزي المصري، سيعقد اجتماع لجنة السياسات النقدية غدا، لحسم مصير الفائدة، موضحا أن مؤشر أسعار الغذاء ارتفع مع تراجع معدل التضخم الأساسي.
وتابع الخبير المصرفي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أنه من المتوقع تثبيت أسعار الفائدة في البنك المركزي المصري غدا، مشيرا إلى الإصلاحات المالية التي نفذها البنك المركزي في مارس 2024، للقضاء على السوق الموازية، وجمع 25 مليار دولار تم استخدمها في أذون خزانة.
وذكر الخبير المصرفي، أنه في حالة رفع الفائدة بالبنك المركزي المصري، ستكون النسبة طفيفة، موضحا أن البنك الفيدرالي الأمريكي خفض الفائدة 1 % خلال 3 اجتماعات.
وأشار الخبير المصرفي، إلى أن بعض البنوك الخاصة بمصر، خفضت معدل الفائدة بنسبة تتراوح بين 1 و3%، لتحقيق التوازن في البنوك، موضحا أن الفائدة المرتفعة تؤثر على الاستثمارات المحلية، خاصة أن أغلب المستثمرين يعتمدون على الإقراض من البنوك لتنفيذ المشروعات.