ما حقيقة خروج قيادات الحركة من قطر إلى تركيا ؟
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
#سواليف
نفت مصادر مقربة من حركة #المقاومة الإسلامية ” #حماس ” ما تناقلته بعض وسائل الإعلام العبرية، حول #خروج #قيادات الحركة من #قطر إلى #تركيا.
وأكدت المصادر، أن “هذه الأخبار هي محض إشاعات يحاول الاحتلال ترويجها بين الحين والاخر”.
وكان عضو في المكتب السياسي لحركة “حماس”، قد نفى سابقا أن “تكون قطر قد طالبت أو أبلغت الحركة بمغادرة الدوحة”، مشيرا إلى أن “هذه الأنباء نشرت عشرات المرات خلال الأشهر القليلة الماضية ولا أساس لها من الصحة”.
وقال القيادي المقيم في قطر لـ”قدس برس” إن: “الحركة لا تلقي بالاً لتلك الأخبار التي مصدرها دوما إعلام العدو، الذي يسعى لدق الأسافين وخلق فتنة وزعزعة والتأثير على الروح المعنوية لجمهور #المقاومة”.
وشدد على أن ” #حماس ثابتة إلى موقفها، ولن تغيره الضغوطات ولا الاغتيالات ولا الإبعاد”، مشيرا إلى أن لـ” #قطر أيادي خير على الحركة والشعب الفلسطيني بأكمله”.
وطالب القيادي بـ”عدم الانجرار وراء تلك الأقاويل والشائعات، والتركيز على دعم الشعب الفلسطيني ومقاومته، وتفعيل قضيته على مختلف الصعد”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المقاومة حماس خروج قيادات قطر تركيا المقاومة حماس قطر
إقرأ أيضاً:
حركة حماس تبدي انفتاحها على هدنة طويلة الأمد دون إلقاء سلاحها
يمانيون../ قال طاهر النونو المستشار الإعلامي لرئاسة حركة المقاومة الإسلامية “حماس” اليوم السبت إن الحركة منفتحة على هدنة طويلة الأمد مع “إسرائيل” في غزة لكنها غير مستعدة لإلقاء سلاحها، وذلك في الوقت الذي يلتقى فيه قادة الحركة بالوسطاء في القاهرة لإجراء محادثات تهدف للتوصل لوقف لإطلاق النار.
وذكرت مصادر مقربة من المحادثات أن حماس تأمل حشد دعم الوسطاء لعرضها، مضيفة أن الحركة قد توافق على هدنة تتراوح بين خمس وسبع سنوات مقابل إنهاء الحرب والسماح بإعادة إعمار غزة وتحرير معتقلين فلسطينيين لدى “إسرائيل “وإطلاق سراح جميع المحتجزين لديها .
وقال النونو، في أول إشارة واضحة على انفتاح الحركة على هدنة طويلة الأمد ” فكرة الهدنة أو مدتها غير مرفوضة بالنسبة لنا وجاهزون لبحثها في إطار المفاوضات ونحن منفتحون على أي مقترحات جادة لإنهاء الحرب “.
إلا أنه استبعد موافقة الحركة على مطلب “إسرائيلي “أساسي يتمثل في إلقاء حماس سلاحها .
وقال النونو إن “سلاح المقاومة” غير قابل للتفاوض وإنه سيظل في أيديهم ما بقي “الاحتلال”، وفق وكالات أنباء.