قصواء الخلالي واجهة ثقافية لأعمال المصور العالمي ماريو تيستينو في أحدث جولاته الإبداعية
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أعلنت الإعلامية والكاتبة المصرية قصواء الخلالي، اختيارها كوجه للهوية المصرية لأعمال الفنان العالمي والمصور الأسطوري ماريو تيستينو، وذلك في أحدث جولاته الإبداعية بختام عامه السبعين، حيث حظيت بجلسات تصوير فريدة، ومن المقرر أن يتم نشر صورها ضمن أعمال الفنان العالمي لموسمه الإبداعية لعامي 2025 و2025.
وقالت الإعلامية قصواء الخلالي:سعدت بالعمل مع الفنان العالمي والمصوّر الأسطوري "ماريو تيستينو " صانع النجوم والنجاحات لأشهر العلامات التِجاريّة، وأحد أهم مصوّري مشاهير السياسة والفن حول العالم، وذلك باختياره لي للمشاركة في أحدث جولاته الإبداعيّة بختام عامه السبعين، كوجه للهويّة المصريّة وتنوّعها الثقافي، مُلتقِطًا بالإضاءة الطبيعيّة؛ صورًا مُعبّرةً عن جَمَال "مصر" التي كانت وجهة "تيستينو" الأبرز خلال جولته بعد غياب طويل، هذا وقد حظيت بالعمل معه وفريقه المُبدِع، وبجلسات تصوير تراثيّةٍ فريدة.
وأضافت "الخلالي" ستُعرَض صوري منها؛ ضمن أعماله لموسمه الإبداعي "٢٠٢٥ و ٢٠٢٦" في عدد من أكبر المتاحف والمعارض، وسيتم نشرها في عدد من أبرز الإصدارات "التوثيقيّة والثقافيّة والإليكترونيّة" في العالم، وتوزيعها دوليًّا ضمن قائمة أعمال “ماريو تيستينو”.
كما سعدت بتنفيذ هذا التعاون العالمي عبر شركة "Ajna"، وأتقدّم بالشكر لكلٍّ من؛ "م.دورين توكّل" وفريق عملها التنفيذي، والمنتج الفني الشهير "زكي شريف"، ومجموعة عمل "تيستينو"، كما نُقدّر التعاون مع أحد أهم مُبدعي العالم "ماريو تيستينو"، ونُثمّن اهتمامه بالتوثيق الفنّي الإنساني للهويّة المصرية العظيمة، ومقوّماتها الفذّة، كأيقونةٍ مشهودةٍ للحضارة والإنسانيّة عبر التاريخ.
وقصواء الخلالي، إعلامية وكاتبة مصرية، قدمت برنامج التوك شو الأشهر خلال السنوات الأخيرة "المساء مع قصواء" على عدد من القنوات المصرية، أبرزها دريم وTEN وCBC، صدر لها من قبل رواية عذراء المونتسيرات عام 2018.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التعاون العالمي الطب حول العالم سياسة الإعلامية قصواء الخلالي قصواء الخلالی
إقرأ أيضاً:
المغرب يواصل تألقه العالمي ويعزز تفوقه في مؤشر القوة الناعمة لعام 2025
حافظ المغرب على مكانته المتميزة في تصنيف مؤشر القوة الناعمة العالمي لعام 2025، حيث احتل المرتبة 50 على مستوى العالم، ما يعكس استمراره في تعزيز دوره الدولي.
وأكد المغرب بذلك تفوقه على باقي دول منطقة شمال إفريقيا في هذا المؤشر الذي تصدره مؤسسة “براند فاينانس” البريطانية المتخصصة في أبحاث العلامات التجارية.
وجاءت نتائج التصنيف بعد تقييم شمل أكثر من ألف خبير عالمي في مجالات السياسة والأعمال، بالإضافة إلى استطلاع رأي شمل أكثر من 100 ألف شخص من 101 دولة.
وبذلك حصل المغرب على 40.6 نقطة، ضمن النسخة السادسة من هذا المؤشر، الذي يقيس تأثير وقوة الدول في مختلف المجالات.
ويشمل التصنيف 193 دولة ويعتمد على معايير متعددة لقياس قدرة الدول على التأثير في العالم من خلال القوة الناعمة التي تشمل الثقافة، والتعليم، والاقتصاد، والسياسة، والابتكار.
هذا التصنيف يعكس تقدم المغرب في استخدام هذه الأدوات لتوسيع تأثيره على الساحة الدولية، ويعزز من مكانته كقوة إقليمية في شمال إفريقيا.