أبدت الإعلامية قصواء الخلالي سعادتها بالعمل مع الفنان العالمي والمصوّر الأسطوري "ماريو تيستينو " أحد أهم مصوّري مشاهير السياسة والفن حول العالم.

واختار الفنان والمصور العالمي والمصور ماريو تيستينو الإعلامية قصواء الخلالي، للمشاركة معه في أحدث جولاته الإبداعيّة بختام عامه السبعين، كوجه للهويّة المصريّة وتنوّعها الثقافي، مُلتقِطًا بالإضاءة الطبيعيّة؛ صورًا مُعبّرةً عن جَمَال "مصر" التي كانت وجهة "تيستينو" الأبرز خلال جولته بعد غياب طويل، هذا وقد حظيت بالعمل معه وفريقه المُبدِع، وبجلسات تصوير تراثيّةٍ فريدة، ستُعرَض ضمن أعماله لموسمه الإبداعي "٢٠٢٥ و ٢٠٢٦" في عدد من أكبر المتاحف والمعارض.

وسيتم نشر الصور في عدد من أبرز الإصدارات "التوثيقيّة والثقافيّة والإليكترونيّة" في العالم، وتوزيعها دوليًّا ضمن قائمة أعمال "ماريو تيستينو". 

وثمنت قصواء الخلالي التعاون مع أحد أهم مُبدعي العالم "ماريو تيستينو "، واهتمامه بالتوثيق الفنّي الإنساني للهويّة المصرية العظيمة، ومقوّماتها الفذّة، كأيقونةٍ مشهودةٍ للحضارة والإنسانيّة عبر التاريخ.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قصواء الخلالي الإعلامية قصواء الخلالي الهوية المصرية المتاحف قصواء الخلالی

إقرأ أيضاً:

شردي من داخل إحدى دور التربية: الدولة تتعاون مع المجتمع المدني

في إطار الجهود المستمرة لرعاية الأطفال بلا مأوى، سلط برنامج الحياة اليوم ، المذاع عبر قناة الحياة ، مساء اليوم الأربعاء ،الضوء على إحدى أكبر دور التربية في الجيزة، والتي تعد نموذجًا لدور الدولة في توفير بيئة آمنة وإعادة تأهيل الفئات الأكثر احتياجًا.

بفستان ذهبي.. أحدث ظهور لبوسي بإطلالة أنيقةوكالة الفضاء المصرية تستضيف مسابقة "INNOVA8" لتشجيع الابتكار والإبداع بين الطلاب

وخلال جولة داخل المجمع، أوضح الإعلامي محمد مصطفى شردي، أن دور التربية بالجيزة تمتد على مساحة واسعة، حيث تضم 11 مبنى أنشأتها الدولة المصرية بهدف إيواء الأطفال والشباب من مختلف الأعمار. 

وأشار إلى أن الحكومة تعمل جنبًا إلى جنب مع منظمات المجتمع المدني لضمان توفير حياة كريمة لهذه الفئات، حيث تساهم هذه المنظمات بفاعلية في إعادة تأهيلهم ودمجهم داخل المجتمع.

ومن بين الحالات التي استضافها البرنامج، كانت هناك فتاة تدعى إيمان، تبلغ من العمر عشرين عامًا، والتي روت قصتها المؤثرة قائلة: "كنت أعيش في الشارع، وتعرضت لسوء معاملة من قبل شقيقي التوأم، الذي أرغمني على اتخاذ طرق خاطئة، لكنني لجأت إلى هذا المكان، حيث تم استقبالي بحفاوة ومنحي فرصة جديدة للحياة. اليوم، أعمل كأم بديلة للأطفال في الدار، وأسمع منهم كلمة "ماما"، وهي أجمل كلمة سمعتها في حياتي."

تأتي هذه الجهود في إطار استراتيجية الدولة لتعزيز الحماية الاجتماعية وتحقيق حياة أفضل لمن يواجهون ظروفًا صعبة، وذلك من خلال برامج متكاملة تستهدف إعادة بناء حياتهم وتأهيلهم للمستقبل.

مقالات مشابهة

  • ‏وفد وزارة الخارجية الليبية يمثل ليبيا في المؤتمر الوزاري العالمي بمراكش المغربية
  • المصور العالمي فرانك جازولا: مشروع استكشاف جرينلاند غير مجرى حياتي
  • المغرب يواصل تألقه العالمي ويعزز تفوقه في مؤشر القوة الناعمة لعام 2025
  • «إيدج» تتعاون مع «ديل للدفاع» الألمانية
  • ما التهاب المثانة الخلالي؟
  • شردي من داخل إحدى دور التربية: الدولة تتعاون مع المجتمع المدني
  • حماة الوطن : العالم يتبنى الموقف المصري في حل الأزمة الفلسطينية
  • المصري عسران والتونسي البدوي يشاركان بمعسكر BWB العالمي ضمن فعاليات نهاية أسبوع NBA كل النجوم
  • مجمع الملك سلمان العالمي للُّغة العربيَّة يختتم أعمال ندوةٍ لإطلاق تقرير “حالة تعليم اللُّغة العربيَّة في العالم”
  • أحمد بن محمد يفتتح معرض دبي العالمي للقوارب