المعالم الأثرية بالمنيا تستقبل وفودًا سياحية متعددة الجنسيات
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
استقبلت المنيا وفودًا سياحية من عدة دول، تضمنت إندونيسيا وماليزيا وتايلاند، بالإضافة إلى وفود من فرنسا وإنجلترا، لزيادة العديد من المعالم السياحية والمناطق الأثرية على مر العصور التاريخية المتعاقبة التي تعكس عظمة الحضارة المصرية .
وأكد اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، على أهمية الجهود المبذولة لتعزيز الحركة السياحية بالمحافظة، مشيرًا إلى أن استقبال الوفود السياحية يؤكد مدى الاهتمام الكبير بالترويج لمصر كوجهة سياحية عالمية.
وأضاف المحافظ أن المنيا تُعد نقطة جذب رئيسية للسياح من مختلف أنحاء العالم، لما تحتويه من معالم تاريخية وأثرية فريدة، مشددًا على توفير كافة التسهيلات للزائرين لضمان تجربة سياحية مميزة تعكس الوجه الحضاري للمحافظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظ المنيا الوفود السياحية المناطق الأثرية الحركة السياحية المعالم الأثرية عظمة الحضارة المصرية استقبال الوفود وجهة سياحية
إقرأ أيضاً:
جامعة حلوان تنظم رحلات للطلاب الوافدين لتعريفهم بالمعالم الأثرية والسياحية
في إطار حرص جامعة حلوان على رعاية الطلاب الوافدين وتعزيز التجربة التعليمية والثقافية لهم، نظمت إدارة الوافدين بالجامعة رحلتين إلى منطقة الأهرامات وأخرى إلى مدينة الإسكندرية، وذلك ضمن خطتها لدعم الطلاب الوافدين ودمجهم في المجتمع المصري.
رحلتين إلى منطقة الأهرامات وأخرى إلى مدينة الإسكندريةتمت الفعاليات تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، والدكتور عماد ابو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي ، وإشراف الدكتور هيثم سويلم مدير إدارة الوافدين.
إقرأ أيضا:جامعة عين شمس تستعد لإطلاق الدورة الرمضانية لخريجيها
وقد هدفت هذه الرحلات إلى تعريف الطلاب الوافدين على المعالم الأثرية والتاريخية والسياحية لمصر، مما يسهم في تعزيز ارتباطهم بالبيئة التي يدرسون بها، وإثراء تجربتهم الثقافية والمعرفية. كما تساعد هذه الأنشطة الترفيهية على توطيد العلاقات بين الطلاب المصريين والوافدين، وخلق بيئة دراسية أكثر انسجامًا وتفاعلًا.
كما تولي جامعة حلوان اهتماماً كبيراً لرعاية الطلاب الوافدين من خلال توفير برامج أكاديمية متميزة تلبي احتياجات الطلاب الوافدين، وتنظيم أنشطة ثقافية وترفيهية لتعريفهم بالهوية المصرية، وتؤكد الجامعة التزامها بتقديم تجربة تعليمية متكاملة تجمع بين الجانب الأكاديمي والتفاعل الثقافي، مما يجعلها بيئة جاذبة للطلاب من مختلف أنحاء العالم.
وشارك في هذه الرحلات طلاب من مختلف الجنسيات والكليات.