بنك “تم” الرقمي يطلق حملة “حوّل مكافأتك الطلابية”
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أطلق بنك “تم”، أول بنك رقمي متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية في الكويت، حملة مكافآت وجوائز للعملاء الذين يحولون مكافأتهم الطلابية على حساب “تم”، حيث يحصل عميل المكافأة الطلابية على الباج الذهبي الذي يمنحه العديد من العروض والمزايا الحصرية.
ويتمتع العملاء الذين حولوا مكافأتهم الطلابية إلى حسابهم في بنك “تم” والذين حصلوا على الباج الذهبي بالعديد من المزايا الحصرية خلال فترة الحملة، منها دخول السحب على الجائزة الكبرى في نهاية مدة الحملة لـ 40 فائزا، يحصل كل منهم على مليون نقطة من مكافآت “تم”، مع فرصة الفوز لـ 100 فائز شهريا بـ 100 الف نقطة، والفوز بكوبونات مشتريات لأحدث المحلات والماركات التي يفضلها الشباب بقيمة 50 دينار لـ 300 فائز شهريا، علما بان فوز العميل بالنقاط يتيح له فرصة الاسترجاع النقدي من قيمة مشترياته لغاية 1000 د.
وتمتد فترة الحملة لغاية شهر يناير لسنة 2025، حيث يمكن لعميل المكافأة الطلابية ترشيح صديق من خلال تطبيق “تم”، وبالتالي يحصل العميل على 5 الاف نقطة، وذلك بنسخ كود الترشيح وارساله إلى أي عدد من الاصدقاء والزملاء والمعارف، ويحصل على نقاط مكافأة الترشيح عن أول شخص يفتح حساب “تم”، ويمكن الاستفادة من هذه النقاط عن طريق استبدالها بقسائم شرائية من مجموعة مختارة لأفضل الماركات والمحلات الكبرى الموجودة في مكافآت “تم”.
وتؤكد الحملة على اهتمام بنك “تم” الرقمي بعملائه، وسعيه لاستقطاب عملاء جدد مع تقديم أفضل المزايا والجوائز التي تشمل أكبر شريحة ممكنة من العملاء، خاصة من فئة الشباب والراغبين فى التمتع باعلى مستوى ممكن من الخدمات الرقمية ذات الجودة العالية.
والجدير بالذكر أن فريق بنك “تم” يتواجد بعدة أماكن منها الجامعات وونتروندرلاند للتواصل مع العملاء، والتفاعل معهم والرد على جميع استفساراتهم، مع التأكيد على الحرص على مواصلة تنظيم العديد من الفعاليات والأنشطة النوعية التي تهم فئة الشباب.
المصدر بيان صحفي الوسومالجائزة الكبرى بنك "تم"المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الجائزة الكبرى
إقرأ أيضاً:
“الالتزام البيئي”: يطلق مشروعًا لمراقبة الأوساط البيئية بالأقمار الاصطناعية
الجزيرة-وهيب الوهيبي
كشف المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي عن موعد إطلاق مشروعه الجديد لمراقبة الأوساط البيئية باستخدام تقنيات الاستشعار عن بُعد عبر الأقمار الاصطناعية، في الربع الأول من عام 2025.
ويهدف المشروع إلى تعزيز مراقبة وحماية المياه والتربة والهواء، وتقييم تأثير الأنشطة البشرية، وتوفير إطار عمل لخطط الإدارة المستقبلية والسياسات البيئية.
كما يسعى المشروع إلى تحديد المناطق التي تتطلب معالجة أو حماية لتحقيق بيئة مستدامة.
وأوضح د. محمد دغريري، مدير عام إدارة النمذجة وتحليل البيانات البيئية، أن المشروع سيركز على استخدام بيانات الأقمار الاصطناعية لمراقبة جودة الهواء والمياه والتربة، وتحليل التغيرات البيئية الناتجة عن الأنشطة البشرية والتغيرات المناخية. وسيساهم ذلك في جمع بيانات دقيقة حول تلوث الأوساط البيئية، مما يساعد الإدارات التنفيذية في اتخاذ قرارات بيئية محسّنة.
كما أشار دغريري إلى أن المشروع سيشمل عدة مراحل، منها جمع البيانات البيئية ومعالجتها لتقديم تقارير دقيقة، وتوفير المعلومات للمؤسسات الحكومية والشركات، وتحسين تقنيات جمع البيانات وتحليلها بمرور الوقت.
وأكد أن المشروع سيوفر معلومات قيمة للعلماء والمراكز البحثية حول التغيرات البيئية، مما يساعد في التعامل مع الكوارث البيئية، مثل العواصف الغبارية والانسكابات النفطية. منوهاً بأن البيانات التي يتم جمعها ستركز على رصد التغيرات في الغطاء النباتي والمياه، وتوزيع الأنظمة البيئية، وقياس الانبعاثات مثل ثاني أكسيد الكربون والملوثات الهوائية الأخرى.
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال