مقتل ابن شقيقة رئيس الأركان الإسرائيلي السابق في معارك غزة
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
#سواليف
أفادت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، بمقتل ابن شقيقة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق والمعارض الحالي للحكومة، غادي #آيزنكوت، خلال #معارك شمال قطاع #غزة.
وقالت الصحيفة إن يوغيف بازي 22 عاما، قتل بعد تبادل لإطلاق النار مع عناصر #حماس في منطقة بيت لاهيا في شمال قطاع غزة.
ويوغيف بازي ابن شقيقة آيزكوت، هو قائد فصيلة في كتيبة نحشون التابعة للواء كفير.
يوغيف بازي مقالات ذات صلة
وقالت الصحيفة، إن مقتل يوغيف يعمق مأساة آيزنكوت، الذي فقد نجله، الرقيب أول احتياط جال مائير أيزنكوت، 25 عاما، أثناء القتال في غزة في أوائل ديسمبر، كما فقد ابن أخيه، الرقيب ماور كوهين أيزنكوت، 19 عاما، في معركة بعد يوم واحد.
وآيزنكوت، الذي شغل منصب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي من عام 2015 إلى عام 2019، هو عضو في حزب الوحدة الوطنية بزعامة عضو الكنيست بيني غانتس الذي انضم إلى الحكومة كجزء من ائتلاف طوارئ في أعقاب هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023. عمل كمراقب في مجلس الحرب حتى عاد حزب الوحدة الوطنية إلى المعارضة في يونيو الماضي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف آيزنكوت معارك غزة حماس
إقرأ أيضاً:
وفاة الرئيس التونسي السابق فؤاد المبزع عن عمر 91 عاما
توفي الرئيس التونسي السابق فؤاد المبزع، اليوم الأربعاء، عن عمر ناهز 91 عاما، وفق ما أفادت به وسائل إعلام محلية، بعد مسيرة سياسية طويلة امتدت لعقود وشهدت محطات مفصلية في تاريخ البلاد.
ولد فؤاد المبزع في 15 يونيو/حزيران 1933، وشغل عدة مناصب وزارية بارزة خلال عهدي الحبيب بورقيبة وزين العابدين بن علي، تنقل فيها بين وزارات الخارجية، الشباب والرياضة، والصحة، إضافة إلى رئاسته لمجلس النواب من 1997 وحتى سقوط النظام السابق في 2011.
وتولّى المبزع منصب رئيس الجمهورية المؤقت في يناير/كانون الثاني 2011 عقب فرار الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي من البلاد، إثر الانتفاضة الشعبية التي أطاحت بنظامه وأطلقت شرارة "الربيع العربي".
وقد تسلم المبزع الرئاسة المؤقتة باعتباره رئيس مجلس النواب حينها، في مرحلة انتقالية حساسة سعى خلالها إلى تأمين الاستقرار وتهيئة البلاد للمرحلة الديمقراطية، إلى حين انتخاب رئيس جديد للجمهورية في نهاية 2011.
يذكر أن شرارة الثورة التونسية انطلقت في ديسمبر/كانون الأول 2010 من محافظة سيدي بوزيد بعد إقدام الشاب محمد البوعزيزي على إحراق نفسه احتجاجا على سوء معاملة الشرطة، ما فجّر موجة غضب شعبي عارمة أطاحت بالرئيس بن علي في 14 يناير/كانون الثاني 2011.
إعلان