مقتل ابن شقيقة رئيس الأركان الإسرائيلي السابق في معارك غزة
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
#سواليف
أفادت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، بمقتل ابن شقيقة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق والمعارض الحالي للحكومة، غادي #آيزنكوت، خلال #معارك شمال قطاع #غزة.
وقالت الصحيفة إن يوغيف بازي 22 عاما، قتل بعد تبادل لإطلاق النار مع عناصر #حماس في منطقة بيت لاهيا في شمال قطاع غزة.
ويوغيف بازي ابن شقيقة آيزكوت، هو قائد فصيلة في كتيبة نحشون التابعة للواء كفير.
يوغيف بازي مقالات ذات صلة شهداء وجرحى في قصف استهدف خيمة نازحين بمواصي خان يونس / فيديو 2024/11/18
وقالت الصحيفة، إن مقتل يوغيف يعمق مأساة آيزنكوت، الذي فقد نجله، الرقيب أول احتياط جال مائير أيزنكوت، 25 عاما، أثناء القتال في غزة في أوائل ديسمبر، كما فقد ابن أخيه، الرقيب ماور كوهين أيزنكوت، 19 عاما، في معركة بعد يوم واحد.
وآيزنكوت، الذي شغل منصب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي من عام 2015 إلى عام 2019، هو عضو في حزب الوحدة الوطنية بزعامة عضو الكنيست بيني غانتس الذي انضم إلى الحكومة كجزء من ائتلاف طوارئ في أعقاب هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023. عمل كمراقب في مجلس الحرب حتى عاد حزب الوحدة الوطنية إلى المعارضة في يونيو الماضي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف آيزنكوت معارك غزة حماس
إقرأ أيضاً:
أرسنال يكتب التاريخ في «قمة شمال لندن» بعد 36 عاماً!
لندن (رويترز)
غيّر لياندرو تروسار الأجواء في ملعب أرسنال، بعدما سجل هدفاً ليحوّل تأخر فريقه المبكر لفوز 2-1 على ضيفه توتنهام منافسه في شمال لندن في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وسجل المهاجم البلجيكي هدف الفوز قبل نهاية الشوط الأول مباشرة، ليضمن فوز أرسنال الذي أنعش آماله في المنافسة على اللقب، بعدما استعاد المركز الثاني بفارق أربع نقاط عن ليفربول، بعد فترة صعبة في بداية العام.
ووضعت خسارة أرسنال 2-صفر على أرضه أمام نيوكاسل يونايتد الأسبوع الماضي، في ذهاب نصف نهائي كأس الرابطة الإنجليزية المحترفة، ثم الخروج بركلات الترجيح على أرضه أمام مانشستر يونايتد في الدوري الثالث من كأس الاتحاد الإنجليزي، موسم الفريق في خطر.
وزادت إصابة جابرييل جيسوس التي أنهت موسمه من مخاوف أرسنال، وعندما وضعت تسديدة سون هيونج-مين توتنهام في المقدمة، بعد 25 دقيقة من البداية عكس سير اللعب، بدا أن معاناة أرسنال على وشك التفاقم.
لكن صاحب الأرض قاتل بشكل مثير للإعجاب، ليفوز بقمة شمال لندن للمرة الثالثة توالياً في الدوري للمرة الأولى منذ عام 1989.
واستعاد أرسنال المركز الثاني متفوقاً على نوتنجهام فورست، بعدما رفع رصيده إلى 43 نقطة من 21 مباراة، بينما جمع ليفربول، الذي تعادل مع فورست 47 نقطة من 20 مباراة.
وقال ميكل أرتيتا مدرب أرسنال: «قدمنا أداءً رائعاً، ومنذ الدقيقة الأولى كنا في غاية التركيز، كانت أجواء لا تصدق، كان الأسلوب الذي لعبنا به رائعاً».
ولم يبد أنجي بوستيكوجلو مدرب توتنهام أي شكوى بشأن الهزيمة 11 لفريقه في الدوري هذا الموسم، والتي جعلت رصيده يتجمد عند 24 نقطة في المركز 13، ولم يفز فريقه سوى مرة واحدة في تسع مباريات بالدوري، ويدرك المدرب الأسترالي أن ما يقدمه الفريق أقل كثيراً من التوقعات.
وقال للصحفيين: «لم نكن قريبين من المستوى الذي كنا بحاجة إليه في الشوط الأول في مقل هذه المباراة الكبيرة، كنا سلبيين للغاية».
تصدى ديفيد رايا حارس أرسنال لتسديدة رائعة من سولانكي، لكنه لم يحظ بفرصة عندما سدد سون كرة اصطدمت في وليام ساليبا، وغيّرت اتجاهها إلى الشباك.
وأدرك صاحب الأرض التعادل في الدقيقة 40 من ركلة ركنية نفذها ديكلان رايس، وأخطأ حارس توتنهام أنطونين كينسكي في التعامل معها، ليسدد جابرييل الكرة بضربة رأس عند القائم البعيد اصطدمت في سولانكي وسكنت المرمى.
لكن توتنهام شعر بالإحباط، حيث تبين أن الركلة الركنية التي تعادل منها أرسنال كانت خاطئة، على الرغم من أن بوستيكوجلو لم يبد أي اهتمام بالأمر.
وبعدها بأربع دقائق، تقدم أرسنال عندما أخطأ توتنهام مرة أخرى بفقدان الكرة في منطقة خطيرة، ليمررها مارتن أوديجارد إلى تروسيا الذي أطلق تسديدة بقدمه اليسرى تجاوز كينسكي.
ولم يخسر فريق المدرب أرتيتا في 11 مباراة بالدوري الممتاز، ورغم أن الفارق مع ليفربول لا يزال كبيراً، فإن الفوز على توتنهام قد يكون الشرارة التي يحتاجها الفريق لملاحقة فريق المدرب أرنه سلوت.
وقال رايس: «النقاط الثلاث هي أهم شيء، نأمل الآن أن نتمكن من مواصلة التقدم، لأن هذا هو الجزء الأكثر أهمية في الموسم».