فلسطينيون يشكرون مصر على دعمها المستمر للنازحين وإدخال قوافل المساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا أبرز مواصلة مصر تأمين وإدخال قوافل المساعدات الإنسانية إلى غزة.
ووجه الفلسطينيون الشكر لمصر ورئيسها عبد الفتاح السيسي وشعبها على الدعم المتواصل للنازحين، إذا قالت فلسطينية: «نشكر جمهورية مصر العربية والرئيس عبد الفتاح السيسي لدعمهم المتواصل وإمدادهم بالمساعدات والمخيمات المصرية.
وأضافت أخرى: «نشكر جمهورية مصر العربية والرئيس السيسي لدعمها المتواصل للمخيمات الفلسطينية والنازحين الفلسطينيين، وبارك الله فيهم وجزاهم كل خير».
إشادات الفلسطينيين بالموقف المصريوقال فلسطيني ثالث: «نقدم الشكر الجزيل إلى جمهورية مصر العربية وشعبها العظيم وقائدها العظيم عبد الفتاح السيسي على هذا السخاء والعطاء الذي قدمه للنازحين».
كما وجهت مواطنة فلسطينية أخرى الشكر لمصر، على وقوفها مع الفلسطينيين في هذه الأيام الصعبة، كما شكرت إدارة المخيم المصري على تقديمه المساعدات: «بارك الله فيهم وجزاهم عنا خير جزاء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة السيسي القاهرة الإخبارية قوافل المساعدات الإنسانية
إقرأ أيضاً:
أمين مساعد الجامعة العربية: مصر أجهضت مخطط إسرائيل لتهجير الفلسطينيين قسرا
قال السفير حسام زكي، أمين عام مساعد الجامعة العربية، إن القمة العربية الإسلامية تعد القمة الثانية من نوعها، إذ عقدت القمة الأولى بعد شهر من بداية العدوان على غزة، لكن لم يكن واضحا وقتها لأي مدى سيذهب الإسرائيليون في عدوانهم على قطاع غزة، وبعد حوالي 13 شهرا من بداية العدوان.
وأضاف «زكي»، خلال لقاء مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أنه أصبح واضحا أن هناك أهداف وما يشبه المخطط الإسرائيلي ليس فقط الانتقام مما حدث في 7 أكتوبر ولا الرد على الجانب الفلسطيني واستعادة ما يعتبرونه قوة الردع الإسرائيلي ولكن أيضا أصبح واضحا وجود أهداف مثل التهجير لأبناء الشعب الفلسطيني، لأن هذا التهجير هو الذي يمكن قوة الاحتلال يكون لديها الاستقرار والهدوء الذي تصبو إليه، وهذا كلام عبثي والمخطط كله واضح.
وأشار إلى مصر بشكل أساسي قامت بمجهودها بإجهاضه لأنها ليست فقط صوت ريادي في هذا الموضوع لكنها أيضا الجار الغربي للقطاع فأي خروج للفلسطينيين يكون عن طريق مصر، وهذه المسألة لها اعتبارات كثيرة والموقف المصري كان حاكما، وأيضا الموقف الأردني فيما يتعلق بالضفة الغربي كان بذات القوة.