ماذا تفعل حال الفوز في قرعة الحج؟.. 5 خطوات ضرورية يجب اتباعها
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أوضحت بوابة الحج المصرية، الخطوات التي يجب اتخاذها بعد الفوز في قرعة حج الداخلية، التي ستعلن في القاهرة الكبرى والمحافظات الأربعاء المقبل وتستمر لمدة أسبوع، كي يستطيع الفائزون استكمال الإجراءات الرسمية استعدادا لزيارة بيت الله الحرام.
ماذا يحدث بعد الفوز في قرعة الحج؟وهناك إجراءات يجب على الحاج اتباعها بعد الفوز في القرعة، لأنه إذا حدث بها أي خطأ قد تكون سببا في إلغاء السفر، وذلك دون أي مسؤولية قانونية على وزارة الداخلية وفقا للمنشور الصادر عنها سابقا، وتتضمن الآتي:-
- على الفائزين تسديد تكلفة الحج في الفترة التى ستحددها وزارة الداخلية، وذلك عقب انتهاء القرعة مباشرة، والتسديد في إحدى الجهات التالية فقط: «مكاتب البريد المنتشرة على مستوى الجمهورية، أي فرع من أفرع البنوك الوطنية الثلاثة (مصر- القاهرة- الأهلي)».
- تسليم الوصل الخاص بدفع تكاليف الحج في المدة المحددة، إلى قسم الشرطة أو مديرية الأمن التي تم التقديم من خلالها، بحيث يتم إرفاقه بملف الحج.
- التأكد من أن جواز السفر الخاص بالحج والمرافق، ساري، ولا توجد أي ثُقوب بالصفحة الأولى، وأن الرقم القومي المسجل به هو نفسه الموجود في بطاقة الرقم القومي، ووجود صفحات خالية به.
- بالنسبة للحاج من فئة كبار السن/ 69 وأكبر، يجب أن يسافر معه مرافق، مع دفع تكاليف الحج لهما، وذلك بموجب بطاقتي الرقم القومي.
- تقديم أصل وصورة (Qr-code) من شهادة التحصين الدولية ضد فيروس (كوفيد -19)، والمحدثة لموسم 2024-2025، وهي شهادة تُطلب من الحجاج فوق سن 65 عامًا، أي مواليد 18 فبراير 1960 وما قبلها.
- الأربعاء 20 نوفمبر (القاهرة، والشرقية، ومطروح).
- الخميس الموافق 21 نوفمبر (الجيزة، والإسكندرية، ودمياط).
- السبت 23 نوفمبر (البحيرة، وبورسعيد، والدقهلية، والمنيا، وأسوان، وجنوب سيناء).
- الأحد 24 نوفمبر (كفرالشيخ، والوادي الجديد، والإسماعيلية، والغربية، وبني سويف).
- الاثنين 25 نوفمبر (أسيوط، والسويس، والبحرالأحمر، والأقصر، والفيوم، والمنوفية).
- الثلاثاء 26 نوفمبر (سوهاج، وقنا، وشمال سيناء، والقليوبية).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحج حج الداخلية حج الجمعيات موسم الحج الفوز فی
إقرأ أيضاً:
كيف يمكننا التغلب على الملاريا؟.. إجراءات ضرورية
تعد الملاريا واحدة من أقدم وأخطر الأمراض المعدية في العالم، ولا يزال تهديدًا صحيًا قائمًا في العديد من المناطق الاستوائية.
في الماضي، كانت الملاريا تعتبر مرضًا موسميًا، إلا أنها أصبحت اليوم تهديدًا صحيًا مستمرًا يشكل تحديًا كبيرًا، وتكثر حالات الملاريا في المناطق الاستوائية حيث توفر البيئة الظروف المثالية لتكاثر البعوض الذي ينقل المرض.
تستمر الملاريا في حصد الأرواح بسبب التأخر في التشخيص، وقلة الوعي، وسوء الفهم لعلامات المرض.
أعراض الملاريامثل الحمى، القشعريرة، الضعف، والصداع، يمكن أن تتشابه مع أعراض الأمراض الفيروسية الشائعة الأخرى، ما يؤدي إلى التأخر في الحصول على العلاج اللازم وزيادة خطر حدوث مضاعفات خطيرة.
فالتشخيص المبكر والعلاج المناسب يمكن أن يحدثا فرقًا كبيرًا في نجاح العلاج والوقاية من التدهور الصحي.
من الجوانب المشرقة في مكافحة الملاريا هو التقدم العلمي الكبير الذي تم إحرازه في السنوات الأخيرة، واليوم هناك تقنيات تشخيصية متقدمة وعلاجات فعّالة لمكافحة المرض.
وتعتبر اللقاحات نقطة تحول رئيسية في هذا المجال، فعلى سبيل المثال، تم ترخيص لقاح RTS،S، الذي يعد أول لقاح مرخص ضد الملاريا، وهو خطوة هامة نحو تخفيف العبء العالمي للملاريا.
الوقاية حجر الزاوية في مكافحة الملارياالوقاية تظل من أفضل الطرق للتصدي للملاريا، وهناك العديد من التدابير الوقائية البسيطة التي يمكن أن يتبناها كل فرد للمساعدة في تقليل خطر الإصابة:
النوم تحت ناموسيات: هذه الخطوة تعتبر واحدة من أبسط طرق الوقاية وأكثرها فعالية.ارتداء ملابس طويلة الأكمام: خصوصًا عند الخروج في المساء أو في المناطق التي يوجد فيها البعوض بكثرة.الحفاظ على سلامة ستائر النوافذ: يمنع البعوض من الدخول إلى المنازل.التخلص من المياه الراكدة: البعوض يتكاثر في المياه الراكدة مثل البرك، والحاويات غير المستخدمة، لذا من الضروري التخلص منها بانتظام.