تشاهدون اليوم.. إسبانيا تستضيف سويسرا وتونس تصطدم بجامبيا
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشاهدون اليوم خدمة تقدمها "البوابة نيوز" ، تستعرض خلالها مواعيد جميع مباريات اليوم الأثنين الموافق 18 نوفمبر ٢٠٢٤، في جميع البطولات من مختلف القارات والتي جاءت كالتالي :
9:45 كرواتيا × البرتغال
9:45 بولندا × إسكوتلندا
9:45 بلغاريا × روسيا البيضاء
9:45 لوكسمبرج × إيرلندا الشمالية
9:45 ليشتنشتاين × سان مارينو
9:45 صربيا × الدانمارك
9:45 إسبانيا × سويسرا
9:45 رومانيا × قبرص
9:45 كوسوفو × ليتوانيا
3:00 مالاوي × بوركينا فاسو
6:00 ليبيا × بنين
6:00 السودان × أنغولا
6:00 غانا × النيجر
9:00 جمهورية إفريقيا الوسطى × الجابون
9:00 المغرب × ليسوثو
9:00 تونس × جامبيا
9:00 جزر القمر × مدغشقر
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تشاهدون اليوم البوابة نيوز إسبانيا سويسرا التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية المغرب تونس
إقرأ أيضاً:
«العربي الجديد»: التهريب عبر الحدود من أبرز أسباب التوتّر بين ليبيا وتونس
أشار موقع “العربي الجديد” الممول من قطر، إلى أن عمليات التهريب عبر الحدود من أبرز أسباب التوتّر بين ليبيا وتونس.
وأفاد الموقع، في تقرير له، بأن الوقود والسلع المدعومة من ليبيا تُهرب إلى تونس، في حين تُهرّب بعض المنتجات التونسية إلى ليبيا، مثل المواد الغذائية، بسبب نقصها في السوق الليبية.
ولفت الموقع، إلى أن حدود البلدَين شهدت تصعيدا أمنياً متواتراً، خاصة معبر رأس جدير، أحد أهم المعابر بين البلدَين، ويعبّر التصعيد الحدودي عن إشكال في التواصل السياسي الدبلوماسي بين ليبيا وتونس.
وأكد الموقع، أن تونس وليبيا تهدرا فرصاً عديدة، والتعاون التجاري والاستثماري وتسهيل الإجراءات الجمركية وتحسين وتطوير المعابر الحدودية كفيل بأن يسهم في إنتاج الثروة في تونس وليبيا، وتقليص البطالة وتقليل حجم التجارة الموازية.
ونوه بأن ليبيا تعتبر سوقاً واعدة للصادرات التونسية، خاصّة للمنتجات الغذائية والأدوية ومواد البناء والمنتجات الزراعية، وفي مقابل ذلك، تستورد تونس من ليبيا العديد من المواد الأولية التي لا تتجاوز 10% من حجم مبادلاتها التجارية حالياً، ويمكن تطويرها”.
وأكد أن تونس تعتمد على ليبيا في استيراد النفط والغاز بأسعار تفضيلية في بعض الفترات.
وقال الموقع، إن إنشاء مناطق للتجارة الحرّة عند الحدود بين البلدَين، من الإجراءات التي ستؤدّي إلى تنظيم الدورة الاقتصادية، والخفض من التجارة الموازية، وإيجاد مواطن شغل.
وتابع:” من المؤسف أن تنحصر علاقة تونس وليبيا في بعض التنسيق الأمني، وإدارة الأزمات الدبلوماسية والمخاوف الأمنية، الناتجة من غياب الرؤية والتخطيط، وعدم الاستقرار في البلدَين”.
وأشار إلى أن التحدّيات السياسية في كلا البلدَين تعيق استقرار العلاقة بشكل دائم، لا سيّما مع تذبذب الموقف التونسي من حكومة الدبيبة.
واختتم الموقع، في تقريره:” هناك محاولات من مسؤولين محسوبين على حكومة حماد المدعومة من مجلس النواب، اختراق المشهد الدبلوماسي التونسي الرسمي في أكثر من مناسبة”.
الوسومأسباب التوتّر التهريب الحدود العربي الجديد ليبيا وتونس