أثار خبر وفاة أيمن العلي، المعروف بلقب "ملك جمال الأردن"، صدمة لكل متابعيه ومعارفه ، حيث أصيب بسرطان المعدة الذي أثر بشكل كبير على مظهره وحياته حتى رحيله.

 اشتهر العلي بجماله ووسامته التي منحته شعبية كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي. ومع معركته ضد المرض، شارك أيمن متابعيه تفاصيل رحلته العلاجية عبر الصور والفيديوهات، حيث بدت آثار المرض بوضوح، مما جعله مصدر إلهام للكثيرين.

بعد الإصابة، تغيرت ملامحه بشكل ملحوظ؛ ظهر بوجه شاحب وجسد نحيل نتيجة العلاج المكثف.

 في إحدى الصور المؤثرة من المستشفى، ظهر أيمن إلى جانب والدته التي كانت تقدم له الدعم العاطفي. 

طلب من متابعيه الدعاء له، معبّرًا عن شكره وامتنانه لدعمهم​​​​​​.

اليكم صور ايمن العلي قبل وبعد إصابته بالسرطان وقبل وفاته.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

أدوات أساسية في المطبخ “ترتبط” بالسرطان والعقم

إنجلترا – حثّ طبيب العظام ومؤلف كتاب “دليلك إلى صحة الخلايا”، جوزيف ميركولا، على التخلص من أدوات أساسية موجودة في المنازل، وخاصة في المطبخ، بسبب ارتباطها بأنواع متعددة من السرطان.

وأوضح ميركولا أن المواد البلاستيكية الدقيقة تتسرب من الأدوات البلاستيكية إلى الطعام والماء والهواء، ما يؤدي إلى تراكمها في أجسامنا ويزيد من مخاطر الإصابة بأمراض، مثل السرطان وأمراض القلب والخرف.

وقال إن المواد البلاستيكية الدقيقة، التي تنبعث من البلاستيك الأكبر حجما، يمكن أن تؤثر بشكل كبير على صحتنا، خاصة عندما تتعرض للحرارة في المطبخ. مضيفا: “الكثير من أدوات المطبخ الشائعة تحتوي على هذه المواد البلاستيكية الدقيقة أو تطلقها أثناء تحضير الطعام واستهلاكه”.

وتشمل أبرز الأدوات التي حذر منها ميركولا “الأواني البلاستيكية وأواني الطهي غير اللاصقة، التي تعتبر الأكثر تعرضا للحرارة، وبالتالي تساهم في تحلل المواد البلاستيكية”.

وأضاف ميركولا أن الأواني البلاستيكية السوداء تحتوي على أعلى مستويات من المواد الكيميائية السامة. كما أشار إلى أدوات أخرى مثل ألواح التقطيع البلاستيكية وأوعية الطعام البلاستيكية وكبسولات القهوة والشاي، التي تعد أيضا مصدرا للمواد البلاستيكية الدقيقة.

ونصح ميركولا بالاستعاضة عن ألواح التقطيع البلاستيكية بأخرى خشبية لتقليل تسرب المواد البلاستيكية إلى الطعام. كما أوصى باستخدام حاويات زجاجية لتخزين الطعام بدلا من الحاويات البلاستيكية التي قد تسرّب المواد الكيميائية الضارة.

وأكد أن المواد البلاستيكية الدقيقة تحتوي على مواد كيميائية تعطل الغدد الصماء، مثل الفثالات، التي تحاكي هرمون الاستروجين، ما قد يؤدي إلى العقم وسرطانات هرمونية. وأوضح أن هذه المواد الكيميائية يمكن أن تتراكم في الأنسجة، ما يسبب التهابا مزمنا ويزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.

وأضاف أن الفثالات، التي تستخدم لتليين البلاستيك، قد تساهم في أزمة الخصوبة، حيث أظهرت دراسات تأثيراتها السلبية على الخصوبة لدى النساء والفئران، ما يزيد من خطر الإجهاض. كما أظهرت الدراسات أن مستويات الفثالات المرتفعة قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.

كما حذر ميركولا من المطاحن البلاستيكية التي قد تساهم في انتشار المواد البلاستيكية الدقيقة إلى التوابل المطحونة، وخاصة تلك المصنوعة من بوليمرات مثل POM (بولي أوكسي ميثيلين) وPS (بوليسترين). وأوصى باستخدام التوابل المخزنة في حاويات زجاجية بدلا من المطاحن البلاستيكية المدمجة.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • الأقمار الاصطناعية تظهر شكل غزة قبل وبعد الحرب (صور)
  • الحرائق تغير ملعب الجولف في «لوس أنجلوس 2028»
  • حقائق جديدة عن صحة المواليد لآباء مصابين بالسرطان
  • تخلص منها فورًا.. أدوات في المطبخ ترتبط بالسرطان والعقم
  • مَن يخلص سهى من زوجها المدمن؟
  • أدوات أساسية في المطبخ “ترتبط” بالسرطان والعقم
  • قرار جمهوري بالموافقة على اتفاقية بين مصر والولايات المتحدة بشأن تغير المناخ
  • امرأة تكتشف إصابتها بالسرطان يوم زفافها.. وهذا ما حدث!
  • النفط دون تغير يذكر مع هبوط المخزونات الأمريكية وتوقعات ضعف الطلب
  • طارق صبري يتألق بإطلالة جديدة عبر إنستجرام تثير إعجاب متابعيه