«حياة كريمة»: توصيل الدعم لأكثر من 25 مليون مستفيد في جميع المحافظات
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أعلنت مؤسسة «حياة كريمة» تحقيق إنجاز كبير في تقديم الدعم الغذائي المستمر، إذ نجحت المؤسسة في توصيل الدعم إلى أكثر من 25 مليون مستفيد في جميع محافظات مصر، ويتمثل هذا الدعم في توزيع الطرود الغذائية والوجبات التي تصل مباشرة إلى المستحقين، بفضل جهود فريق المؤسسة ودعم المتبرعين.
مبادرة سبيل ومطبخ الكرموأوضحت مبادرة حياة كريمة، في منشور عبر صفحتها الشخصية، أنّ مبادرة سبيل تمكنت من توصيل 30 ألف وجبة شهريا، تتضمن 15 ألفا من مطبخ الكرم في العريش، كما افتتح 40 منفذا من منافذ حياة كريمة لبيع اللحوم والدواجن بأسعار مدعمة في 8 محافظات.
وذكرت أنّه في إطار المبادرات المتميزة، أطلقت المؤسسة مشروع «مطبخ الكرم» في مدينة العريش، إذ تقوم السيدات المُعيلات بإعداد وجبات ساخنة ومتكاملة تُوزّع يوميًا على أهالي القرى المتضررة، وأيضًا الفلسطينيين المقيمين في العريش.
تخفيف الأعباء عن المواطنينونوّهت بافتتاح 40 منفذا لبيع اللحوم والدواجن بأسعار مدعمة، في المرحلة الأولى؛ لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين، مؤكدة أنّ هناك المزيد من الأسر بحاجة إلى الدعم، داعيةً الجميع إلى المساهمة عبر موقعها الإلكتروني؛ لضمان استمرار المبادرات الخيرية، والوصول إلى جميع المحتاجين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة الدعم الغذائي دعم حياة كريمة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
كاتب: مصر بذلت جهودا كبيرة لتنمية الصعيد ومنها «حياة كريمة»
قال الكاتب الصحفي بلال الدوي، إنّ هناك تنمية حقيقية في كل أرجاء مصر ناتجة عن خطط متوازنة، موضحا أنّ الصعيد نال أهمية كبيرة من المشروعات القومية وتطوير البنية الأساسية، مما يهدف إلى عملية بناء الإنسان المصري.
وأضاف «الدوي»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ مشروع حياة كريمة ساهم في تطوير القرى الأكثر فقرا واحتياجا في الصعيد، مشيرا إلى أن هذه القرى أصبحت الآن ضمن اهتمامات الدولة المصرية، كما أن مبادرة حياة كريمة كان لها دور رائد في رفع كفاءة هذه القرى وتحويل المناطق العشوائية وغير الآدمية التي لا تليق بالمواطن المصري إلى مناطق لائقة ومتطورة.
وتابع: «الدولة استفادات خلال الـ10 سنوات الماضية بزيادة المناطق المعمورة في مصر والتوسع في إنشاء المدن الجديدة، كما أن هناك بعض الأسر في الصعيد مستفيدة من برنامج تكافل وكرامة، إذ إن وزارة التضامن الاجتماعي حققت نوعا من العدالة الاجتماعية».
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال