بعد الدعوة الجهرية لشلة عنتبي وكلام التعايشي وود الفكي وطه اسحق وصلاح مناع دا لو ما اعتبرت القحاتة ديل جنجويد بالدرب تبقى زول حمار راسك عديل.
كلام التعايشي دا تحديدا جاب الزيت. قال ليك القوى المدنية مفروض تتحالف مع الجنجويد. وود الفكي قال ليك الدعم السريع ممول من مال الضريبة وهو سارق مال دافع الضريبة وقال ليك مفروض يبقى جزو من الجيش الجديد لأنو عندو مقاتلين مهرة وبيعبروا عن مكونات اجتماعية أصيلة.
أبدا بعد الكلام دا راجع كل الكلام الروجو ليو القحاتة ديل وسواقتهم للناس بالخلا بشعار لا للحرب من بداية الحرب ابتداء من إنو دي حرب كيزان؛ وقبل الحرب من كلامهم عن دمج الجيوش والترويج الممنهج لأنو الجيش كيزان وحملة كلو كوز ندوسو دوس العملوها قبل الحرب دي عشان يقنعوك إنو دي حرب كيزان. أنت بتنادي بالحل ولا بالكتير دمج الدعم السريع في الجيش
والناس ديل بيتكلموا عن دمج الدعم السريع والجيش في جيش جديد. دا الدايرين يعملوهو قبل الحرب دي وبعد كل العملوا الدعم السريع بعد الحرب دي هم الليلة دا مطلبهم. أمشي أقرا الإطاري دا بعيون جديدة وشوف كل الفقرات الفيو البتتكلم عن الدعم السريع وأحضر كلام خالد عمر يوسف في تويتر عن ورشة الإصلاح الأمني والعسكري. أقرا عدم إدانتهم للدعم السريع من بداية الحرب دا في سياق التصريحات الأخيرة دي.
ديل ناس خونة وعملاء ورخيصين وحيمشوا أسوأ مكان في التاريخ!
الآن حصحص الحق: بعد دا شوف نفسك قاعد وين!
عمرو صالح يس
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يصل القصر الرئاسي بالعاصمة الخرطوم .. وقوات الدعم السريع تتعرض لانتكاسات واسعة في عدة مدن سودانية
قالت مصادر ميدانية في العاصمة الخرطوم اليوم الأحد ان الجيش السوداني نجح الجيش حصارا على الدعم السريع بالقصر الرئاسي الذي مازالت مجاميع تتحصن فيه.
كما توغل عناصر الجيش في موقف جاكسون الشهير للمواصلات وسط مدينة الخرطوم، حيث بثت مشاهد لانتشار الجنود داخل الموقف ومحيطه الذي يبعد أقل من كيلومترين من وسط مدينة الخرطوم، حيث مقار عدد من الوزارات السيادية والقصر الجمهوري.
وفي محور شرق النيل أعلنت قوات درع السودان المساندة للجيش تقدم قواتها نحو جسر سوبا الرابط بين شرق وغرب الخرطوم. وأوضحت أنها كبدت الدعم السريع خسائر في الأرواح والعتاد بعد معارك عنيفة شارك فيها الطيران الحربي التابع للجيش.
وعلى ذات الصعيد أعلن قائد ميداني في الجيش السوداني السيطرة على مدينة القطينة شمالي ولاية النيل الأبيض، كما وسع تقدمه في العاصمة الخرطوم.
وأكد مصدر مطلع في الجيش أن قوة قادمة من ناحية الشرق دخلت إلى قلب المدينة صباح اليوم، في حين تحاصر القوات القادمة من ناحية الجنوب جيوبا لقوات الدعم السريع.
وتبعد القطينة عن حدود ولاية الخرطوم الجنوبية نحو 50 كيلومترا، وهي ذات موقع إستراتيجي على الطريق الذي يربط الخرطوم بجنوب وغرب البلاد.
ونشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات لقوات الجيش داخل مدينة القطينة، وهم يعلنون تحرير المدينة من قوات الدعم السريع.
كما نُشرت مقاطع فديو لسكان المدينة وهم يهللون ويكبرون لقوات الجيش وهي تتحرك داخل المدينة.
ولم يصدر أي تعليق رسمي من الجيش و قوات الدعم السريع حتى الساعة 10:25 تغ.
ومدينة القطينة الواقعة على بعد 100 كيلو متر جنوبي الخرطوم، هي المدينة الوحيدة التي سيطرت عليها قوات الدعم السريع بجانب قرى شمالي ولاية النيل الأبيض في ديسمبر/كانون الأول 2023.