إلهام شاهين تدعم ابنة أشرف عبد الباقي في فيلمها الجديد.. وهذه رسالتها لها
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حرصت الفنانة إلهام شاهين على تهنئة المخرجة الشابة زينة عبد الباقي، ابنة الفنان أشرف عبد الباقي على نجاح فيلمها “مين يصدّق” الذي تم عرضه ضمن فعاليات “مهرجان القاهرة السينمائي الدولي” بدورته الـ 45.
ونشرت إلهام شاهين عبر صفحتها الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، مجموعة صور من العرض ظهرت فيها بجانب الفنانين حسين فهمي وأشرف عبد الباقي وهالة سرحان وأحمد داوود، وعلّقت على الصورة قائلةً: “ألف مبروك للمخرجة الرائعة زينة أشرف عبد الباقي على فيلمها الجديد “مين يصدّق” المشارك في “مهرجان القاهرة السينمائي الدولي”.
وتابعت: “مبروك أصدقائي الغاليين جداً أشرف عبد الباقي وشريف منير وأحمد رزق… مبروك لكل صنّاع الفيلم أمام الكاميرا ووراءها… وللشباب الرائع أبطال الفيلم… أسعدتمونا بفيلم جميل… تمنياتي لكم بالتوفيق”.
فيلم “مين يصدّق” هو فكرة زينة عبد الباقي ومصطفى عسكر وحامد الشراب، سيناريو وحوار زينة عبد الباقي ومصطفى خالد بهجت، إخراج زينة عبد الباقي، وبطولة الفنانين: شريف منير، نادين، يوسف عمر، جايدا منصور…، ويشهد الفيلم ظهوراً مميزاً للنجم الكبير أشرف عبد الباقي، وتدور أحداثه حول “نادين” التي تعيش مأساة مع والديها بسبب عدم اهتمامهما بها، وتتعرف إلى شاب محتال يُدعى “باسم”، يقدّم لها بعضاً من الحب والاهتمام الذي تفتقده، وتطوّر العلاقة بينهما لينخرط الاثنان في عمليات نصب تورّطهما بمشاكل كثيرة، مما يضع قصة حبّهما وأموراً أخرى على المحك.
main 2024-11-18Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: زینة عبد الباقی أشرف عبد الباقی
إقرأ أيضاً:
وليد رشاد: معظم مفتي السوشيال ميديا هدفهم تسليع الفتوى والكسب المادي
قال الدكتور وليد رشاد، أستاذ علم الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية، إلى مواصلة العمل بشكل تتبعي من قِبل المؤشر وفريق العمل وإصدار الأبحاث والدراسات في كل المستجدات المتعلقة بالواقع الإفتائي.
وأضاف «رشاد» على هامش ورشة "ظاهرة الفتاوى العشوائية".. نحو تفعيل دور المؤسسات الدينية لمواجهة الفوضى الإفتائية، التي نظمها المؤشر العالمي للفتوى ضمن فعاليات الندوة الدولية الأولى لدار الإفتاء المصرية، أن هناك إشكالية ترتبط بالفتوى وعلاقتها بالأجيال، فدعاة السوشيال ميديا تمكنوا من حصد ملايين المتابعين لقدرتهم على الوصول لعقلية واهتمامات الشباب والأجيال الجديدة.
وفيما يتعلق بالشائعات في الفتاوى، لفت إلى أن كثيرًا من الناس ممن يفتون عبر السوشيال ميديا يكون هدفهم تسليع الفتوى والكسب المادي دون النظر إلى طبيعة الفتوى أو الآثار المترتبة عليها؛ فالخطر الذي يهدد العالم الآن يدور حول التصارع التكنولوجي والمعلومات المضللة والخاطئة.
واقترح في نهاية كلمته تجميع المؤثرين عبر السوشيال ميديا داخل دار الإفتاء وإعادة تأهيلهم من جديد وتوجيه أفكارهم بطريقة صحيحة.
واقترحت الدكتورة إلهام شاهين، الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية لشئون الواعظات وأستاذة العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، تدشين منصة إلكترونية للكشف عن زيف الفتاوى المغلوطة،
ولفتت د. إلهام شاهين إلى أننا نتفق مع الجميع أن الأمر ليس وليد اليوم أو اللحظة وليس عشوائيًّا بل مخطط وممنهج، فيجب أن نكون على قدر هذه المسئولية وهذا التحدي، ففكرة تكميم الأفواه وإصدار تشريعات وقوانين تعد من سبيل الأحلام، فإذا طبقناه داخل مصر لم نتمكن من تطبيقه على من هم خارج مصر، ولكن المهم هو دورنا كمؤسسات إفتائية رسمية.
واقترحت شاهين تدشين دار الإفتاء والأزهر الشريف لمنصة إلكترونية باسم "صحة فتوى" تبين زيف وكذب بعض الفتاوى المغلوطة وتحذير المواطنين منها، وعمل ورش عمل للإعلاميين المعنيين بالملف الديني وتدريبهم وتأهيلهم على أهمية التأكد من مصادر الفتوى الصحيحة قبل نشرها للجمهور.