حميد الشاعري بأوّل تعليق بعد بيع بصمته الصوتية.. هذه نصيحته للفنانين
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الفنان حميد الشاعري حقيقة الأخبار التي تم تداولها في الفترة الماضية حول بيع بصمته الصوتية لاستخدامها في تقنيات الذكاء الاصطناعي، مؤكداً أنه أقدم فعلاً على هذه الخطوة وشجّع عدداً من النجوم على القيام بها.
وأكد الشاعري في تصريحات صحافية على هامش حضوره عرض فيلم “قشر البندق” ضمن فعاليات الدورة الـ45 لـ”مهرجان القاهرة السينمائي الدولي”، أنه لا يخشى من إساءة استخدام صوته في الذكاء الاصطناعي.
وكشف الشاعري أنه وقّع على عقد لبيع بصمته الصوتية من أجل استخدامها في الذكاء الاصطناعي، كما حضّ جميع الفنانين على فعل ذلك. ومن الفنانين الذين شجّعهم على بيع بصمتهم الصوتية: حكيم وهشام عباس ومحمد حماقي.
وعمّا إذا كان يخاف من إساءة استخدام البعض لصوته في الذكاء الاصطناعي، أكد الشاعري أنه لا يخاف أبداً من ذلك، قائلًا: “لا طبعاً، صعب جداً”.
وطمأن حميد الشاعري جمهوره على حالته الصحية، بعد خضوعه لعملية جراحية في شبكية العين، مشيراً إلى نجاح العملية بالقول: “الحمد الله”.
main 2024-11-18Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يحرر أول صحيفة مطبوعة دون تدخل بشري
كشفت صحيفة “إل فوليو” الإيطالية عن إطلاق أول إصدار من صحيفة مطبوعة في العالم تعتمد بشكل كامل على الذكاء الاصطناعي، دون أي تدخل من المحررين البشريين.
في تجربة جديدة تستمر لمدة شهر، ستصدر الصحيفة عددًا يوميًا يتكون من 4 صفحات يتم إنتاجها بالكامل باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. سيتم توزيع هذا العدد مجانًا إلى جانب العدد التقليدي للصحيفة المكون من 10 صفحات.
وستتولى أنظمة الذكاء الاصطناعي مهمة كتابة المقالات، وإنشاء العناوين، وصياغة الملخصات، واختيار أبرز الاقتباسات المتعلقة بالمواضيع المختلفة، وذلك دون الحاجة لأي تدخل بشري. هذا العدد التجريبي سيصدر تحت اسم “إل فوليو أيه. آي”.
وشرح فريق التحرير أن الصحفيين يقتصر دورهم على طرح الأسئلة على أنظمة الذكاء الاصطناعي، ومن ثم الاطلاع على الإجابات التي تقدمها. يهدف هذا المشروع إلى تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال الصحافة وتحويلها من إطار البحث النظري إلى التطبيق العملي.
وتأسست صحيفة “إل فوليو” في عام 1996، وهي واحدة من الصحف ذات التوزيع المحدود على مستوى إيطاليا.