صحيفة الاتحاد:
2025-02-21@10:47:34 GMT

لوبيز: «العنابي» قادم بـ «الدفعة المعنوية»

تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT

 
مراد المصري (أبوظبي)
أكد ماركوس لوبيز مدرب منتخب قطر، أن «العنابي» قادم لمواجهة منتخبنا الوطني يوم غدٍ في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026، متسلحاً بالدفعة المعنوية التي تلقاها، عقب فوزه في الثواني الأخيرة على أوزبكستان، وتحدث المدرب في المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم في أبوظبي، وقال: «ستكون المباراة مختلفة عن لقاء الذهاب، والإمارات لديها منتخب ممتاز، إلا أننا في اللقاء الماضي تحكمنا في الشوط الأول قبل أن نستقبل أهدافاً من هجمات عكسية».


وأضاف: «نخوض لقاء الغد بكامل التركيز، ونريد أن نكون في يومنا بتقديم أقصى ما لدينا، وغياب عبدالله اليزيدي مؤث،ر لكن نمتلك القدرة على التعويض بأسماء أخرى، ورغم قصر التحضيرات إلا أننا استعددنا جيداً للمواجهة».
ورداً على ضغط المباريات للاعبين مع الأندية والمنتخبات حالياً، قال:«لا أعتقد أن اللاعبين يشعرون بأنهم متعبون، هناك جاهزية بدنية، الأمر الوحيد الذي يهمني هو الإرهاق الذهني».
وفي رده على السؤال نفسه، قال أكرم عفيف، نجم منتخب قطر:«أحب هذا النوع من التعب جراء المباريات المتتالية كل ثلاثة أو أربعة أيام، واعتبره جزءاً من لعبة كرة القدم التي ولدنا من أجلها»، وأضاف: «مباراة مهمة لنا، وتشكل جزءاً كبيراً من أجل الوصول لكأس العالم، ونريد الفوز، والنقاط أهم من الأداء في هذه المرحلة».

أخبار ذات صلة بينتو: «الأبيض» جاهز لجميع السيناريوهات فيصل الغامدي: أحلم بترديد «النشيد السعودي» في كأس العالم

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مدرب قطر منتخب الإمارات منتخب قطر تصفيات كأس العالم تصفيات المونديال

إقرأ أيضاً:

مكتبة الإسكندرية ومركز أبوظبي للغة العربية ينظمان لقاء عن الكتب الأكثر مبيعا

نظمت مكتبة الإسكندرية ومركز أبو ظبي للغة العربية لقاء ثقافيا بعنوان"قائمة عربية للكتب الأكثر مبيعاً" شارك فيه مدير مكتبة الإسكندرية الدكتور أحمد زايد و رئيس مركز ابو ظبي للغة العربية الدكتور علي بن تميم .

وتحدث الدكتور" أحمد زايد" عن تنمية عادة القراءة ومدي تأثرها بالسياق الاجتماعي، وضرورة مناقشة أسباب انتشار ورواج كتاب عن آخر قائلا ان هناك كتبا كثيرة لا نعرف عنها شيء على الرغم من أهميتها . 

من جانبه، تحدث الدكتور "علي بن تميم "عن تطبيقات الذكاء الاصطناعي مؤكداً على ضرورة إطلاق قائمة للكتب الأكثر مبيعاً ويكون لها معايير محدده .

كما تحدث الباحث والكاتب بمكتبة الإسكندرية" محمد غنيمة" عن ظهور بعض المحاولات العربية لرصد الكتب الأكثر مبيعاً تزامناً مع معارض الكتب العربية. 

وقال إنه مع دخول الصحافة الرقمية على الخط، ظهرت مواقع إلكترونية ومنصات تروج للكتب الأكثر مبيعاً، لكن هذه القوائم لا تزال تواجه تحديات تتعلق بعدم وجود جهة موحدة لرصد المبيعات، بما يترك المجال لتباينات ملحوظة بين مختلف القوائم. 

وأضاف أنه مع انتشار برامج منصات ومتاجر الكتب الإلكترونية ظهر مصطلح جديد هو الكتب الأكثر قراءة ، لافتا أن هذه المنصات تعِد بشكل دوري قائمة للكتب الأكثر مبيعاً وقراءة، نذكر منها موقع أمازون وموقع وبرنامج good reads وموقع وبرنامج "أبجد"، مؤكداً أن كل هذه المحاولات كانت فردية ولا يمكن التعويل عليها بشكل دقيق.

وعرض رئيس وحدة الأبحاث التسويقية وذكاء السوق بمركز أبو ظبي" فهد المنجد" ملخص المقارنات المعيارية حول لوائح الكتب الأكثر مبيعاً ، وتطرق إلى الآليات المعتمدة لتقييم الكتب، وأفضل الممارسات العالمية في ذلك الشأن.

كما تحدث عن المؤسسات الرائدة في نشر لوائح "الكتب الأكثر مبيعاً" مثل أمازون ، لافتا إلي التحديات الخاصة بقوائم الكتب الأكثر مبيعاً في العالم العربي وما تلعبه من دور مهم في توجيه القراء نحو العناوين التي حظيت بأكبر قدر من الاهتمام والإقبال، وما يؤثر على مصداقيتها وشفافيتها في التجارب العربية.

وتحدث رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية الدكتور ياسر سليمان عن مبادرات مركز أبو ظبي الذي يؤمن باستقلالية المشاريع في الإطار الثقافي ، قائلا إن المركز سينقل المشاريع إلى الوطن العربي، وإن الثقافة هي المؤشر لما يدور في المجتمع سياسياً واجتماعياً، مؤكداً على ضرورة الاهتمام باللغة العربية حيث انها تعتبر أداة للتواصل .

وأوصي اللقاء بضرورة دعم الصناعات الإبداعية وتشجيع المؤلفين ووضع مؤشرات لدور النشر و القضاء على قرصنة الكتبةو تحويل المكتبات إلي الشكل الرقمي بما يساعد على وضوح المؤشرات و الاهتمام باستطلاعات الرأي و التأكيد على أن الجوائز لها أهمية كبيرة و تعتبر مؤشر جيد لقيمة الكتب وتطوير منظومة توزيع الكتاب الورقي وضرورة وجود جهة مستقلة لتحديد قائمة "الأكثر مبيعاً" . 

وشدد علي ضرورة وضع ميثاق شرف بين الناشرين العرب لطباعة عدد محدد من الكتب وتقديم محفزات لدور النشر وضرورة دعم اللغة العربية وأهمية دعم مبادرات القراءة مثل مشروع "تحدي القراءة " واختيار لجنة من المتخصصين لوضع المعايير اللازمة لتحديد قائمة "الأكثر مبيعاً".

مقالات مشابهة

  • مصانع العقول: الجامعات التي تغير العالم (الحلقة 5)
  • الصدام قادم لامحالة : ترامب يتخذ اول قرار عسكري ضد الحوثي
  • ريال بات رمزا لعملة السعودية.. ما الذي نعرفه عن رموز عملات العالم؟
  • «أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو» تنظم البطولة القارية في مصر
  • بوتين: المحادثات الروسية الأمريكية التي انعقدت في العاصمة السعودية الرياض كانت “إيجابية”.. ويسعدني لقاء ترامب
  • مكتبة الإسكندرية ومركز أبوظبي للغة العربية ينظمان لقاء عن الكتب الأكثر مبيعا
  • المخرج من دائرة الجهل التي تتميز بها دول العالم الثالث وتتجلي في الحروب الأهلية
  • بركلات الحظ.. توتي يقود أساطير العالم للفوز على قدامى منتخب مصر
  • جهاز منتخب مصر بقيادة التوأم حسن في مباراة طلائع الجيش وزد
  • في المنتدى السعودي للإعلام.. ملف كأس العالم 2034 وثيقة الحلم التي يراها العالم لأول مرة