قال الدكتور خالد جاد، وكيل معهد المحاصيل الحقلية بوزارة الزراعة، إنّ هناك بعض النصائح للمزارعين مع انطلاق موسم زراعة القمح بالمحافظات لتفادي أي خسائر في هذا المحصول المهم، موضحا أنّ أهم نصيحة هي ضرورة الالتزام بميعاد زراعة المحصول الذي بدأ بالفعل من اليوم وحتى نهاية الشهر، معلقا: « أفضل موعد لزراعة القمح تبدأ من اليوم ولمدة 15 يوما».

ضرورة زراعة صنف القمح المناسب للمنطقة

وأضاف «جاد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّه مع انطلاق موسم زراعة القمح يجب زراعة الصنف المناسب للمنطقة، إذ يوجد هذا العام أكثر من 4 أصناف جديدة ممتازة، كما توجد خريطة صنفية تُوزع التقاوي بناءا عليها، مشيرا إلى أنه يجب على كل مزارع الالتزام بالتقاوي الموجودة في الإدارة الزراعية الخاصة به.

الزراعة في الوقت المناسب تقي من التغير المناخي

وتابع: «الزراعة في الوقت المناسب تجنبك التأثير السلبي للتغيرات المناخية خاصة أننا على مشارف الموسم الشتوي شديد البرودة، بالتالي يجب زراعة القمح بالصنف والميعاد المناسب حتى يكون المحصول قوي ومتحمل للتغير المناخي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: القمح الزراعة زراعة القمح موسم القمح زراعة القمح

إقرأ أيضاً:

البحث العلمي تدعو العلماء والباحثين لورشة عمل حول التغيرات المناخية والتنمية العمرانية

وجهت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا‏ دعوة للعلماء والباحثين المهتمين بموضوع التغيرات المناخية والتنمية العمرانية والمسئولين التنفيذيين في مجال المجتمعات العمرانية للمشاركة في ورشة عمل بعنوان "خارطة طريق حماية العمران المصري من مخاطر التغير المناخي" والتي ينظمها مجلس بحوث الإسكان والبناء إحدى التشكيلات العلمية بقطاع المجالس النوعية بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا.

الرئيس السيسي يهنئ ملك الأردن على نجاح عمليته الجراحيةمحافظ الشرقية يناقش خطة الارتقاء بمنظومة النظافة ويُشدد على الاستعداد الجيد لاستقبال شهر رمضان

يأتي ذلك في تمام الساعة الواحدة من بعد ظهر يوم الخميس الموافق 20/2/2025 بمقر المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء بالدقي، وتهدف الندوة إلى عرض وتحليل قائمة موسعة بالمخاطر التي يتعرض لها العمران المصري، سواء المخاطر المباشرة (مثل الغرق بالسيول أو ارتفاع سطح البحر) أو المخاطر غير المباشرة مثل تدهور العمران بسبب التأثير السلبي على الأنشطة الاقتصادية كالسياحة والزراعة بسبب تزايد عدد وحدة الموجات الحارة أو الباردة وتغير مواعيدها، أو بسبب انهيار البنية الأساسية بسبب المناخ مثل (انقطاع التيار الكهربائي بسبب عدم تحمل الشبكة أحمال التبريد والتكييف أثناء الموجات الحارة، أو انقطاع مياه الشرب بعد السيول بسبب زيادة الرواسب في مصادر المياه) كما أن بعض الحلول التي تنفذ للحماية من المخاطر يكون لها تأثيرات سلبية قد لا تقل خطورة عن التهديد الأصلي.

مقالات مشابهة

  • «الزراعة»: المزارع يقف عاجزًا أمام التغيرات المناخية (فيديو)
  • الزراعة: المزارع يقف عاجزًا أمام التغيرات المناخية
  • معهد البحوث يقدم توصيات لمزارعي الشعير بمطروح للتعامل مع التغيرات المناخية
  • وزيرة البيئة: مصادر الطاقة المتجددة حلول أساسية لتقليل آثار التغيرات المناخية
  • زراعة الشرقية تنفذ يوم حقلي ضمن أنشطة الحملة القومية للنهوض بمحصول القمح بكفر صقر
  • زراعة الشرقية تنفذ يومًا حقليًّا ضمن أنشطة الحملة القومية للنهوض بمحصول القمح بكفر صقر
  • العراق يتطلع إلى عرش التمور بالعالم بعد إطلاق إستراتيجية جديدة لزراعة النخيل
  • زراعة دمياط: الانتهاء من زراعة 5200 فدان من محصول البنجر
  • البحث العلمي تدعو العلماء والباحثين لورشة عمل حول التغيرات المناخية والتنمية العمرانية
  • مخاطر التغيرات المناخية في المجلة الدولية للسياسات العامة