بالفيديو.. خبير تكنولوجي: استمرار معرض مصر الدولي للاتصالات لـ28 نسخة إنجاز كبير
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد عزام، خبير أمن وتكنولوجيا المعلومات، إن مصر تشهد هذا العام النسخة الـ28 من معرض مصر الدولي للاتصالات والتكنولوجيا، والذي يعتبر من أهم المعارض والملتقيات في مجال تكنولوجيا المعلومات على مستوى أفريقيا والشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن استمرار هذا المعرض لمدة 28 عامًا يعتبر إنجاز كبير.
وأضاف "عزام" في مداخلة هاتفية لبرنامج "هذا الصباح" على فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الاثنين، أن الدولة المصرية تشهد طفرة تكنولوجية كبيرة سواء في استخدامات الذكاء الاصطناعي أو الجيل الجديد من الإنترنت والمدن الذكية، مشيرا إلى أن هناك استخدام كبير للتكنولوجيا في مجالات متعددة مثل التعدين والصحة والبنية التحتية واتجاهات الأمن السيبراني .
وتابع، أن قطاع الاتصالات والتكنولوجيا يتميز بأن المنظومة تعمل مع بعضها البعض في تناغم، إذ إن التكامل فيها أكثر من التنافس، بالتالي هناك شراكات وتكامل بين الحكومة ومؤسسات القطاع المدني والشركات الدولية والناشئة، موضحًا أن هذه المنظومة تتطور بشكل كبير سنويا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تكنولوجيا المعلومات مصر الشرق الأوسط الذكاء الاصطناعي الإنترنت
إقرأ أيضاً:
اهتمام كبير بالطفل في معرض أبوظبي للكتاب والمدارس تنظم جولات تثقيفية لتلاميذها
يعتبر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، من أبرز الفعاليات الثقافية التي تُقام سنويًا في المنطقة، حيث يجمع بين دور النشر والكتاب من أنحاء العالم.
ومن بين الفئات التي حظيت باهتمام كبير في المعرض هذا العام كانت فئة الأطفال، إذ تم تخصيص العديد من الأنشطة والفعاليات التي تهدف إلى تعزيز حب القراءة وتنمية مهارات الإبداع لديهم.
ركن الطفل كان من أبرز معالم المعرض، حيث خصص مساحة شاملة للأطفال تضمنت أنشطة تعليمية وترفيهية. فقد تم تقديم ورش عمل لتعليم مهارات الرسم، الكتابة، والحرف اليدوية، مما أتاح للأطفال فرصة للتعبير عن مواهبهم بطريقة ممتعة.
كما أقيمت جلسات قراءة قصص تفاعلية، حيث استمع الأطفال إلى القصص بمشاركة الحكائين والكتاب، مما جعل التجربة مليئة بالمرح والمعرفة.
لم تقتصر فعاليات المعرض على الترفيه فقط، بل شملت أيضًا ألعابًا تعليمية ومسابقات ثقافية شجعت الأطفال على التفكير الإبداعي والتعلم من خلال اللعب. هذه الأنشطة ساعدت في توسيع مدارك الأطفال وتعزيز حبهم للمعرفة بطرق مبتكرة.
دور المدارس كان محوريًا في دعم هذه المبادرات، حيث نظمت العديد من المدارس زيارات ميدانية للطلاب إلى المعرض. هذه الجولات التثقيفية هدفت إلى تعريف الأطفال بأهمية القراءة وتشجيعهم على استكشاف عوالم الكتب.
كما أتيحت لهم فرصة لقاء الكتاب والمشاركة في الأنشطة التفاعلية، مما جعل التعلم أكثر تفاعلية ومتعة.