“التدريب التقني” تُدشّن المنصة المركزية للموهبة والابتكار
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
المناطق_واس
دشّنت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني المنصة الإلكترونية المركزية للموهبة والابتكار؛ بهدف دعم ورعاية الموهوبين والمبتكرين بالكليات والمعاهد التابعة لها.
وأكَّد نائب المحافظ للتدريب الدكتور عادل الزنيدي، أن إنشاء المنصة سيسهم في إيجاد بيئة رقمية حاضنة للموهبة والابتكار لتوفير حلول رقمية، تسهل رحلة الإبداع والابتكار لجميع الأطراف المعنية من متدرب ومتدربة، ومشرف موهبة، وابتكار، ومستثمر.
وأضاف أن المنصة تتيح استقبال الأفكار الإبداعية والابتكارات من الموهوبين، كما توفر العديد من الخدمات من أبرزها مشاهدة مقاطع تعليمية لكيفية تطوير الابتكارات، إضافةً إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لمساعدة الموهوبين في الإجابة عن استفساراتهم، وكذلك إمكانية استخدام نظام التذاكر الذكي في المنصة لطلب المساعدة التقنية أو التطويرية من ذوي الخبرة.
كما تسهل المنصة على مشرفي الموهبة والابتكار متابعة أعمال المبتكرين، وتوفير احتياجاتهم والرد على استفساراتهم عبر نظام التذاكر ومتابعة تقدمهم وتطورهم، وترشيح الابتكارات المميزة للمسابقات المحلية والدولية، كما تتيح المنصة للمستثمرين استعراض الابتكارات وتبنيها وإجراء عمليات الاستثمار فيها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الإدارة العامة للتدريب التقني
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: نتنياهو يعقد اجتماعا أمنيا لمناقشة “التأثير التركي المتزايد” بسوريا
إسرائيل – أفاد إعلام عبري إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سيعقد اجتماعاً مع مسؤولين أمنيين بشأن سوريا “لمناقشة التأثير التركي المتزايد” فيها بعد سقوط نظام البعث في 8 ديسمبر/ كانون الأول الفائت.
جاء ذلك وفقاً لما أوردته صحيفة يديعوت أحرنوت والقناة 12 الإسرائيليتين، امس الأحد.
من جانبها ذكرت القناة 12 العبرية، أن نتنياهو “يتابع بقلق التقارب بين الإدارة الجديدة في سوريا وتركيا”.
وأضافت القناة أن نتنياهو سيناقش ما اسمته “الهيمنة التركية المتزايدة في سوريا” في اجتماع أمني حول سوريا، يعقده مساء اليوم.
من جهة أخرى، زعم موقع “والا” الإخباري أن الحكومة السورية تجري محادثات مع تركيا لتسليمها قاعدة عسكرية في منطقة تدمر بمحافظة حمص مقابل مساعدات اقتصادية وعسكرية وسياسية.
وقال الموقع إن ما أسماه “الوجود العسكري التركي” الذي يمكن رؤيته شرقي حمص “يثير قلق إسرائيل بشكل جدي”.
وتتواصل الانتهاكات الإسرائيلية لسيادة سوريا، رغم أن الإدارة السورية الجديدة بقيادة رئيس البلاد أحمد الشرع، لم تهدد تل أبيب بأي شكل.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
ومنذ عام 1967 تحتل إسرائيل معظم مساحة الجولان، واستغلت الوضع الراهن بسوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد فاحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.
الأناضول