ارتفاع الذهب عالميا بعد انخفاضات حادة الأسبوع الماضي
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
شهدت أسعار الذهب ارتفاعًا عالميا، اليوم الإثنين، بعد التراجع الحاد الذي شهدته الأسبوع الماضي، لكن التوقعات بشأن تخفيضات أقل لأسعار الفائدة الأمريكية حدت من هذا التعافي.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 2571.11 دولار للأوقية (الأونصة). وسجل الذهب أكبر انخفاض أسبوعي في أكثر من ثلاث سنوات يوم الجمعة.
وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 2575.70 دولار. كما ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.6 بالمئة إلى 30.39 دولار للأوقية. وصعد البلاتين 0.6 بالمئة إلى 944.57 دولار. وزاد البلاديوم 1.7 بالمئة إلى 966.66 دولار.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
أسعار الذهب تتراجع وسط قوة الدولار
إنخفضت أسعار الذهب يوم الخميس وسط صعود الدولار وترقب المستثمرين لمزيد من الوضوح بشأن السياسة التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها وتطلعهم لتقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة المقرر صدوره هذا الأسبوع.
أسعار الذهب في المعاملات الفوريةهبط الذهب في المعاملات الفورية 0.7 بالمئة إلى 3265.45 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0022 بتوقيت جرينتش.
ونزلت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 1.4 بالمئة إلى 3273.70 دولار.
وصعد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات، 0.2 بالمئة مما يجعل الذهب أقل جاذبية لحائزي العملات الأخرى.
انكماش الاقتصاد الأمريكيأظهرت بيانات انكماش الاقتصاد الأمريكي في الربع الأول للمرة الأولى في ثلاث سنوات، مع اندفاع الشركات لاستيراد السلع قبل فرض إدارة ترامب للرسوم الجمركية.
فيما تترقب الأسواق الآن تقرير الوظائف غير الزراعية الذي سيصدر يوم الجمعة للحصول على المزيد من المؤشرات حول مسار السياسة النقدية الذي سيتبناه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي). ومن المتوقع أن يظهر التقرير تباطؤا في التوظيف دون تغيير في معدل البطالة البالغ 4.2 في المئة.
أسعار المعادن النفيسةزادت الفضة في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 32.63 دولار للأوقية، وتراجع البلاتين 0.1 بالمئة إلى 965.32 دولار، وصعد البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 938.85 دولار.
أسعار الذهب في الأسواق العربية© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا