مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة آخر في معارك شمالي قطاع غزة
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال، اليوم الاثنين، مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة آخر في معارك شمالي قطاع غزة.
جيش الاحتلال يعلن دخول بطاريات مدفعية إلى جنوب لبنان جيش الاحتلال: رصد 15 صاروخا أطلقت من لبنان نحو الجليل
وقال جيش الاحتلال، إن جنديًا أُصيب بجروح خطيرة في الحادث نفسه الذي قتل فيه الجنديان الآخرين دون أن يحدد مكان العملية.
وفي بيان سابق، كشف عن مقتل ضابطين من لواء "كفير" وإصابة آخر خلال الهجمات التي يشنها على مناطق شمال قطاع غزة.
ودخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ408، وسط استمرار المجازر التي ينفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق النازحين وقصف المربعات السكنية في القطاع، مع تواصل العملية العسكرية على شمال القطاع لليوم الـ43 على التوالي.
وشن طيران الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات على مناطق متفرقة بالقطاع، فيما قصفت المدفعية الإسرائيلية منازل وخيام نازحين، في مخيم البريج، ونسف المباني السكنية غربي مخيم جباليا في شمال القطاع، ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى.
ووثق المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان عشرات جرائم القتل العمد والإعدامات الميدانية الجديدة التي نفذتها القوات الإسرائيلية ضد عدد كبير من المدنيين في محافظة شمال غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال مقتل جنديين إسرائيليين معارك شمالي قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عدد قتلى الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يتجاوز 50 ألفا
قالت وزارة الصحة في غزة، اليوم الأحد، إن عدد القتلى منذ بدء الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع في السابع من أكتوبر 2023 تجاوز 50 ألفا.
وذكرت الوزارة في بيان أن عدد القتلى في قطاع غزة وصل إلى 50021 قتيلا، بينما بلغ عدد المصابين 113274 مصابا.
وأشارت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي لعدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع، إلى مقتل 41 فلسطينيا وإصابة 61 آخرين جراء استهدافات القوات الإسرائيلية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وأوضحت أن من بين القتلى اثنان تم انتشال جثمانيهما من تحت الأنقاض، مشيرة إلى أنه ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
ومنذ 18 مارس الجاري، ارتفعت حصيلة القتلى إلى 673، بينما بلغ عدد الجرحى 1,233 جريحا.
وبحسب الصحة فقد تمت اضافة عدد 233 قتيلا للإحصائية التراكمية للقتلى، ممن تم اكتمال بياناتهم واعتمادها من اللجنة القضائية المتابعة لملف التبليغات والمفقودين.
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟