تويوتا تطلق نسختها الجديدة «راف فور 2025»
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
سيارة تويوتا راف فور 2025.. أطلقت العلامة اليابانية تويوتا، الرائدة في عالم السيارات، نسختها الجديدة راف فور موديل 2025، والتي تنتمي لفئة السيارات الرياضية من عائلة الكروس أوفر، وتأتي بأكثر من محرك.
سيارة تويوتا راف فور 2025ويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه في السطور التالية، كل التفاصيل المتعلقة بـ سيارة تويوتا راف فور 2025، ضمن خدمة يقدمها الموقع في كل المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنـــــــــــا.
- تستمد سيارة تويوتا راف فور 2025 قوتها من محرك 214، وبتقنية الدفع الأمامي FWD.
-تدعم السيارة تويوتا راف فور بمحرك رباعي الاسطوانات هايبرد، سعة 2500 سي سي، بقوة 219 حصانا، و221 نيوتن متر من عزم الدوران.
- يأتي المحرك مع ناقل سرعات أوتوماتيك CVT، وبتقنية الدفع الكلي للعجلاتAWD.
- و تزود السيارة أيضا بمحرك سعة 2000 سي سي، بقوة 170 حصانا و203 نيوتن أمتار من عزم الدوران، ورباعي الاسطوانات.
- يعمل المحرك تقنيات الدفع الأمامي أو الدفع الكلي للعجلات FWD وAWD.
- تأتي بمحرك آخر بسعة 2500 سي سي، بقوة 204 أحصنة و243 نيوتن مترا.
سيارة تويوتا راف فور 2025 تجهيزات سيارة تويوتا راف فور 2025تأتي سيارة تويوتا راف فور 2025 بمجموعة من التجهيزات، التي تجعلها رائدة في عالم السيارات منها:
- تضم السيارة تويوتا راف فور 2025 شاشة عدادات 7 بوصات.
- نظام صوتي مكون من 6 مكبرات.
- شاشة أخرى 8 بوصة تدعم التطبيقات الذكية مثل آبل كار بلاي واندرويد اوتو.
- فتحة سقف بانوراما.
- زر تشغيل وإيقاف المحرك، إضاءة محيطة.
- مكيف هواء أوتوماتيكي.
- شاحن لاسلكي، كاميرا.
- حساسات ركن.
- نظام تتبع المسار.
- كشف النقاط العمياء.
- مثبت سرعة.
- وسائد هوائية متقدمة.
- عدد من أدوات المساعدة لقائد المركبة.
سيارة تويوتا راف فور 2025 سعر سيارة تويوتا راف فور 2025يبدأ سعر سيارة تويوتا راف فور 2025 في السوق السعودي من 98.555 ريال حتى 151.455 ريال.
اقرأ أيضاًسعر ومواصفات سيارة هافال جوليون برو الجديدة
مواصفات وسعر سيارة لكزس ES موديل 2024
بقوة 631 حصان.. سيارة أودي RS Q8 بيرفورمانس موديل 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارة تويوتا تويوتا راف فور 2025
إقرأ أيضاً:
الإمارات للطاقة النووية تطلق هويتها الجديدة
أطلقت مؤسّسة الإمارات للطاقة النووية هويتها الجديدة تحت اسم «شركة الإمارات للطاقة النووية»، في خطوة تعكس تطورها بصفتها جهة محلية تسهم استراتيجياً في ضمان أمن الطاقة، وتؤكّد التزامها بتعزيز خططها بصفتها شركة عالمية رائدة في قطاع الطاقة النووية.
وتسلّط هذه الخطوة الضوء على التزام شركة الإمارات للطاقة النووية بقيادة الجهود الهادفة إلى ضمان أمن الطاقة النظيفة. ويتوّج إعلان الهوية الجديدة الإنجازات التي حققتها شركة الإمارات للطاقة النووية بتطوير قطاع الطاقة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتوفير مصدر جديد نظيف للحمل الكهربائي الأساسي، وتعزيز أمن الطاقة في الدولة. وتعكس الهوية الجديدة للشركة دورها الجديد بصفتها مستثمراً ومطوِّراً ومنتِجاً للكهرباء النظيفة على الصعيد العالمي، مع التركيز على الاستثمار في تقنيات الطاقة النووية الجديدة، والتعاون مع شركات التكنولوجيا المتقدِّمة المحلية والعالمية.
وتركِّز «شركة الإمارات للطاقة النووية» على الاستفادة القصوى من منافع الطاقة النووية، من خلال إنتاج الحرارة والبخار والأمونيا والهيدروجين، وإبرام الشراكات الاستراتيجية في قطاع الطاقة النظيفة، ما يعزّز مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للابتكار في قطاع الطاقة النووية.
وتتضمّن الهوية الجديدة علامة تجارية موحّدة ومتناسقة لشركة الإمارات للطاقة النووية، تعكس مهمتها في دفع جهود خفض البصمة الكربونية في مختلف أنحاء العالم، وتعزيز مسارها شركةً عالميةً رائدةً في قطاع الطاقة النووية. وتوحِّد هذه الخطوة هوية الشركة مع الشركات التابعة لها، لتصبح شركة نواة للطاقة «شركة الإمارات للطاقة النووية - العمليات التشغيلية»، ولتصبح شركة براكة الأولى «شركة الإمارات للطاقة النووية - الشؤون التجارية».
وقال محمد إبراهيم الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية: «توفّر محطات براكة للطاقة النووية حالياً 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، وأصبحت أكبر مسهم في خفض البصمة الكربونية في تاريخ الدولة. هذا إنجاز كبير، لكنه البداية لشركة الإمارات للطاقة النووية، التي تركِّز الآن على الاستفادة من سجلها الكبير في تطوير محطات الطاقة النووية وفق أعلى معايير الكفاءة والتميُّز التشغيلي، إضافةً إلى المعارف والخبرات التي اكتسبناها خلال تأسيس وتطوير قطاع نووي سلمي في دولة الإمارات، وتسريع الاعتماد على الطاقة النووية والتقنيات ذات الصلة على مستوى العالم. وتمثِّل الهوية الجديدة انطلاقة جديدة للشركة تتضمّن طموحاتها المستقبلية، والتزامها بتحقيق المزيد من الإنجازات على صعيد تطوير محطات الطاقة النووية، وخفض البصمة الكربونية والتميّز».
وأضاف الحمادي: «وبينما نسعى إلى تعزيز دورنا في العالم، ستوفِّر خبراتنا نموذجاً لمن يخطّطون لإنتاج الكهرباء النظيفة والآمنة على مدى الساعة، والتي تنتجها الطاقة النووية، وتُمكِّننا من المُضي قُدماً في مسار واضح للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. ومن خلال توفير الكهرباء النظيفة لجميع القطاعات والصناعات اليوم، فإننا نضمن مستقبلاً أكثر استدامة للأجيال المقبلة».
وتأتي الهوية الجديدة لشركة الإمارات للطاقة النووية في وقت يشهد فيه العالم تركيزاً كبيراً على الطاقة النووية، وإدراك العديد من الدول والبنوك والجهات ذات الصلة بالصناعات الثقيلة التي تتطلّب كميات ضخمةً من الطاقة، للدور المهم للطاقة النووية في إنتاج كميات وفيرة من الكهرباء الآمنة على مدى الساعة. ومع تضاعف الطلب العالمي على الطاقة بحلول عام 2050، وتساوي الطلب على الطاقة لمراكز البيانات وحدها مع الطلب السنوي على الطاقة في اليابان بحلول عام 2026، أعلنت 25 دولة و14 بنكاً عن دعمها لمضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة النووية ثلاث مرات بحلول عام 2050 على مستوى العالم.
وتستعد شركة الإمارات للطاقة النووية لدعم النمو العالمي، من خلال مواصلة الاستفادة من قدراتها وإمكاناتها في تأسيس مركز إقليمي وسلسلة إمداد للطاقة النووية في دولة الإمارات، فضلاً عن الاستثمار والشراكة في مشاريع خارجية، ما يؤكّد أن الطاقة النووية قابلة للتمويل ومجدية اقتصادياً، وأداة قوية لأمن الطاقة على المدى الطويل.
وتنتج محطات الطاقة النووية الأربع في براكة 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء النظيفة سنوياً، وهو ما يلبي 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، مع تفادي إطلاق 24.4 مليون طن من الانبعاثات الكربونية كل عام، حيث تُسهم الكهرباء النظيفة التي تنتجها محطات براكة بنسبة 24% من الالتزامات الإماراتية الدولية بخفض البصمة الكربونية في عام 2030.
وتُسهم دولة الإمارات بدور ريادي على الصعيد العالمي فيما يتعلَّق بترسيخ الدور الأساسي للطاقة النووية في الكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية، حيث كانت أبوظبي أول سوق عالمي يضم الطاقة النووية في إطار برنامج شهادات الطاقة النظيفة، وأصبحت محطات براكة أول مشروع للطاقة النووية في منطقتي الشرق الأوسط وآسيا يُصنّف ضمن التمويل الأخضر.