لبنان – أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الأحد، أن “بطارية مدفعية عبرت الحدود اللبنانية مؤخرا”، وبدأت تنفيذ قصف مدفعي لتوسيع نطاق العمليات ولتوفير دعم مكثف للقوات البرية.

وذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، مساء الأحد، أن “قوات مدفعية تابعة للواء 282 تعمل منذ عدة أشهر على الحدود الشمالية، حيث تواصل استهداف مواقع لحركة الفصائل اللبنانية بهدف دعم العمليات البرية”.

وأشار إلى أن “بطارية مدفعية عبرت الحدود اللبنانية مؤخرا، وبدأت تنفيذ قصف مدفعي من داخل الأراضي اللبنانية لتوسيع نطاق العمليات ولتوفير دعم مكثف للقوات البرية المشاركة في العمليات”.

وأضاف أن “العمليات العسكرية منذ بداية التوغل البري أسفرت عن استهداف آلاف المواقع، بينها مستودعات أسلحة، ومقرات قيادة، وشقق عملياتية، ومواقع إطلاق صواريخ، كما قضت القوات منذ بداية المناورة البرية على مئات المسلحين ودمرت بنى تحتية عديدة مساندة ألوية المشاة العاملة داخل الأراضي اللبنانية”.

وفي ظل التصعيد العسكري المستمر على الحدود اللبنانية، يحاول الجيش الإسرائيلي التوغل في مناطق استراتيجية جنوب لبنان، فيما تواصل الفصائل اللبنانية تصديها لهذه المحاولات عبر عمليات عسكرية مكثفة للحفاظ على مواقعه ومنع الجيش الإسرائيلي من تحقيق أهدافه.

 

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يعلن إزالة حواجز على الحدود الشمالية تمهيدا لعودة محتملة للنازحين

أفادت تقارير عبرية بأن الجيش الإسرائيلي أزال حواجز على الحدود الشمالية والتي كانت تهدف إلى منع المدنيين من القيادة على الطرق التي تعرضت لنيران الصواريخ المضادة للدبابات من لبنان.

 

ووفقا لتقرير إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد تمت إزالة جميع الحواجز العسكرية على الحدود اللبنانية في الأيام الأخيرة، قبل العودة المحتملة للسكان النازحين من الشمال إلى منازلهم.

 

ونقلت الإذاعة عن مسؤولين في الجيش قولهم: "لقد تغير الواقع في الشمال".

 

ونقل عن المسؤولين قولهم: "لم تعد هناك أماكن لا يمكنك القيادة عليها. لم تعد هناك حاجة إلى طرق الالتفاف، ويمكن للمواطنين أيضا القيادة على هذه الطرق"، مضيفين أن هذه الحرية في الحركة ترجع إلى سيطرة الجيش على مناطق في جنوب لبنان، وبالتالي الحد من التهديد.

 

ووفقا لتقرير إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد تمت إزالة جميع الحواجز العسكرية على الحدود اللبنانية في الأيام الأخيرة، قبل العودة المحتملة للسكان النازحين من الشمال إلى منازلهم.

 

ونقلت الإذاعة عن مسؤولين في الجيش قولهم: "لقد تغير الواقع في الشمال".

 

ونقل عن المسؤولين قولهم: "لم تعد هناك أماكن لا يمكنك القيادة عليها. لم تعد هناك حاجة إلى طرق الالتفاف، ويمكن للمواطنين أيضا القيادة على هذه الطرق"، مضيفين أن هذه الحرية في الحركة ترجع إلى سيطرة الجيش على مناطق في جنوب لبنان، وبالتالي الحد من التهديد.

 

في غضون ذلك، تقود الولايات المتحدة الأمريكية وساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف النار بين لبنان وإسرائيل، وقد أكد رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري أنه "يمكن القول إن حظوظ التوصل الى اتفاق وقف إطلاق النار تتجاوز 50%". 

 

مصدر يكشف سبب عدم قدوم رئيس الاحتلال الإسرائيلي إلى باكو 

 

كشف موقع Caliber.Az، نقلاً عن مصدر رفيع المستوى في وزارة الخارجية الأذربيجانية، عن الأسباب الحقيقية وراء عدم زيارة رئيس الاحتلال الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ إلى العاصمة الأذربيجانية باكو، مؤكدًا أن الأمر لا يتعلق بمخاوف أمنية، كما أشارت بعض التقارير الإعلامية الأجنبية. 

 

أكد المصدر أن أذربيجان، التي استضافت العديد من الأحداث الإقليمية والعالمية الكبرى مثل يوروفيجن، والألعاب الأوروبية، وقمة حركة عدم الانحياز، تتمتع بمستوى أمني عالٍ، مما يجعلها واحدة من أكثر المدن أمانًا في العالم. 

 

وأشار إلى أن المسؤولين الإسرائيليين زاروا أذربيجان مرارًا، بما في ذلك الرئيس إسحاق هرتسوغ نفسه، الذي زار باكو في مايو الماضي، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي زار البلاد في عام 2016. 

 

وفي سياق التحضيرات لعقد مؤتمر COP29 في أذربيجان، أوضح المصدر أن البلاد اتخذت إجراءات أمنية غير مسبوقة لاستقبال عشرات الآلاف من الضيوف، بما في ذلك قادة العالم ورؤساء وفود رفيعي المستوى، ما يعزز من قدراتها الأمنية المتطورة. 

 

أوضح المصدر أن السبب الحقيقي وراء عدم وصول رئيس الاحتلال الإسرائيلي يعود إلى رفض السلطات التركية السماح لطائرته بالتحليق في مجالها الجوي، وأكد أن المفاوضات المكثفة عبر القنوات الدبلوماسية، والتي استمرت لعدة أيام، لم تحقق أي تقدم لحل هذه المسألة. 

 

وأضاف: "أذربيجان وفرت كل الظروف اللازمة لضمان مشاركة جميع الأطراف، لكن الظروف الخارجة عن إرادة البلاد، والتي تتعلق بالقيود التركية، حالت دون إتمام الزيارة". 

 

يأتي هذا التطور في ظل توترات إقليمية ودبلوماسية متزايدة، مما يلقي بظلاله على العلاقات بين الدول المعنية ويبرز التحديات التي تواجه تنظيم الأحداث رفيعة المستوى في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يعلن دخول مدافعه لأول مرة جنوب لبنان.. ماذا يعني ذلك؟
  • للمرة الأولى.. إسرائيل تُعلن دخول بطاريات المدفعية إلى لبنان وتكشف الهدف منها
  • جيش الاحتلال يعلن دخول بطاريات مدفعية إلى جنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يعلن دخول "بطاريات المدفعية" إلى جنوب لبنان لتوسيع عمليات القتال
  • إسرائيل تعلن دخول بطاريات المدفعية للقتال في لبنان وحزب الله يستهدف ميركافا
  • مصادر لـالحرة: الجيش الإسرائيلي يتقدم إلى الخط الثاني من الحدود اللبنانية
  • الجيش الإسرائيلي يعلن إزالة حواجز على الحدود الشمالية تمهيدا لعودة محتملة للنازحين
  • الجيش الإسرائيلي يتوغل إلى أعمق نقطة منذ بدء العمليات البرية في لبنان
  • إعلام إسرائيلي: الجيش وضع بطاريات مدفعية في جنوب لبنان لزيادة مدى النيران