“التواصل المعرفي” يشارك في فعاليات منتدى فالداي الدولي للحوار
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
شارك مركز البحوث والتواصل المعرفي في فعاليات منتدى فالداي الدولي للحوار في دورته السنوية الـ21 في مدينة سوتشي جنوب روسيا، من خلال ممثله الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن الفرج، الذي شارك في فعاليات المنتدى مع العديد من الباحثين والسياسيين والمسؤولين من مختلف بلدان العالم، إلى جانب وزراء روس، وعلى رأسهم نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، والممثل الخاص للرئيس الروسي بشأن التعاون المالي والاقتصادي مع دول مجموعة بريكس ماكسيم أوريشكين، والمتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا.
واختتم المنتدى فعالياته بلقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي أجاب عن سؤال طرحة ممثل المركز في هذا الاجتماع حول المرحلة الانتقالية التي يمر بها النظام العالمي.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
منتدى الإعلاميين الفلسطينيين يحذر من التعامل مع مؤسسة هنري جاكسون
غزة – يمانيون
حذر منتدى الإعلاميين الفلسطينيين وسائل الإعلام من التعامل مع ادعاءات نشرتها مؤخراً مؤسسة تدعى هنري جاكسون، وتشكك بأعداد ضحايا العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة، متبنية بذلك رواية العدو.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الإثنين، عبر المنتدى في بيان له، عن بالغ أسفه لنشر بعض وسائل الإعلام، لاسيما العربية مزاعم المؤسسة التي تتماهى مع رواية العدو الصهيوني عبر التشكيك بأعداد الضحايا المدنيين في القطاع، وعدّ ذلك طعنة في معاني الإنسانية.
وقال البيان : على الرغم من رفعها شعارات تعزيز الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، إلا أنها معروفة بمعاداتها للمسلمين بخطابها، وبعدم مهنيتها في توجهاتها، كما أنها تظهر انحيازاً واضحاً للعدو الصهيوني.
واكد أن الانسياق وراء هذه المزاعم وتسويقها يمثل خدمة مجانية لجيش العدو البعيد كل البعد عن الالتزام بأي قيم إنسانية أو قوانين دولية.
ودعا المنتدى وسائل الإعلام للانضباط بقيم ورسالة الصحافة السامية، الملتزمة بحقوق الإنسان والعدالة والإنسانية، ويشدد على ضرورة الامتناع عن الاصطفاف إلى جانب جيش العدو أو تبرير جرائمه.
ووفق البيان؛ تُعرف مؤسسة هنري جاكسون، التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها، بأنها مؤسسة يمينية تدعم سياسات التدخل العسكري وتروج لسياسات أمنية صارمة.