اللوقان: جيرارد لا يمتلك أي تاريخ تدريبي ووجوده مع الاتفاق غلطة كبيرة .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي أحمد اللوقان، أن المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتفاق، جيرارد، ليس لديه أي تاريخ تدريبي، مؤكدًا أن وجوده مع النادي كان غلطة كبيرة.
وتابع اللوقان، أن تغيير المدرب المساعد لن يُحدث أي تغيير، لأن المشكلة في المدرب نفسه، والحل الأمثل هو في إقالته.
وسادت حالة من الغضب بين جماهير نادي الاتفاق بسبب سوء النتائج، حيث يقبع الفريق في المركز الـ 11 من جدول ترتيب دوري روشن للمحترفين، بعد 10 مباريات خاضها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إقالة الاتفاق جيرارد
إقرأ أيضاً:
برنامج تدريبي عن "لغة الإشارة" للعاملين بالمجلس الأعلى للآثار بالقاهرة والجيزة
في إطار استراتيجية وزارة السياحة والآثار للارتقاء بالعنصر البشري ورفع كفاءة العاملين بالوزارة والهيئات التابعة وتنمية قدراتهم، انتهت وحدة التدريب المركزي بمكتب الوزير من تنفيذ برنامج تدريبي لتعليم عدد من العاملين بالمجلس الأعلى للآثار لغة الإشارة، مما يمكنهم من التعامل مع زائري المواقع الأثرية والمتاحف من الصم والبكم على النحو الأمثل وتعرّفهم على تاريخ الحضارة المصرية العريقة.
ورشة عمل لقطاعيّ الآثار المصرية واليونانية لبحث آليات العمل خلال الفترة المقبلة ضبط 3أشخاص أثناء قيامهم بالحفر والتنقيب عن الآثار بجهينةوأكد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، على أهمية هذا التدريب والذي يأتي في إطار حرص الوزارة على تعزيز وتوفير سُبل متنوعة لإتاحة زيارة المواقع الأثرية والمتاحف لكافة المواطنين ومن بينهم ذوي الهمم، ويعكس كذلك وعي العاملين بالمجلس الأعلى للآثار وحرصهم على المشاركة بهذه النوعية من البرامج للتأكيد على حقوق الأشخاص من ذوي الهمم ودمجهم بالمجتمع.
وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن البرنامج يُعد أحد سبل تعزيز التواصل بين المجلس والمجتمعات المحلية، ويضمن كفالة حقوق الأشخاص ذوي الإعاقات السمعية، ويؤهلهم للمشاركة الإيجابية والفعالة، وهو ما تستهدفه الدولة وتحرص عليه.
ومن جانبه أشار الدكتور أحمد رحيمه معاون الوزير لتنمية الموارد البشرية والمشرف العام على وحدة التدريب المركزي، أن التدريب قد تم تنفيذه بالمتحف المصري بالتحرير بالتنسيق مع قطاع المتاحف والإدارة العامة للوعي الأثري بقطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، وبالتعاون مع مركز أبليتي للدراسات والتدريب.