زعم محمد فؤاد، محلل قنوات الإخوان المسلمين للشأن السياسي الليبي والمقيم في إيطاليا، أن «سيد قطب» يفهم الإسلام ومشائخ الدعوة السلفية مجرد حفظة للكتب.

وقال فؤاد، في منشور عبر «فيسبوك»: “الأحداث الأخيرة بينت الفرق بين علم سيد قطب وبين علم مشايخ الدعوة السلفية”، على حد قوله.

وأضاف “الفرق بين من يفهم الإسلام وبين من يحفظ الكتب، الفرق بين من يعيش الإسلام بروحه وقلبه وبين من يعيش فقه الإسلام كمهنة”، وفقا لتعبيره.

الوسومالإخوان الإسلام سيد قطب ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الإخوان الإسلام سيد قطب ليبيا سید قطب

إقرأ أيضاً:

حقيقة رؤية أجسام طائرة مجهولة في السماء.. هل هي مجرد أوهام؟

على مدار عقود طويلة، لم يُحسم جدل رؤية كائنات فضائية أو أجسام مجهولة طائرة تظهر في السماء، إذ خرجت العديد من الادعاءات حول مشاهدتهم على نطاق واسع حول العالم، والتي زادت بشكل كبير في الفترة الأخيرة، الأمر الذي جعل العلماء يكرسون اهتمامهم بالوقوف على حقيقة تلك القصص.. فما حقيقة رؤيتهم؟

حقيقة رؤية أجسام طائرة غامضة في السماء

تزايد الادعاءات برؤية أجسام غريبة طائرة في السماء، كان حافزًا لبعض العلماء لإجراء أبحاث من أجل حسم الجدل حول تسجيل ظهور هذه الكائنات من عدمها، والتي أثبتت أن ذلك لم يحدث ولم يتم تسجيل أي ظهور لكائنات غامضة وغريبة في السماء خلال الفترة السنوات الأخيرة، وأنها تظل مجرد روايات يتحمل مسؤوليتها صاحبها فقط، ويصعب معرفة صحتها من عدمها، بحسب صحيفة «livescience». 

هل روايات رؤية أجسام غامضة في السماء مجرد أوهام؟

الصحيفة أفردت تقريرا موسعا في هذا الشأن، جاء مفاده أن الأبحاث أشارت إلى عدم وجود نتائج واضحة حول ظهور أجسام طائرة مجهولة، في القرن العشرين، وذلك لا يعني أن هذا الأمر لم يحدث على الإطلاق، إلا أنه بإجماع الأبحاث حول هذا الشأن كانت النتيجة عدم وجود دليل قاطع على ذلك.

«لا يوجد إجماع حول ما يشكل أول مشاهدة مسجلة لأجسام طائرة مجهولة في التاريخ».. هكذا تحدث كريس أوبيك، الباحث المستقل ومدير المشروع الدولي «Magonia Exchange»، المخصص لتوثيق تاريخ الأجسام الطائرة المجهولة، والذي يضم أعضاء من 15 دولة حول العالم، مؤكدًا أن هذا لا يرجع إلى نقص الروايات: «ليس هناك شك في أن البشر قد صوروا أو أبلغوا أو سجلوا أشياء عن أشياء غريبة وشاذة في السماء يعود تاريخها إلى العالم القديم، لكن في السنوات الماضية لم يحدث ذلك كما يردد البعض، خاصة أنها تفتقر للتصوير المرئي».

مقالات مشابهة

  • تكريم 400 متسابق من حفظة القرآن الكريم بأسوان
  • أزهري يوضح الفرق بين التجميل الضروري والتغيير المبالغ فيه
  • بمشاركة رئيس جامعة أسوان.. تكريم حفظة القرآن الكريم بالمحافظة
  • تكريم 400 من حفظة القرآن الكريم بأسوان بحضور مسئولى المحافظة
  • الهدهد: الاستغفار يجلب الرزق والبركة
  • إبراهيم الهدهد: الدعوة للحق تتطلب الصبر والإصرار على نشر الهدى
  • ريهام حجاج تكشف عن آخر رسالة بينها وبين فكري صادق
  • 71٪؜ من الأتراك يرفضون الإفراج عن “أوجلان”
  • حقيقة رؤية أجسام طائرة مجهولة في السماء.. هل هي مجرد أوهام؟
  • ميلانيا ترامب ترفض طلبا لـ جيل بايدن