بن شرادة: نجاح الاستحقاق الانتخابي لبلدية هراوة خطوة تمثل روح الديمقراطية
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أكد عضو مجلس الدولة، سعد بن شرادة، أن نجاح الاستحقاق الانتخابي لبلدية هراوة خطوة تمثل روح الديمقراطية.
وقال بن شرادة، في منشور عبر «فيسبوك»: “نهنئ مواطني بلدية هراوه بنجاح الاستحقاق الانتخابي للبلدية، وأبارك للقائمة الفائزة وللقوائم الأخرى وتعتبر هذه الخطوة المميزة التي تمثل روح الديمقراطية والتعاون لبناء مستقبل أفضل”.
وأضاف “كما أهنئ الجميع على المشاركة الفعالة، سواء كمرشحين أو ناخبين، وأتمنى للمجلس الجديد كل التوفيق في خدمة الوطن والمجتمع بكل إخلاص وأمانة”.
وتابع “نسأل الله أن يوفق الجميع لتحقيق التطلعات والطموحات المنشودة للمواطن، وأن تكون هذه المرحلة بدايةً لمزيد من التطوير والازدهار بالبلدية”.
الوسوم«بن شرادة» الانتخابات ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: بن شرادة الانتخابات ليبيا بن شرادة
إقرأ أيضاً:
اعتماد "السجل الاجتماعي الموحد" لتوزيع قفة رمضان
قالت مديرة المشاريع بمؤسسة محمد الخامس للتضامن، سعاد بولويز، إن نسخة هذه السنة من عملية الدعم الغذائي « رمضان 1446 » التي أشرف على إطلاقها، بتعليمات ملكية سامية، ولي العهد الأمير مولاي الحسن والأميرة للا خديجة، اليوم الاثنين بالرباط، تتميز بالاعتماد، لأول مرة، على البيانات والمعطيات السوسيو-اقتصادية للأسر المسجلة في السجل الاجتماعي الموحد.
وأوضحت بولويز في تصريح للصحافة، بهذه المناسبة، أن هذه المعطيات يتم الاعتماد عليها من أجل تحيين لوائح الأسر المستفيدة من قبل وزارة الداخلية، وذلك بهدف تحديد أهلية وأحقية الأسر للاستفادة من الدعم الاجتماعي، وتحسين فعالية مختلف البرامج الاجتماعية.
وأبرزت المسؤولة بالمؤسسة أن هذه السنة تعرف استفادة مليون أسرة تمثل فيها تلك المنتمية للعالم القروي 74 في المائة.
من جانبها، أكدت مديرة التواصل بمؤسسة محمد الخامس للتضامن، سناء درديخ، في تصريح مماثل، أن هذه العملية المنفذة من طرف مؤسسة محمد الخامس للتضامن، أضحت سنة تلو الأخرى، تمثل مناسبة لترسيخ قيم السخاء والتآزر التي تميز مختلف فئات المجتمع المغربي والعمل على استدامتها، لاسيما اتجاه الفئات الأكثر هشاشة والأسر المعوزة والأشخاص المسنين والأرامل والأشخاص في وضعية إعاقة.
يشار إلى أن عملية « رمضان 1446″، التي خصص لها غلاف مالي إجمالي قدره 330 مليون درهم، تهم توزيع 34 ألفا و280 طنا من المواد الغذائية (الدقيق، الحليب، الأرز، الزيت، السكر، مركز الطماطم، المعجنات، العدس والشاي)، بهدف تقديم المساعدة والدعم للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة.
وتنسجم هذه العملية، المنظمة بدعم مالي من وزارة الداخلية ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، تمام الانسجام مع البرنامج الإنساني المنفذ من طرف مؤسسة محمد الخامس للتضامن، والرامي إلى تقديم الدعم لمن هم في أمس الحاجة إليه والنهوض بثقافة التضامن.