سرايا - لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم إثر تحطم طائرة ذات محرك واحد بالقرب من مدينة نانت غربي فرنسا، حسبما أعلنت هيئة الطيران المدني الفرنسية فجر اليوم الأربعاء.


وذكرت صحيفة لو باريزيان الفرنسية، أن الطائرة اختفت من على شاشات الرادار بعد إقلاعها بعد ظهر أمس الثلاثاء، وتحطمت قريبًا من نهر "لوار" بالقرب من ساحل المحيط الأطلسي ليلا.




وأشارت إلى أن الصحفي التلفزيوني الفرنسي المعروف "جيرار لو كلارك" هو الذي كان يقود الطائرة، وأن ابنة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي السابق "رينيه مونوري" كانت أيضًا على متنها.
 
 
إقرأ أيضاً : نائب فنلندي سابق: فنلندا لن تكون عضوا في الناتو لفترة طويلةإقرأ أيضاً : كييف: أوكرانيا لن تستبدل أراضيها بعضوية "الناتو"إقرأ أيضاً : المتحدثة باسم البيت الأبيض تنشر "سهوا" منشورا على صفحتها باسم الرئيس الأمريكي


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية الفرنسي يهدد بالاستقالة إذا لينت باريس موقفها في ملف الجزائر

لوح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، بالاستقالة، إذا لينت باريس موقفها حيال الجزائر لكي توافق على استقبال رعاياها الموجودين في فرنسا بصورة غير نظامية، وذلك في مقابلة مع صحيفة لو باريزيان نشرتها السبت على موقعها الإلكتروني.

وأدى رفض الجزائر استقبال مواطنين يقيمون بصورة غير قانونية في فرنسا التي حاولت ترحيلهم إلى وطنهم وبينهم منفذ هجوم أوقع قتيلا في 22 فبراير في مولوز (شرق فرنسا)، إلى توتر العلاقات بين البلدين، والتي تدهورت أساسا منذ اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على الصحراء في يوليو 2024.

ومعلوم أن الجزائر رفضت استقبالهم فأعيدوا إلى فرنسا حيث هم موقوفون.

وقال ريتايو في المقابلة، السبت، إنه سيواصل العمل بزخم كبير « طالما لدي قناعة بأنني مفيد وبأن لدي الوسائل ».

لكنه حذر من أنه « إذا طلب مني الاستسلام في هذه القضية التي تنطوي على أهمية كبرى بالنسبة لأمن الفرنسيين، فمن الواضح أنني سأرفض ».

وأضاف الوزير « لست هنا من أجل منصب ولكن لإنجاز مهمة، هي حماية الفرنسيين ».

مواقف ريتايو الذي يدلي بتصريحات نارية ضد الجزائر، خصوصا منذ سجن الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال، جاءت ردا على سؤال بشأن الملف الجزائري و »الرد التدريجي » الذي يدعو إليه في حال رفضت الجزائر استقبال رعاياها الموجودين بصورة غير مشروعة في فرنسا.

والجمعة أعدت الحكومة الفرنسية قائمة بأسماء 60 من الرعايا الجزائريين الذين يتعين عليهم مغادرة الأراضي الفرنسية.

وفق ريتايو « سيعاد النظر في نهاية الرد في اتفاق العام 1968″، وتابع « سأكون حازما وأتوقع تنفيذ هذا الرد التدريجي ».

واتفاق التعاون في مجال الهجرة المبرم بين فرنسا والجزائر في 1968 يمنح وضعا خاصا للجزائريين لناحية التنقل والإقامة والعمل في فرنسا.

وسعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى التهدئة، معلنا أنه « يؤيد إعادة التفاوض » بهذا الاتفاق و »ليس الإلغاء ».

وندد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مطلع فبراير بــ »مناخ ضار » بين الجزائر وفرنسا، مشددا على وجوب أن يستأنف البلدان الحوار متى عبر الرئيس الفرنسي بوضوح عن رغبة في ذلك.

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية الفرنسي يهدد بالاستقالة إذا لينت باريس موقفها في ملف الجزائر
  • جيروزاليم بوست: تحطم طائرة مسيرة جنوب إسرائيل.. والحادث قيد التحقيق
  • فيديو.. مقتل طيار إثر تحطم مروحية في ولاية أوهايو الأميركية
  • خلال التدريب.. تحطم مقاتلة صينية ونجاة الطيار!
  • أمريكا.. مقتل طيار إثر تحطم مروحية في ولاية أوهايو
  • مقتل طيار إثر تحطم مروحيته في أوهايو
  • الرئيس الفرنسي يستقبل نظيره اللبناني في باريس.. 28 مارس
  • “هآرتس”: طائرة عرفات الخاصة تقوم برحلات سرية
  • شاهد| إصابة 12 بعد اندلاع حريق في طائرة أمريكية
  • بينهم عروسين .. مصرع 4 أشخاص في حادث مأساوي بالإسماعيلية قبل الإفطار